سميّة الألفي تدعو لتقبل خيانة الزوجات!
عمان جو -
اعترفت الممثلة المصرية المعتزلة سمية الألفي خلال استضافتها في برنامج "فحص شامل" مع الاعلامية راغدة شلهوب أنها أخفقت في ترويض طليقها النجم فاروق الفيشاوي عن عشقه للنساء وعن ردعه عن المخدرات، فكان أن اصرّت على الطلاق منه، "لكن لو عاد بي الزمن لما إتخذت هذا القرار"، حسب قولها .. وتوجّهت إلى كل امرأة تكتشف خيانة زوجها أن تتظاهر بعدم معرفتها وأن تتحمل، خصوصاً إن كان لديها أبناء أو كانت تحب زوجها. وقالت انّ ابنها الفنان أحمد يحب الجمال والنساء كوالده. وتابعت أنها محبة جداً للحياة وكشفت عن حبها الشديد للأطفال، وتمنت قديماً أن تنجب 15 طفلا، والقدر أدى بها إلى الإجهاض 12 مرة، لافتة إلى أنها تشعر بالحزن لعدم اعترافها بحفيدتها لينا منذ البداية، وأضافت: "أشعر بسعادة بالغة بوجودها بجواري". لكن سمية تجاهلت في مقابلتها مع راغدة شلهوب الدعوى المقامة من والدة حفيدتها هند الحناوي ضد إبنها أحمد بسبب تقاعسه عن تحمل المصاريف المدرسية لإبنته لينا (حفيدتها).
وكشفت سمية الألفي (63 عاماً) عن اسباب احتجابها عن الأضواء الى أنها أجرت أكثر من 7 عمليات جراحية في سويسرا وألمانيا وأميركا ومصر على مدى سنة بسبب مرض نادر أصابها، تمثَّل في ألم حاد في ظهرها أدى إلى عدم قدرتها على السير، لافتة إلى انّ زوجها السابق فاروق الفيشاوي وقف إلى جانبها خلال فترة علاجها.
وبالعودة إلى علاقتها مع الفيشاوي قالت: "لا حياة بدون حب، وفاروق هو أول حب في حياتي"، لافتة إلى أن الارتباط تم بعد أشهر، مضيفة: "لا زلنا إلى اليوم أصدقاء، ولم أخسر في طلاقي سوى علاقتي الزوجية مع فاروق". وذكرت أنّ الفيشاوي لا يطيق القيود، يحبّ أن يحلّق في بساتين الدنيا، و"أنا استحملته لنحو 16 عاماً. إنه يعشق الحرية وأنا أعشق البيت والأولاد، الأمومة أخذت من حياتي وكانت سبباً لانشغالي عن فاروق بعدما كان المدلل الوحيد قبل ولديه أحمد وعمر".
وأشارت إلى انّ الحب كان سبباً في تحملها له، واعترفت أنها لم ترد أن تكشف خيانته لها وجهاً لوجه، بل كانت تأتي المعلومات اليها من صديقاتها، رافضة وضع زوجها في هذا الموقف، وقالت: "هو أغلى ما عندي ولا يمكن أن أضعه في هذا الموقف".
وأضافت: "الخيانة خيانة مشاعر وفكر وليست جسداً، مشيرة إلى انّ خيانة المرأة للرجل تختلف عن خيانة الرجل لها، وقالت: "كل المجتمعات العربية اعتادوا ان يسمحوا للرجل بالخيانة وبعض السيدات يرفضن هذا تماماً، أنا تقبلته من فرط حبي لفاروق. الحب كل ما كان كبيراً وعميقاً يعطي مساحة من التسامح. سيبيه ينبسط، احنا زعلانين ليه". وأفصحت انها بعد 16 عاماً اتخذت القرار وانفصلت عن الفيشاوي كرمى لأولادها بعدما طلبت منها والدتها توضيب أغراضها ومغادرة المنزل، وقالت: "كنت أعلم أنه يحبني، وتبريره انه ضعيف امام الجنس الآخر، واعترف لي بأنه لا يستطيع ان يقاوم سيدة جميلة تبدي اعجابها به، فعذرته وأنا أغار عليه حتى اليوم، وهذا لا يعني أننا سنعود إلى بعضنا لأنّ الارتباط سقط من معاييرنا". مشيرة إلى أنها وفاروق "بكينا واحتضنا واحدنا الآخر عندما كنا نوقّع أوراق الطلاق".
عمان جو -
اعترفت الممثلة المصرية المعتزلة سمية الألفي خلال استضافتها في برنامج "فحص شامل" مع الاعلامية راغدة شلهوب أنها أخفقت في ترويض طليقها النجم فاروق الفيشاوي عن عشقه للنساء وعن ردعه عن المخدرات، فكان أن اصرّت على الطلاق منه، "لكن لو عاد بي الزمن لما إتخذت هذا القرار"، حسب قولها .. وتوجّهت إلى كل امرأة تكتشف خيانة زوجها أن تتظاهر بعدم معرفتها وأن تتحمل، خصوصاً إن كان لديها أبناء أو كانت تحب زوجها. وقالت انّ ابنها الفنان أحمد يحب الجمال والنساء كوالده. وتابعت أنها محبة جداً للحياة وكشفت عن حبها الشديد للأطفال، وتمنت قديماً أن تنجب 15 طفلا، والقدر أدى بها إلى الإجهاض 12 مرة، لافتة إلى أنها تشعر بالحزن لعدم اعترافها بحفيدتها لينا منذ البداية، وأضافت: "أشعر بسعادة بالغة بوجودها بجواري". لكن سمية تجاهلت في مقابلتها مع راغدة شلهوب الدعوى المقامة من والدة حفيدتها هند الحناوي ضد إبنها أحمد بسبب تقاعسه عن تحمل المصاريف المدرسية لإبنته لينا (حفيدتها).
وكشفت سمية الألفي (63 عاماً) عن اسباب احتجابها عن الأضواء الى أنها أجرت أكثر من 7 عمليات جراحية في سويسرا وألمانيا وأميركا ومصر على مدى سنة بسبب مرض نادر أصابها، تمثَّل في ألم حاد في ظهرها أدى إلى عدم قدرتها على السير، لافتة إلى انّ زوجها السابق فاروق الفيشاوي وقف إلى جانبها خلال فترة علاجها.
وبالعودة إلى علاقتها مع الفيشاوي قالت: "لا حياة بدون حب، وفاروق هو أول حب في حياتي"، لافتة إلى أن الارتباط تم بعد أشهر، مضيفة: "لا زلنا إلى اليوم أصدقاء، ولم أخسر في طلاقي سوى علاقتي الزوجية مع فاروق". وذكرت أنّ الفيشاوي لا يطيق القيود، يحبّ أن يحلّق في بساتين الدنيا، و"أنا استحملته لنحو 16 عاماً. إنه يعشق الحرية وأنا أعشق البيت والأولاد، الأمومة أخذت من حياتي وكانت سبباً لانشغالي عن فاروق بعدما كان المدلل الوحيد قبل ولديه أحمد وعمر".
وأشارت إلى انّ الحب كان سبباً في تحملها له، واعترفت أنها لم ترد أن تكشف خيانته لها وجهاً لوجه، بل كانت تأتي المعلومات اليها من صديقاتها، رافضة وضع زوجها في هذا الموقف، وقالت: "هو أغلى ما عندي ولا يمكن أن أضعه في هذا الموقف".
وأضافت: "الخيانة خيانة مشاعر وفكر وليست جسداً، مشيرة إلى انّ خيانة المرأة للرجل تختلف عن خيانة الرجل لها، وقالت: "كل المجتمعات العربية اعتادوا ان يسمحوا للرجل بالخيانة وبعض السيدات يرفضن هذا تماماً، أنا تقبلته من فرط حبي لفاروق. الحب كل ما كان كبيراً وعميقاً يعطي مساحة من التسامح. سيبيه ينبسط، احنا زعلانين ليه". وأفصحت انها بعد 16 عاماً اتخذت القرار وانفصلت عن الفيشاوي كرمى لأولادها بعدما طلبت منها والدتها توضيب أغراضها ومغادرة المنزل، وقالت: "كنت أعلم أنه يحبني، وتبريره انه ضعيف امام الجنس الآخر، واعترف لي بأنه لا يستطيع ان يقاوم سيدة جميلة تبدي اعجابها به، فعذرته وأنا أغار عليه حتى اليوم، وهذا لا يعني أننا سنعود إلى بعضنا لأنّ الارتباط سقط من معاييرنا". مشيرة إلى أنها وفاروق "بكينا واحتضنا واحدنا الآخر عندما كنا نوقّع أوراق الطلاق".