الحنيفات: مهرجان الزيتون هو الأفضل عبر التاريخ
عمان جو-قال وزير الزراعة خالد الحنيفات، الخميس، إن مهرجان الزيتون الوطني ومعرض المنتجات الريفية بنسخته الـ 24، حقق نتائج كان الأفضل منذ نشأته، بتحقيقه إجمالي مبيعات بلغت 3.5 مليون دينار، وبعدد زوار تجاوز الـ 361 ألف زائر، وبمشاركة 1050 عارض وعارضة للمنتجات.
وتوزعت المبيعات إلى زيت زيتون داخل المهرجان بقيمة 1.3 مليون دينار، زيت الزيتون كمبيعات تعاقدية خارج المهرجان بقيمة 200 ألف دينار، ومنتجات ريفية وتمور وعسل من داخل المهرجان بقيمة 1.9 مليون دينار، إضافة إلى منتجات ريفية وتمور وعسل كمبيعات تعاقدية خارج المهرجان بلغت 100 ألف دينار.
وخلال العام الماضي، بلغ إجمالي مبيعات المهرجان 2.8 مليون دينار، بعدد زوار بلغ أكثر من 218 ألف زائر، وبمشاركة 800 عارض للمنتجات، فيما بلغ حجم المبيعات في العام الذي سبقه 3 ملايين دينار، بمهرجان شارك فيه أكثر من 788 عارض للمنتجات، وبعدد زوار بلغ 233 ألف زائر.
أما في العام 2021، تجاوز إجمالي المبيعات 3 ملايين دينار، في مهرجان شارك فيه 500 عارض للمنتجات المحلية، وبعدد زوار تجاوز الـ 263 ألفا، ليصل إجمالي مبيعات الأعوام الأربعة الأخيرة 12.3 مليون دينار، في أهم نافذة ترويجية تسويقية سنوية تدعم المنتجات الريفية والمشاريع الإنتاجية والترويج للمنتج الوطني من كافة المحافظات، ما يعكس الدور المهم في التنمية الاقتصادية.
وأكد الوزير أن ما يميز المهرجان للعام الحالي هو وجود مادة العسل على طاولة المهرجان بالتعاون مع نقابة النحالين الأردنيين والاتحاد النوعي للنحالين الأردنيين علاوة على وجود مادة التمور بالتعاون مع جمعية التمور الأردنية، إضافة الى تقنية التتبع الإلكتروني من خلال شركة متخصصة عملت على مدار الساعة بوضع (كيو أر كود) على أي عبوة زيت أو عسل دخلت أرض المهرجان مثبت عليها كل المعلومات والفحوصات المطلوبة للمنتج.
وبالنسبة لكميات الزيت المباعة، فإن كمية الزيت المباع بالطن في العام الحالي 218 طن، وفي العام السابق 174 طن، إضافة إلى 168 طن في العام 2022، إذ من الملاحظ أن مبيعات الزيت للعام الحالي عالية، مقارنة مع الأعوام السابقة نظرا للمصداقية والسمعة الطيبة التي أوجدها مهرجان الزيت، إذ أصبح المهرجان يعطي قرابة 20% من احتياجات العاصمة عمّان من سلعة زيت الزيتون.
الوزير، أشار إلى أن ما يميز المهرجان الأخير أيضا هو وجود مبيعات تعاقدية على هامش المهرجان وبكميات كبيرة، إذ بلغت كمية الزيت المباع تعاقديا خارج المهرجان 29 طنا.
وأكد عدم وجود أي حالة غش أو زيت ذو جودة قليلة داخل أرض المهرجان والزيت الذي وجد فحوصاته غير مطابقة لشروط المهرجان ضبط على بوابة الدخول وجرى استبعاد كمية الزيت وتحويلها للمؤسسة العامة للغذاء والدواء والتي تحمل ضابطة عدلية ليصار لتحويلها للقضاء.
وتوزعت المبيعات إلى زيت زيتون داخل المهرجان بقيمة 1.3 مليون دينار، زيت الزيتون كمبيعات تعاقدية خارج المهرجان بقيمة 200 ألف دينار، ومنتجات ريفية وتمور وعسل من داخل المهرجان بقيمة 1.9 مليون دينار، إضافة إلى منتجات ريفية وتمور وعسل كمبيعات تعاقدية خارج المهرجان بلغت 100 ألف دينار.
وخلال العام الماضي، بلغ إجمالي مبيعات المهرجان 2.8 مليون دينار، بعدد زوار بلغ أكثر من 218 ألف زائر، وبمشاركة 800 عارض للمنتجات، فيما بلغ حجم المبيعات في العام الذي سبقه 3 ملايين دينار، بمهرجان شارك فيه أكثر من 788 عارض للمنتجات، وبعدد زوار بلغ 233 ألف زائر.
أما في العام 2021، تجاوز إجمالي المبيعات 3 ملايين دينار، في مهرجان شارك فيه 500 عارض للمنتجات المحلية، وبعدد زوار تجاوز الـ 263 ألفا، ليصل إجمالي مبيعات الأعوام الأربعة الأخيرة 12.3 مليون دينار، في أهم نافذة ترويجية تسويقية سنوية تدعم المنتجات الريفية والمشاريع الإنتاجية والترويج للمنتج الوطني من كافة المحافظات، ما يعكس الدور المهم في التنمية الاقتصادية.
وأكد الوزير أن ما يميز المهرجان للعام الحالي هو وجود مادة العسل على طاولة المهرجان بالتعاون مع نقابة النحالين الأردنيين والاتحاد النوعي للنحالين الأردنيين علاوة على وجود مادة التمور بالتعاون مع جمعية التمور الأردنية، إضافة الى تقنية التتبع الإلكتروني من خلال شركة متخصصة عملت على مدار الساعة بوضع (كيو أر كود) على أي عبوة زيت أو عسل دخلت أرض المهرجان مثبت عليها كل المعلومات والفحوصات المطلوبة للمنتج.
وبالنسبة لكميات الزيت المباعة، فإن كمية الزيت المباع بالطن في العام الحالي 218 طن، وفي العام السابق 174 طن، إضافة إلى 168 طن في العام 2022، إذ من الملاحظ أن مبيعات الزيت للعام الحالي عالية، مقارنة مع الأعوام السابقة نظرا للمصداقية والسمعة الطيبة التي أوجدها مهرجان الزيت، إذ أصبح المهرجان يعطي قرابة 20% من احتياجات العاصمة عمّان من سلعة زيت الزيتون.
الوزير، أشار إلى أن ما يميز المهرجان الأخير أيضا هو وجود مبيعات تعاقدية على هامش المهرجان وبكميات كبيرة، إذ بلغت كمية الزيت المباع تعاقديا خارج المهرجان 29 طنا.
وأكد عدم وجود أي حالة غش أو زيت ذو جودة قليلة داخل أرض المهرجان والزيت الذي وجد فحوصاته غير مطابقة لشروط المهرجان ضبط على بوابة الدخول وجرى استبعاد كمية الزيت وتحويلها للمؤسسة العامة للغذاء والدواء والتي تحمل ضابطة عدلية ليصار لتحويلها للقضاء.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات