الحمود: اتحدى إثبات وجود تعذيب في مراكز التوقيف بالأردن
عمان جو - تحدى مدير الأمن العام الاسبق العين فاضل الحمود، أن يتعرض الموقوفين في مراكز التوقيف والمراكز الأمنية في الأردن للتعذيب.
وقال خلال استضافته في راديو نون اليوم الخميس: اتحدى أي شخص يستطيع القول أن جهاز الأمن العام او الدولة او مراكز الاصلاح والتأهيل تنتهج نهج غير قانوني لا يراعي حقوق الإنسان.. واتحدى أي شخص يستطيع اثبات وجود نهج تعذيب في المراكز بالأردن، موضحا أنه إذا حدث تجاوزات يعاقب الضابط او ضابط الصف.
وأضاف ان الأردن اسقط منذ الثمانينيات مصطلح السجون واطلق عليها مراكز الاصلاح والتأهيل، وحاليا لدينا 18 مركزا ويجري العمل على انشاء غيرها.
وبين أن جهاز الأمن العام في الأردن وفي ظل الدعم المستمر من جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين شهد تطور ملحوظ وعلى جميع الاصعدة حتى أصبح جهاز الأمن العام يضاهي جهاز الأمن العام في الدول المتقدمة.
واشار الحمود إلى أن إدارة المخدرات تشهد دورا كبيرا من خلال توعية المواطنين من أضرار المخدرات والحد من تداول هذه الافة الخطرة بين المجتمع.
وقال إن الأردن يحتوي على مركز كبير لمعالجة المدمنين من المخدرات بهدف الحماية من نتائج تعاطي المخدرات والعمل سويا مع جميع مؤسسات المجتمع لوقف انتشار المخدرات.
وتحدث الحمود عن حوادث السير مؤكدا أن تكلفتها تصل إلى 350 مليون دينار سنويا بالإضافة إلى الخسائر بالارواخ والتي لا تقدر بثمن مطالبا الجميع بالقيام بالدور التشاركي للحد من حوادث السير.
وحول الاعتداء على رجال الأمن العام قال الحمود إن ما يحدث في غزة يدمي القلوب مما يدفع الجميع للتظاهر من أجل وقف العدوان الغاشم على غزة ولكن بالمقابل يجب أن يكون التعبير بشكل سلمي دوان الاعتداء على المال العام والممتلكات الخاصة ورجال الأمن العام عين الوطن الساهرة على حمايته.
وأضاف أن من يقوم بالاعتداء هو مفتعل لذلك من اجل زعزعة الأمن وإشعال نيران الفتنة.
وقال خلال استضافته في راديو نون اليوم الخميس: اتحدى أي شخص يستطيع القول أن جهاز الأمن العام او الدولة او مراكز الاصلاح والتأهيل تنتهج نهج غير قانوني لا يراعي حقوق الإنسان.. واتحدى أي شخص يستطيع اثبات وجود نهج تعذيب في المراكز بالأردن، موضحا أنه إذا حدث تجاوزات يعاقب الضابط او ضابط الصف.
وأضاف ان الأردن اسقط منذ الثمانينيات مصطلح السجون واطلق عليها مراكز الاصلاح والتأهيل، وحاليا لدينا 18 مركزا ويجري العمل على انشاء غيرها.
وبين أن جهاز الأمن العام في الأردن وفي ظل الدعم المستمر من جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين شهد تطور ملحوظ وعلى جميع الاصعدة حتى أصبح جهاز الأمن العام يضاهي جهاز الأمن العام في الدول المتقدمة.
واشار الحمود إلى أن إدارة المخدرات تشهد دورا كبيرا من خلال توعية المواطنين من أضرار المخدرات والحد من تداول هذه الافة الخطرة بين المجتمع.
وقال إن الأردن يحتوي على مركز كبير لمعالجة المدمنين من المخدرات بهدف الحماية من نتائج تعاطي المخدرات والعمل سويا مع جميع مؤسسات المجتمع لوقف انتشار المخدرات.
وتحدث الحمود عن حوادث السير مؤكدا أن تكلفتها تصل إلى 350 مليون دينار سنويا بالإضافة إلى الخسائر بالارواخ والتي لا تقدر بثمن مطالبا الجميع بالقيام بالدور التشاركي للحد من حوادث السير.
وحول الاعتداء على رجال الأمن العام قال الحمود إن ما يحدث في غزة يدمي القلوب مما يدفع الجميع للتظاهر من أجل وقف العدوان الغاشم على غزة ولكن بالمقابل يجب أن يكون التعبير بشكل سلمي دوان الاعتداء على المال العام والممتلكات الخاصة ورجال الأمن العام عين الوطن الساهرة على حمايته.
وأضاف أن من يقوم بالاعتداء هو مفتعل لذلك من اجل زعزعة الأمن وإشعال نيران الفتنة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات