ابوزيد : المقاومة تحرر رهائن وقوات الاحتلال تعجز عن تحرير اياً من اسراها
عمان جو- قال الخبير العسكري والاستراتيجي نضال ابوزيد بان استمرار المقاومة في غزة في تنفيذ تكتيكات حرب الشوارع بالسلاح الابيض والقنابل اليدوية واغتنام اسلحة من جنود الاحتلال يشير الى ان المقاومة لا تزال قادرة على التكيف مع شكل العمليات العسكرية والتنوع في عمليات الحروب "غير المتكافئة" مما يشير الى تصميم المقاومة على القتال واستنزاف قوات الاحتلال رغم مرور 445 من القتال على العملية العسكرية في غزة، وتوقع ابوزيد ان يكون هناك المزيد من هذا النوع من التكتيكات في شمال غزة .
واضاف ابوزيد ان المقاومة تعرضت لضربات قوية ادت الى انخفاض مستوى الكفاءة القتالية ونقص السلاح المتوفر في بعض المناطق خاصة في مخيم جباليا ،رغم ذلك ينفذ عناصر المقاومة عمليات نوعية ضد قوات لواء كفير وجفعاتي في جباليا وبيت لاهيا باستخدام السلاح الابيض والاحزمة الناسفة ما يؤكد التصميم على القتال بالوسائل المتاحة والمعدة مسبقا ، وياتي نجاح المقاومة بتحرير رهائن كانوا محتجزين لدى قوات الاحتلال في احد المنازل في بيت لاهيا وقتل الجنود الذين كانوا متواجدين في المنزل ليشير الى مدى الاحترافية في تنفيذ مثل هذه التكتيكات والتي تندرج في اطار تكتيكات حروب الشوارع والقتال في المناطق المبنية في حين يعجز الاحتلال حتى الان عن تحرير ايا من الاسرى الاسرائيليين المحتجزين لدى المقاومة .
واشار ابوزيد الى ان قوات الاحتلال التي تقاتل في شمال غزة هي قوات من الفرقة 162 المدرعة بقيادة قائد الفرقة ايتسك كوهين بالاضافة الى لوائين من الفرقة 99 بقيادة يواف برونر تتمركز في محور نتساريم و لواء من الفرقة 143 بقيادة باراك حيرم ينتشرعلى محور فيلادلفيا الى ان الملفت في هذه القوات حسب ابوزيد انه لم يتم استبدلها منذ اكثر من 3 اشهر رغم كل ما تعرضت له من خسائر والامر الاخر ان اغلب هذه القوات هي من وحدات المشاة سوى لواء 401 المدرع الذي ينتشر على طريق الرشيد الساحلي شمال غزة ما يؤكد ان هناك مشاكل لدى قوات الاحتلال وان اغلب الفرق العسكرية باتت مستنزفة وتحتاج وقت لاعادة ترميمها وان هناك نقص كبير في الاليات المدرعة وناقلات الجنود اجبرت الاحتلال على استخدام قوات مشاة مكشوفة اصبحت هدفا هشا امام عمليات المقاومة وخاصة تكتيكات استخدام السلاح الابيض والقنابل اليدوية والاحزمة الناسفة التي تركزت في شمال غزة بالتحديد لواء كفير ولواء جفعاتي وهي الوية مشاة تحتمي بالمباني بسبب عدم توفر الدرع لحمايتها .
واضاف ابوزيد ان المقاومة تعرضت لضربات قوية ادت الى انخفاض مستوى الكفاءة القتالية ونقص السلاح المتوفر في بعض المناطق خاصة في مخيم جباليا ،رغم ذلك ينفذ عناصر المقاومة عمليات نوعية ضد قوات لواء كفير وجفعاتي في جباليا وبيت لاهيا باستخدام السلاح الابيض والاحزمة الناسفة ما يؤكد التصميم على القتال بالوسائل المتاحة والمعدة مسبقا ، وياتي نجاح المقاومة بتحرير رهائن كانوا محتجزين لدى قوات الاحتلال في احد المنازل في بيت لاهيا وقتل الجنود الذين كانوا متواجدين في المنزل ليشير الى مدى الاحترافية في تنفيذ مثل هذه التكتيكات والتي تندرج في اطار تكتيكات حروب الشوارع والقتال في المناطق المبنية في حين يعجز الاحتلال حتى الان عن تحرير ايا من الاسرى الاسرائيليين المحتجزين لدى المقاومة .
واشار ابوزيد الى ان قوات الاحتلال التي تقاتل في شمال غزة هي قوات من الفرقة 162 المدرعة بقيادة قائد الفرقة ايتسك كوهين بالاضافة الى لوائين من الفرقة 99 بقيادة يواف برونر تتمركز في محور نتساريم و لواء من الفرقة 143 بقيادة باراك حيرم ينتشرعلى محور فيلادلفيا الى ان الملفت في هذه القوات حسب ابوزيد انه لم يتم استبدلها منذ اكثر من 3 اشهر رغم كل ما تعرضت له من خسائر والامر الاخر ان اغلب هذه القوات هي من وحدات المشاة سوى لواء 401 المدرع الذي ينتشر على طريق الرشيد الساحلي شمال غزة ما يؤكد ان هناك مشاكل لدى قوات الاحتلال وان اغلب الفرق العسكرية باتت مستنزفة وتحتاج وقت لاعادة ترميمها وان هناك نقص كبير في الاليات المدرعة وناقلات الجنود اجبرت الاحتلال على استخدام قوات مشاة مكشوفة اصبحت هدفا هشا امام عمليات المقاومة وخاصة تكتيكات استخدام السلاح الابيض والقنابل اليدوية والاحزمة الناسفة التي تركزت في شمال غزة بالتحديد لواء كفير ولواء جفعاتي وهي الوية مشاة تحتمي بالمباني بسبب عدم توفر الدرع لحمايتها .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات