وفاة المطرب الشعبي أحمد عدوية
عمان جو- أعلن المطرب محمد عدوية، عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، وفاة والده، الفنان الشعبي الشهير أحمد عدوية، صباح اليوم. وكتب ناعيًا والده: "الله يرحمك يا بابا، رحم الله طيب القلب.. حنون القلب، جابر الخواطر".
مسيرة فنية غيّرت ملامح الأغنية الشعبية
أحمد عدوية، الذي وُلد عام 1945، يُعدّ من أبرز رموز الأغنية الشعبية في مصر. أحدث نقلة نوعية في هذا النوع من الفن منذ ظهوره في سبعينيات القرن الماضي، حيث قدم أغاني خالدة لا تزال تحظى بشعبية واسعة حتى اليوم، مثل: "زحمة يا دنيا زحمة"، "يا بنت السلطان"، "حبة فوق"، "كركشنجي"، و*"سيب وأنا سيب"*.
إلى جانب نجاحه في الأغاني، كانت له بصمة في الأعمال السينمائية، حيث شارك في عدة أفلام ساهمت في ترسيخ مكانته كرمز فني شعبي.
حادث أليم وعودة تدريجية
في مطلع التسعينيات، تعرض عدوية لحادث مروع أدى إلى إصابته بالشلل وابتعاده عن الأضواء لسنوات طويلة. ورغم ذلك، تمكن من العودة إلى الساحة الفنية تدريجيًا خلال العقد الأخير، حيث شارك في تقديم أغاني مشتركة مع نجوم الجيل الجديد، من أبرزها أغنية "الناس الرايقة" مع الفنان اللبناني رامي عياش.
إرث فني خالد
برحيله، يفقد الفن الشعبي في مصر واحدًا من أعمدته الأساسية، الذي أسهم بشكل كبير في تشكيل هويته العصرية ونقله إلى آفاق جديدة، ليظل اسمه محفورًا في ذاكرة الجمهور.
مسيرة فنية غيّرت ملامح الأغنية الشعبية
أحمد عدوية، الذي وُلد عام 1945، يُعدّ من أبرز رموز الأغنية الشعبية في مصر. أحدث نقلة نوعية في هذا النوع من الفن منذ ظهوره في سبعينيات القرن الماضي، حيث قدم أغاني خالدة لا تزال تحظى بشعبية واسعة حتى اليوم، مثل: "زحمة يا دنيا زحمة"، "يا بنت السلطان"، "حبة فوق"، "كركشنجي"، و*"سيب وأنا سيب"*.
إلى جانب نجاحه في الأغاني، كانت له بصمة في الأعمال السينمائية، حيث شارك في عدة أفلام ساهمت في ترسيخ مكانته كرمز فني شعبي.
حادث أليم وعودة تدريجية
في مطلع التسعينيات، تعرض عدوية لحادث مروع أدى إلى إصابته بالشلل وابتعاده عن الأضواء لسنوات طويلة. ورغم ذلك، تمكن من العودة إلى الساحة الفنية تدريجيًا خلال العقد الأخير، حيث شارك في تقديم أغاني مشتركة مع نجوم الجيل الجديد، من أبرزها أغنية "الناس الرايقة" مع الفنان اللبناني رامي عياش.
إرث فني خالد
برحيله، يفقد الفن الشعبي في مصر واحدًا من أعمدته الأساسية، الذي أسهم بشكل كبير في تشكيل هويته العصرية ونقله إلى آفاق جديدة، ليظل اسمه محفورًا في ذاكرة الجمهور.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات