مقتل 9 حوثيين في مواجهات مع التحالف الأمريكي وقوات يمنية
عمان جو - أعلنت جماعة الحوثي، الأربعاء، مقتل 9 من عناصرها بينهم 4 ضباط، خلال مواجهات منفصلة مع التحالف الأمريكي، وقوات موالية للحكومة اليمنية.
وذكرت وكالة أنباء "سبأ" التابعة للحوثيين أن صنعاء شهدت تشييع جثامين 9 من أفراد القوات المسلحة والأمن التابعة للحوثيين، الذين قضوا في معارك أطلقت عليها الجماعة تسميات "الفتح الموعود"، "الجهاد المقدس"(مواجهة التحالف الأمريكي)، و"النفس الطويل (مواجهة القوات الحكومية)".
وأوضحت أن القتلى بينهم 4 ضباط برتبة نقيب، دون الإشارة إلى توقيت أو مكان سقوطهم.
يأتي ذلك عقب هدوء ميداني ساد البلاد منذ أكثر من عامين بين القوات الحكومية وجماعة الحوثي.
ومنذ أبريل/ نيسان 2022، يشهد اليمن هدنة لحرب اندلعت قبل حوالي 10 سنوات بين القوات الحكومية والحوثيين المسيطرين على محافظات ومدن بينها العاصمة صنعاء منذ سبتمبر/ أيلول 2014.
ومساء الاثنين، أعلنت جماعة الحوثي مقتل 11 ضابطا في صفوفها خلال مواجهات منفصلة مع التحالف الأمريكي وقوات حكومية يمنية وفق وكالة أنباء "سبأ" التابعة للحوثيين.
و"تضامنا مع غزة" بمواجهة الإبادة الجماعية الإسرائيلية، يهاجم الحوثيون منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر بصواريخ وطائرات مسيّرة كما يهاجمون أهدافا في إسرائيل.
ومنذ مطلع 2024، بدأت واشنطن ولندن بشن غارات جوية وهجمات صاروخية على "مواقع للحوثيين" باليمن.
وهو ما قابلته الجماعة بإعلان أنها باتت تعتبر السفن الأمريكية والبريطانية كافة ضمن أهدافها العسكرية، وتوسيع هجماتها إلى السفن المارة بالبحر العربي والمحيط الهندي أو أي مكان تصله أسلحتها.
ومؤخرا شن الطيران الحربي الإسرائيلي عدة غارات على مواقع للحوثيين في اليمن، مقابل إطلاقهم صواريخ ومسيرات تجاه مدن إسرائيلية من بينها تل أبيب.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل بدعم أمريكي حرب "إبادة جماعية" على غزة، أسفرت عن أكثر من 156 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.
وذكرت وكالة أنباء "سبأ" التابعة للحوثيين أن صنعاء شهدت تشييع جثامين 9 من أفراد القوات المسلحة والأمن التابعة للحوثيين، الذين قضوا في معارك أطلقت عليها الجماعة تسميات "الفتح الموعود"، "الجهاد المقدس"(مواجهة التحالف الأمريكي)، و"النفس الطويل (مواجهة القوات الحكومية)".
وأوضحت أن القتلى بينهم 4 ضباط برتبة نقيب، دون الإشارة إلى توقيت أو مكان سقوطهم.
يأتي ذلك عقب هدوء ميداني ساد البلاد منذ أكثر من عامين بين القوات الحكومية وجماعة الحوثي.
ومنذ أبريل/ نيسان 2022، يشهد اليمن هدنة لحرب اندلعت قبل حوالي 10 سنوات بين القوات الحكومية والحوثيين المسيطرين على محافظات ومدن بينها العاصمة صنعاء منذ سبتمبر/ أيلول 2014.
ومساء الاثنين، أعلنت جماعة الحوثي مقتل 11 ضابطا في صفوفها خلال مواجهات منفصلة مع التحالف الأمريكي وقوات حكومية يمنية وفق وكالة أنباء "سبأ" التابعة للحوثيين.
و"تضامنا مع غزة" بمواجهة الإبادة الجماعية الإسرائيلية، يهاجم الحوثيون منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر بصواريخ وطائرات مسيّرة كما يهاجمون أهدافا في إسرائيل.
ومنذ مطلع 2024، بدأت واشنطن ولندن بشن غارات جوية وهجمات صاروخية على "مواقع للحوثيين" باليمن.
وهو ما قابلته الجماعة بإعلان أنها باتت تعتبر السفن الأمريكية والبريطانية كافة ضمن أهدافها العسكرية، وتوسيع هجماتها إلى السفن المارة بالبحر العربي والمحيط الهندي أو أي مكان تصله أسلحتها.
ومؤخرا شن الطيران الحربي الإسرائيلي عدة غارات على مواقع للحوثيين في اليمن، مقابل إطلاقهم صواريخ ومسيرات تجاه مدن إسرائيلية من بينها تل أبيب.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل بدعم أمريكي حرب "إبادة جماعية" على غزة، أسفرت عن أكثر من 156 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات