عطية ينتقد “الحية”: إنكار وتجاهل “دور الأردن” قيادة وشعبًا “رسالة سيئة للشعبين”
عمان جو - انتقد القطب البرلماني والشعبي الأردني خليل عطية بحدّة تجاهل رئيس حركة حماس في قطاع غزة الدكتور خليل الحية لـ”الدور الأردني الشعبي والرسمي” في نصرة أهل غزة معبرا عن أمله فيما لو استمع الحية وهو يشكر عدة دول وأطراف لإيقاع أهلنا وشعبنا في قطاع غزة الذي يعبر يوميا عن التقدير لدور الأردن قيادة وشعبا.
واعتبر عطية في تصريح خص به “رأي اليوم” أن تجاهل قيادي بحجم الحية للأردن ودوره المستمر في الإسناد والدعم منذ 15 شهرا خلال العدوان الهمجي الإسرائيلي “رسالة سلبية وسيئة” مضادة لمصالح الشعبين وتخالف الوقائع والحقائق.
ووصف عطية أن هذا التجاهل بـ”رسالة غير ودية” وفيها إنكار ظالم ومتعسّف مذكرا بأن الحية شكر عدة دول لم تقدم شيئا حقيقيا قياسا بما قدمه الأردن الذي يقوم بواجبه تجاه الشعب الفلسطيني منذ عدة عقود معتبرا أنه “لا يحق لأي كان” تشويه صورة العلاقة بين الشعبين بممارسة مثل هذا الإنكار.
واقترح عطية على بعض الأخوة في قيادة حماس مراجعة الوقائع عند الإدلاء بتصريحات قد تجافي الحقائق وحجم التضحيات مستذكرا ومذكرا بوقفة الشعب الأردني ومن يوم 7 أكتوبر مع أهل قطاع غزة حتى وصفت حماس نفسها النشامى بأنهم “كابوس الاحتلال” وبأن الموقف الرسمي الأردني طوال الأزمة والعدوان بقي خارج المزايدات والأكثر شرفا على مستوى العالم خلافا لأن جلالة الملك عبدالله الثاني شخصيا قاد طائرات إخترقت الحصار الإسرائيلي خلال الإشتباك لتوجيه رسالة تضامن من غير اللائق تجاهلها مع الإحترام لكل الدول التي ساندت الأهل في قطاع غزة
وأعاد عطية تذكير الحية وقادة حماس بحاضنة أبناء العشائر والقبائل الأردنية الشريفة للمقاومة والدماء الزكية التي سالت منذ 70 عاما على أسوار القدس وانتهت بالدماء الطيبة للشهيد إبن الجازي والحويطات قبل أسابيع فقط تضامنا مع غزة خلافا لدور أبناء حي الطفاية في اختراق الحصار شمالي القطاع دون إسقاط الدور الفاعل لوزير الخارجية أيمن الصفدي بالاشتباك مع الاحتلال في كل الأروقة الدولية وقبل ذلك جميع أمراء العائلة الهاشمية وتصريحات جلالة الملكة رانيا العبدالله في دحض وفضح رواية الاحتلال.
واعتبر عطية في تصريح خص به “رأي اليوم” أن تجاهل قيادي بحجم الحية للأردن ودوره المستمر في الإسناد والدعم منذ 15 شهرا خلال العدوان الهمجي الإسرائيلي “رسالة سلبية وسيئة” مضادة لمصالح الشعبين وتخالف الوقائع والحقائق.
ووصف عطية أن هذا التجاهل بـ”رسالة غير ودية” وفيها إنكار ظالم ومتعسّف مذكرا بأن الحية شكر عدة دول لم تقدم شيئا حقيقيا قياسا بما قدمه الأردن الذي يقوم بواجبه تجاه الشعب الفلسطيني منذ عدة عقود معتبرا أنه “لا يحق لأي كان” تشويه صورة العلاقة بين الشعبين بممارسة مثل هذا الإنكار.
واقترح عطية على بعض الأخوة في قيادة حماس مراجعة الوقائع عند الإدلاء بتصريحات قد تجافي الحقائق وحجم التضحيات مستذكرا ومذكرا بوقفة الشعب الأردني ومن يوم 7 أكتوبر مع أهل قطاع غزة حتى وصفت حماس نفسها النشامى بأنهم “كابوس الاحتلال” وبأن الموقف الرسمي الأردني طوال الأزمة والعدوان بقي خارج المزايدات والأكثر شرفا على مستوى العالم خلافا لأن جلالة الملك عبدالله الثاني شخصيا قاد طائرات إخترقت الحصار الإسرائيلي خلال الإشتباك لتوجيه رسالة تضامن من غير اللائق تجاهلها مع الإحترام لكل الدول التي ساندت الأهل في قطاع غزة
وأعاد عطية تذكير الحية وقادة حماس بحاضنة أبناء العشائر والقبائل الأردنية الشريفة للمقاومة والدماء الزكية التي سالت منذ 70 عاما على أسوار القدس وانتهت بالدماء الطيبة للشهيد إبن الجازي والحويطات قبل أسابيع فقط تضامنا مع غزة خلافا لدور أبناء حي الطفاية في اختراق الحصار شمالي القطاع دون إسقاط الدور الفاعل لوزير الخارجية أيمن الصفدي بالاشتباك مع الاحتلال في كل الأروقة الدولية وقبل ذلك جميع أمراء العائلة الهاشمية وتصريحات جلالة الملكة رانيا العبدالله في دحض وفضح رواية الاحتلال.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات