طهبوب: التعليم يستحق أن يكون استثمارنا الأول
عمان جو- قالت النائبة دية طهبوب عبر صفحتها على فيسبوك في منشور بعنوان مذكرات نائب إنه لا إجازة في التعليم ولا استراحة للمعلمين.
وأضافت أنها اتفقت مع مجموعة معلمين للغة الانجليزية للمرحلة الثانوية على ترتيب لقاء لهم في وزارة التربية والتعليم لمناقشة امورا تتعلق بالمنهاج بناء على تجاوب طيب ومهني مدروس من الوزارة في الفصل الأول.
وأكدت طهبوب أنها تواصلت مع وزارة التربية لترتيب موعد لكنها فوجئت بأن الوزارة تعمل في يوم السبت وهو يوم عطلة قائلا: "تواصلت مع الامين العام د نواف العجارمة لترتيب الموعد فأخبرني عن يوم السبت! كدت أن أقول له إنه يوم إجازة ولكن تراجعت وقلت في نفسي بما أن الوزارة ومسؤوليها يداومون السبت فكذلك النائب يداوم يوم السبت والجمعة ومتى اقتضت الحاجة، واتفقنا على موعد يوم السبت".
وتابعت طهبوب: احترمت تجاوب الوزارة مع المعلمين وتفاعلهم مع مذكرتهم بخصوص المنهاج في الفصل الأول، أعجبني أنهم لم يروا أنفسهم كوزارة جهة حكومية وسلطة تحتكر الحقيقة والصواب في شأن المواد التعليمية وزخمها والقدرة على تغطيتها ضمن الفصل الدراسي واستفادة الطلاب منها، أعجبني أنهم يستمعون ويتفهمون ويغيرون بناء على رأي المعلمين وممارساتهم في الميدان، والأمور تجري بسلاسة ويسر في الشأن الذي تابعناه.
وتساءلت طهبوب: ماذا حل بالمناهج ككل ولماذا خرجت من سلطة الوزارة ولماذا حل ما حل بطلابنا من انخفاض في اختبارات الكفاية في المواد الاساسية؟ ولماذا يصرخ بعض الخبراء منذ سنوات بخصوص المناهج دون أدنى استجابة او حوار بناء معهم؟
وأشارت إلى أن التعليم يستحقأن يكون مشروعنا الاستثماري الأول في ثروتنا البشرية الأعظم ويستحق المعلم منا تقديرا يلمسه في تمثيله النقابي وتأهيله الخبراتي وحياتة الكريمة.
وأضافت أنها اتفقت مع مجموعة معلمين للغة الانجليزية للمرحلة الثانوية على ترتيب لقاء لهم في وزارة التربية والتعليم لمناقشة امورا تتعلق بالمنهاج بناء على تجاوب طيب ومهني مدروس من الوزارة في الفصل الأول.
وأكدت طهبوب أنها تواصلت مع وزارة التربية لترتيب موعد لكنها فوجئت بأن الوزارة تعمل في يوم السبت وهو يوم عطلة قائلا: "تواصلت مع الامين العام د نواف العجارمة لترتيب الموعد فأخبرني عن يوم السبت! كدت أن أقول له إنه يوم إجازة ولكن تراجعت وقلت في نفسي بما أن الوزارة ومسؤوليها يداومون السبت فكذلك النائب يداوم يوم السبت والجمعة ومتى اقتضت الحاجة، واتفقنا على موعد يوم السبت".
وتابعت طهبوب: احترمت تجاوب الوزارة مع المعلمين وتفاعلهم مع مذكرتهم بخصوص المنهاج في الفصل الأول، أعجبني أنهم لم يروا أنفسهم كوزارة جهة حكومية وسلطة تحتكر الحقيقة والصواب في شأن المواد التعليمية وزخمها والقدرة على تغطيتها ضمن الفصل الدراسي واستفادة الطلاب منها، أعجبني أنهم يستمعون ويتفهمون ويغيرون بناء على رأي المعلمين وممارساتهم في الميدان، والأمور تجري بسلاسة ويسر في الشأن الذي تابعناه.
وتساءلت طهبوب: ماذا حل بالمناهج ككل ولماذا خرجت من سلطة الوزارة ولماذا حل ما حل بطلابنا من انخفاض في اختبارات الكفاية في المواد الاساسية؟ ولماذا يصرخ بعض الخبراء منذ سنوات بخصوص المناهج دون أدنى استجابة او حوار بناء معهم؟
وأشارت إلى أن التعليم يستحقأن يكون مشروعنا الاستثماري الأول في ثروتنا البشرية الأعظم ويستحق المعلم منا تقديرا يلمسه في تمثيله النقابي وتأهيله الخبراتي وحياتة الكريمة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات