إعلان رفح “مدينة منكوبة” .. ودعوات لـ”تدخل دولي عاجل”
عمان جو - أعلن رئيس بلدية رفح، أحمد الصوفي، الأحد، أن مدينة رفح أصبحت رسميا “منكوبة”، نتيجة الدمار الهائل الذي خلفته العمليات العسكرية الإسرائيلية، التي استمرت هناك لأكثر من 8 أشهر.
وجاءت تصريحات الصوفي في مؤتمر صحفي نظمته البلدية ولجنة الطوارئ، صباح الأحد، وسط المدينة، عقب انسحاب القوات الإسرائيلية، مع بدء سريان وقف إطلاق النار.
وأكد الصوفي أن حجم الأضرار الكارثية في مدينة رفح، “يتجاوز إمكانات البلدية والمجتمع المحلي”.
وأوضح أن العمليات العسكرية الإسرائيلية، “دمرت جزءًا كبيرًا من البنية التحتية، بما في ذلك شبكات المياه والكهرباء والطرق، إلى جانب تدمير آلاف المنازل والمرافق العامة”.
وتابع: “تواجه رفح مأساة إنسانية تتطلب استجابة عاجلة. نناشد المجتمع الدولي والمؤسسات الإغاثية بالتحرك الفوري لتوفير الاحتياجات الأساسية، من مأوى وغذاء ومياه نظيفة وخدمات صحية للمنكوبين”، وفق وكالة د ب أ.
ودعا الصوفي إلى إطلاق “خطة طوارئ شاملة” لإعادة إعمار المدينة وإصلاح البنية التحتية المتضررة، مؤكدًا أن بلدية رفح “ستواصل العمل بكل طاقاتها للتخفيف من معاناة المواطنين، رغم الظروف القاسية”.
وأكدت بلدية رفح ولجنة الطوارئ، أن المأساة الحالية تتطلب تضافر الجهود المحلية والدولية على وجه السرعة؛ لضمان توفير الدعم الإنساني اللازم وتمكين المدينة من التعافي والعودة إلى حياتها الطبيعية.
وجاءت تصريحات الصوفي في مؤتمر صحفي نظمته البلدية ولجنة الطوارئ، صباح الأحد، وسط المدينة، عقب انسحاب القوات الإسرائيلية، مع بدء سريان وقف إطلاق النار.
وأكد الصوفي أن حجم الأضرار الكارثية في مدينة رفح، “يتجاوز إمكانات البلدية والمجتمع المحلي”.
وأوضح أن العمليات العسكرية الإسرائيلية، “دمرت جزءًا كبيرًا من البنية التحتية، بما في ذلك شبكات المياه والكهرباء والطرق، إلى جانب تدمير آلاف المنازل والمرافق العامة”.
وتابع: “تواجه رفح مأساة إنسانية تتطلب استجابة عاجلة. نناشد المجتمع الدولي والمؤسسات الإغاثية بالتحرك الفوري لتوفير الاحتياجات الأساسية، من مأوى وغذاء ومياه نظيفة وخدمات صحية للمنكوبين”، وفق وكالة د ب أ.
ودعا الصوفي إلى إطلاق “خطة طوارئ شاملة” لإعادة إعمار المدينة وإصلاح البنية التحتية المتضررة، مؤكدًا أن بلدية رفح “ستواصل العمل بكل طاقاتها للتخفيف من معاناة المواطنين، رغم الظروف القاسية”.
وأكدت بلدية رفح ولجنة الطوارئ، أن المأساة الحالية تتطلب تضافر الجهود المحلية والدولية على وجه السرعة؛ لضمان توفير الدعم الإنساني اللازم وتمكين المدينة من التعافي والعودة إلى حياتها الطبيعية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات