المعايطة: مستقبل العمل الحزبي معتمد على مشاركة الشباب
عمان جو - أكَّد رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، المهندس موسى المعايطة، أنَّ الاهتمام الملكيَّ بالشباب وإقرار القوانين الداعمة لهم يشكِّلان أساسًا متينًا للانطلاق نحو مستقبلٍ مشرقٍ، مشيرًا إلى أنَّ هذا الدعم يتطلَّب من الشباب العمل بجديَّةٍ ومسؤوليَّةٍ، بعيدًا عن الاستفادة السلبية منَ الفرص المتاحة.
وأوضح المعايطة خلال جلسةٍ حواريَّةٍ عقدت ضمن فعاليات تدريب برنامج “خطى الحسين”، الذي ينفِّذه برنامج “أنا أشارك” بالشراكة مع مؤسسة وليِّ العهد، أنَّ الأهمَّ ليس العدد الكبير من الشباب في مجلس النواب، بل دورهم الفاعل وقدرتهم على إحداث التغيير بفضل طاقاتهم وإمكاناتهم، مؤكّدًا أن مستقبل العمل الحزبي معتمد على مشاركة الشباب.
وأشار المعايطة أنَّ الهيئة تلتزم بالعمل وفق أحكام القانون دون تدخُّلٍ، مما يعزِّز الشفافية في علاقتها مع الأحزاب، لافتًا إلى أنَّ تطوُّر العلاقة بين الهيئة والشباب انعكس إيجابيًّا من خلال البرامج التي أطلقتها، وفي مقدِّمتها برنامج “أنا أشارك”، الذي يمثِّل منصةً لتوعية الشباب بأهمية المشاركة السياسية والمجتمعيَّة.
وبيَّن المعايطة أنَّ الهيئة تعمل بشكلٍ مستمرٍّ على دعم الأحزاب السياسيَّة، لا سيَّما تلك التي تضمُّ الشباب، من خلال برامج تدريبيَّةٍ متخصصةٍ تسهم في تعزيز كفاءاتهم. وأشار إلى التزام الهيئة بالعمل ضمن إطار القانون بما يضمن الشفافية في العلاقة مع الأحزاب.
وأشاد المعايطة ببرنامج “خطى الحسين”، واصفًا إيَّاه بالنموذج الرياديِّ لتأهيل الشباب القياديِّين، حيث يركِّز البرنامج على تزويد المشاركين بالمعارف والمهارات القياديَّة الضروريَّة، إلى جانب استقطاب الكفاءات الشابَّة وتوفير بيئةٍ تفاعليَّةٍ تساعدهم على تنمية قدراتهم المهنيَّة والمجتمعيَّة.
وأكَّد المعايطة التزام الهيئة بدعم الشباب والأحزاب من خلال مبادراتٍ مبتكرةٍ وبرامج تدريبيَّةٍ نوعيَّةٍ تسهم في تمكينهم وتعزيز دورهم في صياغة مستقبل البلاد. وأشار إلى أنَّ هذه الجهود تأتي في إطار رؤيةٍ وطنيَّةٍ شاملةٍ تهدف إلى مواجهة التحديات بروح القيادة والإبداع، مؤكِّدًا أنَّ الهيئة تسعى لتمكين الشباب ليكونوا شركاء حقيقيِّين في عملية التغيير والتنمية.
وأوضح المعايطة خلال جلسةٍ حواريَّةٍ عقدت ضمن فعاليات تدريب برنامج “خطى الحسين”، الذي ينفِّذه برنامج “أنا أشارك” بالشراكة مع مؤسسة وليِّ العهد، أنَّ الأهمَّ ليس العدد الكبير من الشباب في مجلس النواب، بل دورهم الفاعل وقدرتهم على إحداث التغيير بفضل طاقاتهم وإمكاناتهم، مؤكّدًا أن مستقبل العمل الحزبي معتمد على مشاركة الشباب.
وأشار المعايطة أنَّ الهيئة تلتزم بالعمل وفق أحكام القانون دون تدخُّلٍ، مما يعزِّز الشفافية في علاقتها مع الأحزاب، لافتًا إلى أنَّ تطوُّر العلاقة بين الهيئة والشباب انعكس إيجابيًّا من خلال البرامج التي أطلقتها، وفي مقدِّمتها برنامج “أنا أشارك”، الذي يمثِّل منصةً لتوعية الشباب بأهمية المشاركة السياسية والمجتمعيَّة.
وبيَّن المعايطة أنَّ الهيئة تعمل بشكلٍ مستمرٍّ على دعم الأحزاب السياسيَّة، لا سيَّما تلك التي تضمُّ الشباب، من خلال برامج تدريبيَّةٍ متخصصةٍ تسهم في تعزيز كفاءاتهم. وأشار إلى التزام الهيئة بالعمل ضمن إطار القانون بما يضمن الشفافية في العلاقة مع الأحزاب.
وأشاد المعايطة ببرنامج “خطى الحسين”، واصفًا إيَّاه بالنموذج الرياديِّ لتأهيل الشباب القياديِّين، حيث يركِّز البرنامج على تزويد المشاركين بالمعارف والمهارات القياديَّة الضروريَّة، إلى جانب استقطاب الكفاءات الشابَّة وتوفير بيئةٍ تفاعليَّةٍ تساعدهم على تنمية قدراتهم المهنيَّة والمجتمعيَّة.
وأكَّد المعايطة التزام الهيئة بدعم الشباب والأحزاب من خلال مبادراتٍ مبتكرةٍ وبرامج تدريبيَّةٍ نوعيَّةٍ تسهم في تمكينهم وتعزيز دورهم في صياغة مستقبل البلاد. وأشار إلى أنَّ هذه الجهود تأتي في إطار رؤيةٍ وطنيَّةٍ شاملةٍ تهدف إلى مواجهة التحديات بروح القيادة والإبداع، مؤكِّدًا أنَّ الهيئة تسعى لتمكين الشباب ليكونوا شركاء حقيقيِّين في عملية التغيير والتنمية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات