الإنقاذ الدولية: مساعدات غزة قد تستغرق وقتا
عمان جو- قال رئيس لجنة الإنقاذ الدولية ديفيد ميليباند، الاثنين، إن تدفق المساعدات إلى غزة قد يستغرق وقتا قبل أن يبدأ في التزايد، وذلك مع استمرار دخول شاحنات الإغاثة للقطاع في اليوم الثاني من اتفاق وقف إطلاق النار.
وينص الاتفاق على السماح بإدخال 600 شاحنة مساعدات إلى غزة يوميا، منها 50 شاحنة محملة بالوقود، خلال المرحلة الأولى التي تستمر ستة أسابيع.
وتابع ميليباند، "إن المساعدات خطوة كبيرة للأمام... أخشى أن يستغرق الأمر بعض الوقت.. نريد أن نسرع وتيرة إدخال المساعدات في أسرع وقت ممكن".
وأشار إلى أن لجنة الإنقاذ الدولية تركز بشكل خاص خلال عملها في غزة على تقديم المياه وخدمات الصرف الصحي للسكان وحماية الأطفال وغير ذلك من خدمات الرعاية الصحية.
وأضاف "ما يهم هو الدواء الذي يصل، والماء... والوقود... وموظفو الإغاثة... وما إذا كان كل ذلك سيصل بأمان"، في إشارة إلى عمليات النهب والتهديدات الأمنية التي كانت تحد من وصول المساعدات لغزة خلال الحرب التي استمرت 15 شهرا.
وأشار ميليباند إلى ضرورة توفير التمويل اللازم من أجل استمرار عمليات الاستجابة في غزة بسبب الحاجة نظرا لكونها حالة طوارئ هائلة.
وينص الاتفاق على السماح بإدخال 600 شاحنة مساعدات إلى غزة يوميا، منها 50 شاحنة محملة بالوقود، خلال المرحلة الأولى التي تستمر ستة أسابيع.
وتابع ميليباند، "إن المساعدات خطوة كبيرة للأمام... أخشى أن يستغرق الأمر بعض الوقت.. نريد أن نسرع وتيرة إدخال المساعدات في أسرع وقت ممكن".
وأشار إلى أن لجنة الإنقاذ الدولية تركز بشكل خاص خلال عملها في غزة على تقديم المياه وخدمات الصرف الصحي للسكان وحماية الأطفال وغير ذلك من خدمات الرعاية الصحية.
وأضاف "ما يهم هو الدواء الذي يصل، والماء... والوقود... وموظفو الإغاثة... وما إذا كان كل ذلك سيصل بأمان"، في إشارة إلى عمليات النهب والتهديدات الأمنية التي كانت تحد من وصول المساعدات لغزة خلال الحرب التي استمرت 15 شهرا.
وأشار ميليباند إلى ضرورة توفير التمويل اللازم من أجل استمرار عمليات الاستجابة في غزة بسبب الحاجة نظرا لكونها حالة طوارئ هائلة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات