وزير الخارجية البريطاني في مصر للدفع من أجل إطلاق سراح الناشط علاء عبد الفتاح
عمان جو - يزور وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي القاهرة الخميس للضغط على المسؤولين من أجل الإفراج عن ناشط مصري بريطاني مؤيد للديمقراطية يقضي عقوبة بالسجن.
واعتقلت السلطات المصرية علاء عبد الفتاح في أيلول/سبتمبر 2019 وحكمت عليه بالسجن خمس سنوات ل”نشره أخبارا زائفة” على فيسبوك بشأن التعذيب في السجون المصرية.
وأعلنت والدته ليلى سويف البريطانية المولد والبالغة 68 عاما إضرابا عن الطعام منذ 115 يوما، متعهدة المضي فيه حتى إطلاق سراحه.
وقال مسؤول حكومي بريطاني طلب عدم الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس “المملكة المتحدة ملتزمة تأمين إطلاق سراح علاء عبد الفتاح، وسيكون هذا محور اجتماعات وزير الخارجية في مصر اليوم”.
أضاف “نواصل إثارة قضيته على أعلى مستويات الحكومة المصرية حتى يتمكن من العودة إلى عائلته”.
وكان عبد الفتاح البالغ 43 عاما شخصية رئيسية في ثورة 2011 التي أطاحت الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، وقد حصل على الجنسية البريطانية عام 2022 من خلال والدته.
وحضت ليلى سويف الوزير لامي على “إعادة علاء معه على متن الطائرة”.
وقالت “سئمت الإضراب عن الطعام وسئمت الجلوس أمام داونينغ ستريت منتظرة الموت”.
أضافت “لا أعرف كم من الوقت بقي لي، وأتحرق لأرى ابني حرا”.
وأشارت إلى أن لامي “يجب أن يكون قادرا على تأمين إطلاق سراح علاء في هذه الزيارة وإعادة ابني إلى عائلته في المملكة المتحدة”.
والأسبوع الماضي، قال لامي للبرلمان إن إطلاق سراح عبد الفتاح هو “القضية الرقم واحد” بالنسبة لوزارة الخارجية.
وقالت منظمة مراسلون بلا حدود الخميس “الآن هو الوقت المناسب لإثبات” ذلك.
وأوردت مديرة مكتب بريطانيا في المنظمة فيونا أوبراين في بيان إن “لامي ينبغي ألا يعود إلى لندن حتى يضمن إطلاق سراح علاء وإنهاء محنة عائلته”.
ومن المتوقع أن يناقش لامي أيضا خلال وجوده في القاهرة وقف إطلاق النار الهش بين إسرائيل وحماس في غزة والنزاع في السودان.
واعتقلت السلطات المصرية علاء عبد الفتاح في أيلول/سبتمبر 2019 وحكمت عليه بالسجن خمس سنوات ل”نشره أخبارا زائفة” على فيسبوك بشأن التعذيب في السجون المصرية.
وأعلنت والدته ليلى سويف البريطانية المولد والبالغة 68 عاما إضرابا عن الطعام منذ 115 يوما، متعهدة المضي فيه حتى إطلاق سراحه.
وقال مسؤول حكومي بريطاني طلب عدم الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس “المملكة المتحدة ملتزمة تأمين إطلاق سراح علاء عبد الفتاح، وسيكون هذا محور اجتماعات وزير الخارجية في مصر اليوم”.
أضاف “نواصل إثارة قضيته على أعلى مستويات الحكومة المصرية حتى يتمكن من العودة إلى عائلته”.
وكان عبد الفتاح البالغ 43 عاما شخصية رئيسية في ثورة 2011 التي أطاحت الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، وقد حصل على الجنسية البريطانية عام 2022 من خلال والدته.
وحضت ليلى سويف الوزير لامي على “إعادة علاء معه على متن الطائرة”.
وقالت “سئمت الإضراب عن الطعام وسئمت الجلوس أمام داونينغ ستريت منتظرة الموت”.
أضافت “لا أعرف كم من الوقت بقي لي، وأتحرق لأرى ابني حرا”.
وأشارت إلى أن لامي “يجب أن يكون قادرا على تأمين إطلاق سراح علاء في هذه الزيارة وإعادة ابني إلى عائلته في المملكة المتحدة”.
والأسبوع الماضي، قال لامي للبرلمان إن إطلاق سراح عبد الفتاح هو “القضية الرقم واحد” بالنسبة لوزارة الخارجية.
وقالت منظمة مراسلون بلا حدود الخميس “الآن هو الوقت المناسب لإثبات” ذلك.
وأوردت مديرة مكتب بريطانيا في المنظمة فيونا أوبراين في بيان إن “لامي ينبغي ألا يعود إلى لندن حتى يضمن إطلاق سراح علاء وإنهاء محنة عائلته”.
ومن المتوقع أن يناقش لامي أيضا خلال وجوده في القاهرة وقف إطلاق النار الهش بين إسرائيل وحماس في غزة والنزاع في السودان.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات