زيادين باجتماعات البرلمان الاوروبي .. على العالم ان يدعم الاردن ليستمر بعمله الانساني اتجاه لاجئين السوريين
عمان جو - اكد النائب قيس زيادين ان الاردن يواجه اعباء داخلية وذلك نتيجة موجة لجوء السوري والتي قدرت باكثر من مليون ونصف لاجئ خلال السبع سنوات الماضية بسبب الحروب هناك .
وقال زيادين في كلمة له ، خلال اجتماعات البرلمان الاوروبي في سترابورغ الفرنسية امس الخميس ، (ان اكثر من نصف لاجئين الذين يعانون من الحروب هم من الاطفال ، مشيراً ان استضافة الاردن لهم هو خير دليل انها لم تذخر جهد لتخفيف الاذى والمعاناة عنهم وفي الوقت الذي تعاني فيه المملكة من قلة وضعف في الموارد وخاصة ان المنطقة تغلي من الجهات الثلاث .
واضاف ان موجة لجوء قامت بتحميل خزينة الدولة عبئاً كبيراً خاصة وان اكثر من مليون ونصف سوري كلاجئ على الارض الاردنية وعلى برامج الصحة والتعليم والبنية التحتية وسوق العمل .
واضاف في كلمته والتي القاها هناك ان نتيجة هذا ارتفع مستوى الفقر في الاردن ، ونوه ان الزعتري اصبح رابع اكبر مدينة في البلاد ويعيش في إستقرار امني رغم الاضطرابات التي تحيط به .
واشار ان الاردن يضاعف جهوده في مكافحة التطرف والإرهاب الناجم عن الاحداث المحيطة في سوريا والعراق ، ونوه انه ورغم ان المجتمع الدولي يتحمل 35% من الدعم لايواء لاجئين ورعايتهم محملاً مسؤولية الاطراف المتصارعة على الارض السورية المسؤولية الكاملة عن مايحدث في الداخل السوري مؤكداً اننا جميعاً نتحمل مسؤوليتنا الإنسانية تجاه الابرياء .
وناشد المجتمع الدولي بعدم ترك الاردن تحمل هذه الاعباء من دون موارد ، والضغط على الدول المعروفة بدعمها للعصابات المتطرفة وان يقف خلف الاردن بصلابة ويمده بالدعم ليستمر بعمله الإنساني والقضاء على الارهاب الذي يتم تصديره خارج المنطقة والقدرة على النجاة مالياً .
يذكر ان الخزينة الاردنية تتحمل ملايين الدنانير نتيجة موجة اللجوء السوري بسبب المعارك التي تدور هناك .
عمان جو - اكد النائب قيس زيادين ان الاردن يواجه اعباء داخلية وذلك نتيجة موجة لجوء السوري والتي قدرت باكثر من مليون ونصف لاجئ خلال السبع سنوات الماضية بسبب الحروب هناك .
وقال زيادين في كلمة له ، خلال اجتماعات البرلمان الاوروبي في سترابورغ الفرنسية امس الخميس ، (ان اكثر من نصف لاجئين الذين يعانون من الحروب هم من الاطفال ، مشيراً ان استضافة الاردن لهم هو خير دليل انها لم تذخر جهد لتخفيف الاذى والمعاناة عنهم وفي الوقت الذي تعاني فيه المملكة من قلة وضعف في الموارد وخاصة ان المنطقة تغلي من الجهات الثلاث .
واضاف ان موجة لجوء قامت بتحميل خزينة الدولة عبئاً كبيراً خاصة وان اكثر من مليون ونصف سوري كلاجئ على الارض الاردنية وعلى برامج الصحة والتعليم والبنية التحتية وسوق العمل .
واضاف في كلمته والتي القاها هناك ان نتيجة هذا ارتفع مستوى الفقر في الاردن ، ونوه ان الزعتري اصبح رابع اكبر مدينة في البلاد ويعيش في إستقرار امني رغم الاضطرابات التي تحيط به .
واشار ان الاردن يضاعف جهوده في مكافحة التطرف والإرهاب الناجم عن الاحداث المحيطة في سوريا والعراق ، ونوه انه ورغم ان المجتمع الدولي يتحمل 35% من الدعم لايواء لاجئين ورعايتهم محملاً مسؤولية الاطراف المتصارعة على الارض السورية المسؤولية الكاملة عن مايحدث في الداخل السوري مؤكداً اننا جميعاً نتحمل مسؤوليتنا الإنسانية تجاه الابرياء .
وناشد المجتمع الدولي بعدم ترك الاردن تحمل هذه الاعباء من دون موارد ، والضغط على الدول المعروفة بدعمها للعصابات المتطرفة وان يقف خلف الاردن بصلابة ويمده بالدعم ليستمر بعمله الإنساني والقضاء على الارهاب الذي يتم تصديره خارج المنطقة والقدرة على النجاة مالياً .
يذكر ان الخزينة الاردنية تتحمل ملايين الدنانير نتيجة موجة اللجوء السوري بسبب المعارك التي تدور هناك .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات