لجنة مجتمعية تصدر توصيات للحد من الآثار المالية لحفلات التخرج
عمان جو - عكفت مجموعة من رجالات وسيدات المجتمع الأردني ومن كافة مناطقه على دراسة كيفية الحفاظ على العادات والتقاليد الأردنية الأصيلة مع فرحة حصول الشبان والشابات على الشهادات الجامعية واحتفالات التخرج.
وأطلق مجموعة من الشخصيات الأردنية، توصيات للتخفيف من الآثار المالية المترتبة على حفلات التخرج.
وتضمنت التوصيات فيما يلي:
1.الامتناع عن مواكب التخريج بالسيارات:
على الرغم مما قد تبدو عليه من فرحة وابتهاج، إلا أن هذه المواكب تُضيف أعباءً مالية غير ضرورية، وتؤدي إلى ازدحامٍ مروريّ يُعيق حركة الآخرين، مما يفقد الاحتفال بساطته ورُقيّه.
2.عدم إعاقة الحركة المرورية:
إن احترام قواعد المرور وضمان سهولة التنقل للجميع هو تعبير عن رُقيّنا ووعينا كمجتمع. حين نحتفل بأساليب بسيطة ومسؤولة، فإننا نحافظ على سلامة الجميع ونُظهر احترامنا للفضاء العام.
3.لا داع لحفلات التخرج العامة:
بدلاً من إقامة حفلات عامة لخريجي الشهادتين الثانوية العامه والبكالوريوس ، يمكننا الاكتفاء بحفلات خاصة في إطار الأسرة والأصدقاء. هذه اللقاءات الحميمة تعكس دفء النجاح وتُضفي على الفرحة قيمة أعمق، بعيدًا عن التكاليف المرهقة.
4.إهداء النقوط كرمز تقدير:
تقديم “النقوط” في المناسبات، وخصوصًا التخرج، يُعد رمزًا للتقدير والدعم، وهو هدية لا تُعتبر دَينًا أو واجب السداد، بل تعبير صادق عن الفرح والمساندة.
5.منع إطلاق العيارات النارية والألعاب النارية:
نظرًا لما تسببه العيارات والألعاب النارية من مخاطر كبيرة، بالإضافة إلى هدر المال دون فائدة، فإن الامتناع عنها يُعد خطوة ضرورية لحماية الأرواح والممتلكات. في ذاكرتنا الكثير من المآسي التي حوّلت الفرح إلى ترح بسبب لحظات طائشة، فلنحرص على تجنبها حفاظًا على سلامة الجميع.
6. التوقف عن دعوات الطعام العامة بمناسبة التخرج:
الاحتفال بالنجاح لا يستدعي تنظيم ولائم مكلفة، بل يمكن استبدالها بتجمعات عائلية دافئة تحمل معاني الفرح الحقيقي، بعيدًا عن المبالغة والإسراف.
7- حفلات التخرج بالجامعات هي للطالب واهله فقط
إلى ان تكون مدرجات الجامعات لحفلات التخرج ان يكن لها خصوصيه علميه وعاطفيه فلندعها للطلاب واهلهم ولا داع لان ندعوا عليها الأقرباء والأصدقاء
وتعتبر الخطوات دعوة لإعادة الذكريات، حيث يحتضن العلم والنجاح بسطورٍ من البساطة والدفء الإنساني.
وأطلق مجموعة من الشخصيات الأردنية، توصيات للتخفيف من الآثار المالية المترتبة على حفلات التخرج.
وتضمنت التوصيات فيما يلي:
1.الامتناع عن مواكب التخريج بالسيارات:
على الرغم مما قد تبدو عليه من فرحة وابتهاج، إلا أن هذه المواكب تُضيف أعباءً مالية غير ضرورية، وتؤدي إلى ازدحامٍ مروريّ يُعيق حركة الآخرين، مما يفقد الاحتفال بساطته ورُقيّه.
2.عدم إعاقة الحركة المرورية:
إن احترام قواعد المرور وضمان سهولة التنقل للجميع هو تعبير عن رُقيّنا ووعينا كمجتمع. حين نحتفل بأساليب بسيطة ومسؤولة، فإننا نحافظ على سلامة الجميع ونُظهر احترامنا للفضاء العام.
3.لا داع لحفلات التخرج العامة:
بدلاً من إقامة حفلات عامة لخريجي الشهادتين الثانوية العامه والبكالوريوس ، يمكننا الاكتفاء بحفلات خاصة في إطار الأسرة والأصدقاء. هذه اللقاءات الحميمة تعكس دفء النجاح وتُضفي على الفرحة قيمة أعمق، بعيدًا عن التكاليف المرهقة.
4.إهداء النقوط كرمز تقدير:
تقديم “النقوط” في المناسبات، وخصوصًا التخرج، يُعد رمزًا للتقدير والدعم، وهو هدية لا تُعتبر دَينًا أو واجب السداد، بل تعبير صادق عن الفرح والمساندة.
5.منع إطلاق العيارات النارية والألعاب النارية:
نظرًا لما تسببه العيارات والألعاب النارية من مخاطر كبيرة، بالإضافة إلى هدر المال دون فائدة، فإن الامتناع عنها يُعد خطوة ضرورية لحماية الأرواح والممتلكات. في ذاكرتنا الكثير من المآسي التي حوّلت الفرح إلى ترح بسبب لحظات طائشة، فلنحرص على تجنبها حفاظًا على سلامة الجميع.
6. التوقف عن دعوات الطعام العامة بمناسبة التخرج:
الاحتفال بالنجاح لا يستدعي تنظيم ولائم مكلفة، بل يمكن استبدالها بتجمعات عائلية دافئة تحمل معاني الفرح الحقيقي، بعيدًا عن المبالغة والإسراف.
7- حفلات التخرج بالجامعات هي للطالب واهله فقط
إلى ان تكون مدرجات الجامعات لحفلات التخرج ان يكن لها خصوصيه علميه وعاطفيه فلندعها للطلاب واهلهم ولا داع لان ندعوا عليها الأقرباء والأصدقاء
وتعتبر الخطوات دعوة لإعادة الذكريات، حيث يحتضن العلم والنجاح بسطورٍ من البساطة والدفء الإنساني.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق