حكما ضمن حدود أربد تزدهر بشكل كبير
عمان جو - تعتبر منطقة حكما الواقعة ضمن حدود بلدية اربد الكبرى من المناطق التي شهدت فترة ازدهار كبيرة خلال السنوات الماضية وبالأخص بعد اعلان اللجنة المحلية فيها عن الانتهاء من فتح شوارع المنطقة كافة بلا استثناء.
وحسب رئيس اللجنة المحلية ابراهيم بطاينة فإن المنطقة هي الوحيدة في جميع مناطق بلدية اربد الكبرى التي تم فتح جميع الشوارع الموجودة بها وتم تعبيد ما يقارب 75 الف متر مربع منها ساهمت منحة من وزارة الأشغال فيها بمقدار 50 الف متر فيما عملت البلدية على فتح وتعبيد 25 الف متر من موازنتها.
ونوه البطاينة إلى الانتهاء من مشروع تصريف مياه الأمطار على مدخل البلدة وبتكلفة قاربت الــ25 الف دينار كما تم تجميل الميادين في المنطقة لتظهر بمظهر حضاري
وأشار البطاينة إلى افتتاح أول حديقة خاصة بالأطفال والعائلات والتي باتت جاهزة لاستقبال الزوار.
وخلت حكما سابقاً من وجود اي مكان ترفيهي للسكان الذين كانوا يضطرون للذهاب للحدائق المتواجدة في مناطق بعيدة عنهم بينما بات بإمكانهم الان ارتياد حديقة حكما المجهزة بكامل الألعاب للأطفال.
وقال انه تم استغلال الأرض التي كانت تشكل مكرهة صحية ومكباً للأنقاض وتم تحويلها لحديقة متكاملة بجهود ذاتية ومن خلال كوادر البلدية ودعم بعض المستثمرين الذين قاموا بالتبرع بالألعاب المتواجدة فيها.
ويلاصق الحديقة ملعب كرة القدم الخماسي الذي تم انشاؤه بقيمة ناهزت العشرة آلاف دينار ويقدم الخدمة بأسعار رمزية لا تهدف للربح قدر تنظيم الحجوزات.
ونوه البطاينة إلى ان المقبرة القديمة اغلقت بالكامل وتم استملاك 30 دونم وتجيزها بطريقة منظمة وحديثة لتكون مقبرة خاصة بالمنطقة .
وتضم المقبرة الجديدة جميع المرافقة الخدمية من غرفة للحارس ومظلة كبيرة ومرافق صحية وتعبيد الطرق داخلها بالإضافة لتشجيرها باشجار خاصة وبطريقة منظمة وبإشراف مختصين زراعيين.
وفي مجال الخدمات العامة وبعيداً عن العمل البلدية استطاع رئيس اللجنة المحلية للمنطقة ابراهيم البطاينة الحصول على منحة خاصة من الحكومة الدنماركية لبناء مدرسة اساسية للإناث تضم عشر غرف صفية وبكلفة قاربت الــ2 مليون دينار وتم تسليم المنحة لوزارة التربية والتعليم ووزارة الأشغال العامة وقارب العمل في المدرسة على الإنتهاء.
ومن الجدير ذكره ان البطاينة سبق وان مثل بلدية اربد الكبرى في عدد من المؤتمرات الخارجية كان اهمها المشاركة في القمه العالميه في اسطنبول. بالإضافة إلى مؤتمر في شانلي اورفا. جنوب تركيا
وحسب رئيس اللجنة المحلية ابراهيم بطاينة فإن المنطقة هي الوحيدة في جميع مناطق بلدية اربد الكبرى التي تم فتح جميع الشوارع الموجودة بها وتم تعبيد ما يقارب 75 الف متر مربع منها ساهمت منحة من وزارة الأشغال فيها بمقدار 50 الف متر فيما عملت البلدية على فتح وتعبيد 25 الف متر من موازنتها.
ونوه البطاينة إلى الانتهاء من مشروع تصريف مياه الأمطار على مدخل البلدة وبتكلفة قاربت الــ25 الف دينار كما تم تجميل الميادين في المنطقة لتظهر بمظهر حضاري
وأشار البطاينة إلى افتتاح أول حديقة خاصة بالأطفال والعائلات والتي باتت جاهزة لاستقبال الزوار.
وخلت حكما سابقاً من وجود اي مكان ترفيهي للسكان الذين كانوا يضطرون للذهاب للحدائق المتواجدة في مناطق بعيدة عنهم بينما بات بإمكانهم الان ارتياد حديقة حكما المجهزة بكامل الألعاب للأطفال.
وقال انه تم استغلال الأرض التي كانت تشكل مكرهة صحية ومكباً للأنقاض وتم تحويلها لحديقة متكاملة بجهود ذاتية ومن خلال كوادر البلدية ودعم بعض المستثمرين الذين قاموا بالتبرع بالألعاب المتواجدة فيها.
ويلاصق الحديقة ملعب كرة القدم الخماسي الذي تم انشاؤه بقيمة ناهزت العشرة آلاف دينار ويقدم الخدمة بأسعار رمزية لا تهدف للربح قدر تنظيم الحجوزات.
ونوه البطاينة إلى ان المقبرة القديمة اغلقت بالكامل وتم استملاك 30 دونم وتجيزها بطريقة منظمة وحديثة لتكون مقبرة خاصة بالمنطقة .
وتضم المقبرة الجديدة جميع المرافقة الخدمية من غرفة للحارس ومظلة كبيرة ومرافق صحية وتعبيد الطرق داخلها بالإضافة لتشجيرها باشجار خاصة وبطريقة منظمة وبإشراف مختصين زراعيين.
وفي مجال الخدمات العامة وبعيداً عن العمل البلدية استطاع رئيس اللجنة المحلية للمنطقة ابراهيم البطاينة الحصول على منحة خاصة من الحكومة الدنماركية لبناء مدرسة اساسية للإناث تضم عشر غرف صفية وبكلفة قاربت الــ2 مليون دينار وتم تسليم المنحة لوزارة التربية والتعليم ووزارة الأشغال العامة وقارب العمل في المدرسة على الإنتهاء.
ومن الجدير ذكره ان البطاينة سبق وان مثل بلدية اربد الكبرى في عدد من المؤتمرات الخارجية كان اهمها المشاركة في القمه العالميه في اسطنبول. بالإضافة إلى مؤتمر في شانلي اورفا. جنوب تركيا
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات