فرنسا تعلن معارضة كل أشكال الضم الإسرائيلي في غزة والضفة الغربية
عمان جو - أكد متحدث وزارة الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان، معارضة بلاده أي شكل من أشكال الضم الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة.
وذكر لوموان خلال المؤتمر الصحافي الأسبوعي للوزارة، الخميس، أن باريس تدين استئناف إسرائيل الهجمات على المدنيين الفلسطينيين في غزة.
ووصف انتهاك وقف إطلاق النار بأنه “تراجع مأساوي”، مؤكدا معارضة فرنسا لأي عمليات ضم سواء في الضفة الغربية أو غزة.
وشدد متحدث الخارجية الفرنسية على أهمية استئناف المفاوضات في المنطقة. ولفت إلى أن عدد القتلى الفلسطينيين بلغ مستوى كارثيا.
كما استنكر استهداف البنية التحتية المدنية التابعة للأمم المتحدة في غزة، معتبرا ذلك أمرا “غير مقبول” وأن العاملين في المجال الإنساني يجب عدم استهدافهم تحت أي ظرف.
وكشف أن وزير الخارجية جان-نويل بارو، أكد لنظيره الإسرائيلي جدعون ساعر، خلال لقائهما في باريس صباح اليوم، ضرورة التزام إسرائيل بمسؤولياتها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، كما هو الحال لدى حماس.
في سياق متصل، حذر لوموان من أن اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، للمسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة يمثل انتهاكا للوضع التاريخي القائم للمقدسات.
والأحد، توعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتصعيد الإبادة الجماعية بقطاع غزة وتنفيذ مخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وتحذر السلطات الفلسطينية من أن العدوان الإسرائيلي الواسع والمدمر يأتي “في إطار مخطط لحكومة بنيامين نتنياهو لضم الضفة الغربية وإعلان السيادة عليها، وهو ما قد يمثل إعلانا رسميا لوفاة حل الدولتين”.
وذكر لوموان خلال المؤتمر الصحافي الأسبوعي للوزارة، الخميس، أن باريس تدين استئناف إسرائيل الهجمات على المدنيين الفلسطينيين في غزة.
ووصف انتهاك وقف إطلاق النار بأنه “تراجع مأساوي”، مؤكدا معارضة فرنسا لأي عمليات ضم سواء في الضفة الغربية أو غزة.
وشدد متحدث الخارجية الفرنسية على أهمية استئناف المفاوضات في المنطقة. ولفت إلى أن عدد القتلى الفلسطينيين بلغ مستوى كارثيا.
كما استنكر استهداف البنية التحتية المدنية التابعة للأمم المتحدة في غزة، معتبرا ذلك أمرا “غير مقبول” وأن العاملين في المجال الإنساني يجب عدم استهدافهم تحت أي ظرف.
وكشف أن وزير الخارجية جان-نويل بارو، أكد لنظيره الإسرائيلي جدعون ساعر، خلال لقائهما في باريس صباح اليوم، ضرورة التزام إسرائيل بمسؤولياتها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، كما هو الحال لدى حماس.
في سياق متصل، حذر لوموان من أن اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، للمسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة يمثل انتهاكا للوضع التاريخي القائم للمقدسات.
والأحد، توعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتصعيد الإبادة الجماعية بقطاع غزة وتنفيذ مخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وتحذر السلطات الفلسطينية من أن العدوان الإسرائيلي الواسع والمدمر يأتي “في إطار مخطط لحكومة بنيامين نتنياهو لضم الضفة الغربية وإعلان السيادة عليها، وهو ما قد يمثل إعلانا رسميا لوفاة حل الدولتين”.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات