كازاخستان تتطلع إلى تعزيز السياحة التزلجية
عمان جو - عقد رئيس وزراء كازاخستان أولزهاس بيكتينوف اجتماعا مع رئيس إدارة PGI، جوان فيلادومات، بشأن التعاون في تطوير السياحة التزلجية.
وتعتزم كازاخستان تطوير السياحة التزلجية بالتعاون مع الشركة الرائدة عالميًا في هذه الصناعة، حيث تمت مناقشة الاتجاهات العالمية في صناعة السياحة ومساهمتها في النمو الاقتصادي للدول. وأشار إلى أن اتجاه التزلج يعد أداة مهمة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية للمناطق الجبلية والبلاد ككل.
شارك جوان فيلادومات نتائج تنفيذ المشاريع الرامية إلى تحويل الهياكل الاقتصادية لعدد من البلدان، مع الأخذ في الاعتبار التركيز على السياحة. اليوم، تمتلك الشركة أكثر من 120 مشروعًا مكتملًا، بما في ذلك العلامات التجارية للسياحة الشتوية مثل دافوس وسانت موريتز (سويسرا)، وكورشوفيل (فرنسا)، وإيشجل ومنطقة تيرول (النمسا)، وفيل وأسبن (الولايات المتحدة)، وويسلر بلاك كومب (كندا)، بالإضافة إلى المنتجعات في أندورا، حيث بلغ عدد الزوار في العام الماضي 9.6 مليون شخص ويبلغ عدد سكانها 80 ألفًا. منذ أكثر من 60 عامًا، أصبحت الشركة رائدة عالميًا في تطوير منتجعات التزلج.
وناقش الطرفان آفاق التنمية المشتركة لمجموعة جبال ألماتي. اليوم، يبلغ عدد السياح 2 مليون شخص سنويًا، وتم خلق ما مجموعه 2000 فرصة عمل موسمية. تسمح البنية التحتية الحالية المكونة من 41 كيلومترًا من المسارات و 16 مصعدًا باستيعاب 6000 شخص يوميًا. وفي الوقت نفسه، يتطلب الطلب المتزايد من السياح المحليين والأجانب مزيدًا من تحسين استراتيجية الدولة لتطوير سياحة التزلج كوجهة سياحية طوال المواسم. وبحسب التحليل فإن تطوير البنية التحتية للمجموعة من خلال زيادة طول المسارات إلى 227 كيلومترًا وعدد المصاعد إلى 58 سيزيد من الطاقة الإنتاجية الحالية بمقدار 5.6 مرة، إلى 34 ألف شخص يوميًا، ويخلق 10 آلاف فرصة عمل مباشرة. وبذلك، بحلول عام 2029، ستكون منطقة آغك قادرة على استقبال ما يصل إلى 7.5 مليون سائح سنويا. ومن المتوقع أيضا أن يكون لهذا تأثير مستدام على تنمية الاقتصادات ذات الصلة واقتصادات الخدمات.
ويُعتبر الإدماج أيضًا أحد المجالات المهمة. وسيسمح تحديث البنية التحتية بتطوير البرامج التعليمية للأطفال على نطاق أوسع في مجال الرياضات الشتوية، فضلاً عن الترفيه العائلي.
وأكد رئيس الحكومة أن التنوع الاقتصادي يشكل أولوية في الوضع الاقتصادي العالمي الحالي. ينبغي أن تصبح السياحة، إلى جانب الصناعات مثل التصنيع والرقمنة والنقل والخدمات اللوجستية، نقطة جديدة للنمو الاقتصادي.
وفي أعقاب الاجتماع، أعرب المشاركون عن عزمهم على العمل معًا لتحديث البنية التحتية بما يتلاءم مع المعايير الدولية.
وفي وقت سابق، أشارت التقارير إلى أن السياح الأجانب أنفقوا أكثر من 2.6 مليار دولار في كازاخستان.
وتعتزم كازاخستان تطوير السياحة التزلجية بالتعاون مع الشركة الرائدة عالميًا في هذه الصناعة، حيث تمت مناقشة الاتجاهات العالمية في صناعة السياحة ومساهمتها في النمو الاقتصادي للدول. وأشار إلى أن اتجاه التزلج يعد أداة مهمة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية للمناطق الجبلية والبلاد ككل.
شارك جوان فيلادومات نتائج تنفيذ المشاريع الرامية إلى تحويل الهياكل الاقتصادية لعدد من البلدان، مع الأخذ في الاعتبار التركيز على السياحة. اليوم، تمتلك الشركة أكثر من 120 مشروعًا مكتملًا، بما في ذلك العلامات التجارية للسياحة الشتوية مثل دافوس وسانت موريتز (سويسرا)، وكورشوفيل (فرنسا)، وإيشجل ومنطقة تيرول (النمسا)، وفيل وأسبن (الولايات المتحدة)، وويسلر بلاك كومب (كندا)، بالإضافة إلى المنتجعات في أندورا، حيث بلغ عدد الزوار في العام الماضي 9.6 مليون شخص ويبلغ عدد سكانها 80 ألفًا. منذ أكثر من 60 عامًا، أصبحت الشركة رائدة عالميًا في تطوير منتجعات التزلج.
وناقش الطرفان آفاق التنمية المشتركة لمجموعة جبال ألماتي. اليوم، يبلغ عدد السياح 2 مليون شخص سنويًا، وتم خلق ما مجموعه 2000 فرصة عمل موسمية. تسمح البنية التحتية الحالية المكونة من 41 كيلومترًا من المسارات و 16 مصعدًا باستيعاب 6000 شخص يوميًا. وفي الوقت نفسه، يتطلب الطلب المتزايد من السياح المحليين والأجانب مزيدًا من تحسين استراتيجية الدولة لتطوير سياحة التزلج كوجهة سياحية طوال المواسم. وبحسب التحليل فإن تطوير البنية التحتية للمجموعة من خلال زيادة طول المسارات إلى 227 كيلومترًا وعدد المصاعد إلى 58 سيزيد من الطاقة الإنتاجية الحالية بمقدار 5.6 مرة، إلى 34 ألف شخص يوميًا، ويخلق 10 آلاف فرصة عمل مباشرة. وبذلك، بحلول عام 2029، ستكون منطقة آغك قادرة على استقبال ما يصل إلى 7.5 مليون سائح سنويا. ومن المتوقع أيضا أن يكون لهذا تأثير مستدام على تنمية الاقتصادات ذات الصلة واقتصادات الخدمات.
ويُعتبر الإدماج أيضًا أحد المجالات المهمة. وسيسمح تحديث البنية التحتية بتطوير البرامج التعليمية للأطفال على نطاق أوسع في مجال الرياضات الشتوية، فضلاً عن الترفيه العائلي.
وأكد رئيس الحكومة أن التنوع الاقتصادي يشكل أولوية في الوضع الاقتصادي العالمي الحالي. ينبغي أن تصبح السياحة، إلى جانب الصناعات مثل التصنيع والرقمنة والنقل والخدمات اللوجستية، نقطة جديدة للنمو الاقتصادي.
وفي أعقاب الاجتماع، أعرب المشاركون عن عزمهم على العمل معًا لتحديث البنية التحتية بما يتلاءم مع المعايير الدولية.
وفي وقت سابق، أشارت التقارير إلى أن السياح الأجانب أنفقوا أكثر من 2.6 مليار دولار في كازاخستان.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق