الرواشدة: سليمان الحافظ حقق 21مليون دينار أرباح للملكية
عمان جو-خاص-شادي سمحان
كشف رئيس لجنة النزاهة وتقصي الحقائق النيابية النائب السابق مصطفى الرواشدة عن تحقيق رئيس مجلس إدارة الملكية الأردنية السابق سليمان حافظ أرباح للملكية عام 2015بما مقداره 21مليون دينار بسنة واحدة بالرغم من انها كانت تخسر نفس المبلغ وأكثر خلال السنوات الماضية.
وأضاف الرواشدة لوكالة عمان جو ان السنة التي أدار فيها سليمان حافظ الملكية كانت أفضل من السنوات السابقة لأنها اديرة بعقلية حكيمة واقتصادية.
وأكد الرواشدة على ان هذه الأرباح موثقة لدى الشركة وسوق عمان المالي ولدى الحكومة ويستطيع اي نائب التأكد منها،مشيرا إلى أن من بين الخطوات التي خطاها الحافظ خلال عمله بالملكية تغيير مسؤول التموين بالشركة ووضع شخص متخصص في عمله فكان الفور المالي قد بلغ 4مليون دينار.
وشدد الرواشدة التأكيد على ان مشكلة الملكية ليست في وجود المال بل في حين الإدارة متسائلا لماذا خسرت الملكية خلال سنوات طويلة وربما في عهد الحافظ ثم عادت إلى تحقيق خسائر من جديد.
وأوضح أن المشكلة أيضا تكمن في عدم جدية الحكومة بحل مشكلة الملكية معبرا عن تخوفه من وجود تحركات رسمية بالخفاء تهدف لتصفية الملكية.
وتحدى الرواشدة رئيس الوزراء هاني الملقي والمعنيين بملف الملكية ان يكشفوا أسماء أعضاء مجالس إدارة الشركة ،مشيرا إلى أن غالبيتها لم تتغير الوجوه بالرغم من فشلهم في تحقيق اي تقدم بالملكية لا بل هم جزء من الحال الذي وصلت إليه.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
كشف رئيس لجنة النزاهة وتقصي الحقائق النيابية النائب السابق مصطفى الرواشدة عن تحقيق رئيس مجلس إدارة الملكية الأردنية السابق سليمان حافظ أرباح للملكية عام 2015بما مقداره 21مليون دينار بسنة واحدة بالرغم من انها كانت تخسر نفس المبلغ وأكثر خلال السنوات الماضية.
وأضاف الرواشدة لوكالة عمان جو ان السنة التي أدار فيها سليمان حافظ الملكية كانت أفضل من السنوات السابقة لأنها اديرة بعقلية حكيمة واقتصادية.
وأكد الرواشدة على ان هذه الأرباح موثقة لدى الشركة وسوق عمان المالي ولدى الحكومة ويستطيع اي نائب التأكد منها،مشيرا إلى أن من بين الخطوات التي خطاها الحافظ خلال عمله بالملكية تغيير مسؤول التموين بالشركة ووضع شخص متخصص في عمله فكان الفور المالي قد بلغ 4مليون دينار.
وشدد الرواشدة التأكيد على ان مشكلة الملكية ليست في وجود المال بل في حين الإدارة متسائلا لماذا خسرت الملكية خلال سنوات طويلة وربما في عهد الحافظ ثم عادت إلى تحقيق خسائر من جديد.
وأوضح أن المشكلة أيضا تكمن في عدم جدية الحكومة بحل مشكلة الملكية معبرا عن تخوفه من وجود تحركات رسمية بالخفاء تهدف لتصفية الملكية.
وتحدى الرواشدة رئيس الوزراء هاني الملقي والمعنيين بملف الملكية ان يكشفوا أسماء أعضاء مجالس إدارة الشركة ،مشيرا إلى أن غالبيتها لم تتغير الوجوه بالرغم من فشلهم في تحقيق اي تقدم بالملكية لا بل هم جزء من الحال الذي وصلت إليه.