المسلماني ينتقد سوء النظافة بالمرافق العامة ويقترح إحالتها للمجتمع المحلي
عمان جو - وجه رئيس لجنة السياحية النيابية النائب السابق أمجد المسلماني انتقاد السوء الخدمات الاساسية في البنية التحتية والمرافق الصحية مؤكدا أن سوء الموافق الصحية ولا سيما الحمامات العامة بات أمرا أقرب للظاهرة حتى تم الإشارة إليه بشكل مباشر من قبل أحد المسؤولين الأجانب عندما سخر من سوء النظافة في المرافق العامة ملوحا بأن علينا الاهتمام بالنظافة في الموافق العامة قبل الحديث عن تطوير السياحة.
وقال المسلماني أن القضية قديمة متجددة وأنها ليست بالمعضلة مقدما اقتراحا بأن يتم إحالة عملية الإشراف على المرافق العامة لأبناء المجتمع المحلي مقابل مبلغ مالي يتم الاتفاق عليه.
وأوضح المسلماني أن إحالة العملية لأبناء المجتمع المحلي يعني تشغيل عدد من الأيدي العاملة الوطنية وفتح باب رزق كما يعني أن تتمكن هذه العائلات من فتح مشروعات موازية أو تقوم بتطوير البنية التحتية والمرافق العامة بما يعود بالنفع على جميع الجهات.
وتابع المسلماني بأن ثقافتنا العربية الإسلامية تؤكد علي قضية النظافة الشخصية والعامة وهو أمر ليس بالجديد على مجتمعنا وإن الغريب والمستهجن ان تسوء أو حتى تنعدم النظافة العامة في المرافق ولا سيما الموجودة في الأماكن السياحية والحيوية بالدولة.
وفي سياق ذاته شدد المسلماني أن الاستمرار في التباهي بزيادة إعداد السياحة لا يعني بالضرورة أن هناك تقدم في السياحة بالدولة موضحا بأننا نحتاج أن نعمل بشكل مخطط ومنظم ليتم الحديث عن إنعاش هذا القطاع الحيوي وإعادته إلى مصاف القطاعات الإنتاجية التي تدر دخلا في الناتج القومي.
وختم المسلماني بأن جميع المراهنات على استقطاب السياح العرب بدعوى إنهم يلقون ذات المعاملة التي يتلقاها المواطن الأردني لم تجدي ولم تسهم بزيادة إعداد السياح العرب.
موضحا أن معاملة المواطن العربي نفس معاملة المواطن الأردني هو قرار مجلس الوزراء ، وإن عدم نية الحكومة بتجديد هذا القرار هو مسؤولية وزارة السياحة باعلام قبل 3 شهور على الأقل بعدم نية الحكومة بتجديد القرار.
واعتبر المسلماني أن سياسات التسويق الخارجي للادرن أثبت فشلها ولم تؤتي بالنتائج مثمرة مؤكدا أنه لابد أن سياسات التسويق لابد أن تتغير منوها أننا لا تغفل التأثير السلبي للأوضاع السياسية في دول الجوار إلا أننا ننتظر الأفضل في الأيام القادمة.
وجدد تأكيده ضرورة تطوير السياحة في الأردن بدء من سائق التكسي وانتهاءا بكافة متطلبات السائح
وقال المسلماني أن القضية قديمة متجددة وأنها ليست بالمعضلة مقدما اقتراحا بأن يتم إحالة عملية الإشراف على المرافق العامة لأبناء المجتمع المحلي مقابل مبلغ مالي يتم الاتفاق عليه.
وأوضح المسلماني أن إحالة العملية لأبناء المجتمع المحلي يعني تشغيل عدد من الأيدي العاملة الوطنية وفتح باب رزق كما يعني أن تتمكن هذه العائلات من فتح مشروعات موازية أو تقوم بتطوير البنية التحتية والمرافق العامة بما يعود بالنفع على جميع الجهات.
وتابع المسلماني بأن ثقافتنا العربية الإسلامية تؤكد علي قضية النظافة الشخصية والعامة وهو أمر ليس بالجديد على مجتمعنا وإن الغريب والمستهجن ان تسوء أو حتى تنعدم النظافة العامة في المرافق ولا سيما الموجودة في الأماكن السياحية والحيوية بالدولة.
وفي سياق ذاته شدد المسلماني أن الاستمرار في التباهي بزيادة إعداد السياحة لا يعني بالضرورة أن هناك تقدم في السياحة بالدولة موضحا بأننا نحتاج أن نعمل بشكل مخطط ومنظم ليتم الحديث عن إنعاش هذا القطاع الحيوي وإعادته إلى مصاف القطاعات الإنتاجية التي تدر دخلا في الناتج القومي.
وختم المسلماني بأن جميع المراهنات على استقطاب السياح العرب بدعوى إنهم يلقون ذات المعاملة التي يتلقاها المواطن الأردني لم تجدي ولم تسهم بزيادة إعداد السياح العرب.
موضحا أن معاملة المواطن العربي نفس معاملة المواطن الأردني هو قرار مجلس الوزراء ، وإن عدم نية الحكومة بتجديد هذا القرار هو مسؤولية وزارة السياحة باعلام قبل 3 شهور على الأقل بعدم نية الحكومة بتجديد القرار.
واعتبر المسلماني أن سياسات التسويق الخارجي للادرن أثبت فشلها ولم تؤتي بالنتائج مثمرة مؤكدا أنه لابد أن سياسات التسويق لابد أن تتغير منوها أننا لا تغفل التأثير السلبي للأوضاع السياسية في دول الجوار إلا أننا ننتظر الأفضل في الأيام القادمة.
وجدد تأكيده ضرورة تطوير السياحة في الأردن بدء من سائق التكسي وانتهاءا بكافة متطلبات السائح
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات