عمان جو - خاص

الدولة جعلت من ميريام كلينك "ضحية"، عندما أقدمت على تجاهل كل الفساد الغنائي والكليبات الهابطة والانحطاط الاعلامي الذي تبثه معظم المحطات اللبنانية ، ولم تجد من "خطر" على أذواق الناس وعلى الطفولة، سوى كليب أغنية ميريام كلينك - المرفوضة اخلاقياً طبعاً -!

الدولة تجاهلت برامج البذاءة والانحطاط العديدة ، وتصوّرت أنها بمقاطعة كليب كلينك، ستوهمنا بأنها ساهرة على اذواق الناس وأخلاقهم!!
ما أقدمت الدولة عليه كان يجب أن تتخذه منذ سنوات .. ولو فعلت لما تمادت ميريام في وقاحاتها ، ولما ظهر سواها من طحالب وظواهر هابطة وفاسدة في الوسط الفني والاعلامي.... ومع ذلك ، فان ميريام كلينك التي ستَمْثُل اليوم أمام سلطات التحقيق مع شريكها في الكليب - الفضيحة (جاد خليفة) ردت على السياسيين الذين تعرضوا لها بتغريدة من "الوزن الثقيل" نشرتها على صفحتها الخاصة..

وهذا ما كتبته: إذا بدن يوقفو my clip لازم يوقفو بوس الواوا كمان أو غنية شيلو شيلو. مش ناس بسمنه و ناس بزيت . والسياسيين ينسوني شوي نسيو البلد وبالن بـ .... يلا galops "".