عمان جو-خاص-شادي سمحان

 

مع اقتراب موعد إجراء انتخابات نقابة الصحفيين والمعنوي إجراؤها في نيسان المقبل تسعة ثلة من الصحفيين المتقاعدين إلى بعثرت الأوراق ومحاولة إحداث فوضى في الانتخابات.

 

الصورة بدت واضحة لدى الحرس القديم من الصحفيين والذين لا يؤمنون بجيل الشباب ويصرون على أخذ دورهم ودور غيرهم بالعمل النقابي،ومن خلال مساعيهم فإن لديهم أجندات تقوم على خدمة مرشح على حساب آخر،فضلا عن جهود مكثفة لمحاولة إسقاط أحد أقوى المرشحين للانتخابات.

 

ومن الوجوه المطروحة لخوض الانتخابات الزملاء راكان السعايدة، وفخري ابو حمده صحفي متقاعد،وماجد الأمير وحسين العموش،وجهاد المحيسن.

 

وبهذا الأسلوب الذي،يقوم به الحرس القادم من الصحفيين فإن الأوراق باتت غير واضحة.