الملك يترأس غدا "قمة عمان"بمشاركة 16 زعيما
عمان جو - تلتئم غدا أعمال القمة العربية في دورتها العادية الثامنة والعشرين ، وسط توقعات بحضور 16 من الرؤساء والملوك والأمراء العرب، في وقت يغيب 6 زعماء لأسباب صحية أو غير معلنة، لتكون هذه القمة من أكثر القمم حضوراً للقادة العرب المشاركين في تاريخ القمم العربية.
ويصدر عن قمة عمان التي تقام بمنطقة البحر الميت إعلان عمان، كبيان ختامي لأعمالها.
ويحضر القمة إلى جانب رئيسها جلالة الملك عبد الله الثاني، العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عاهل البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، العاهل المغربي الملك محمد السادس، أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.
ويحضر أيضاً الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، التونسي الباجي قائد السبسي، الفلسطيني محمود عباس، الرئيس اللبناني ميشال عون، رئيس جيبوتي إسماعيل عمر جيله، الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، السوداني عمر البشير، الصومالي محمد عبد الله فرماجو، الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز، ورئيس جمهورية القمر المتحدة غزالي عثماني.
ويغيب عن القمة سلطان عُمان قابوس بن سعيد (لأسباب غير معلنة، ويمثل السلطنة أسعد بن طارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء العماني لشؤون العلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص للسلطان قابوس بن سعيد)، الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة (لدواعٍ صحية)، ويمثل بلاده رئيس مجلس الأمة الجزائري عبدالقادر بن صالح، ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان (لدواعٍ صحية)، ويمثل بلاده الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي، والرئيس العراقي فؤاد معصوم (لأسباب غير معلنة)، ويمثل بلاده رئيس الوزراء حيدر العبادي.
في حين تعتبر ليبيا بلا رئيس، ويمثلها رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية فايز السراج، أما الرئيس السوري بشار الأسد، فسيغيب أيضاً، لتعليق عضوية سورية في الجامعة العربية على خلفية الصراع القائم بالبلاد منذ 2011.
وتشهد القمة الثامنة والعشرون حضور وجهين جديدين، هما الرئيس اللبناني ميشال عون، والرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو.
وسيحضر القمة بصفة ضيوف كل من: الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، مبعوث شخصي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، نائب وزير الخارجية الروسي، مبعوث الرئيس إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ميخائيل بوغدانوف، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يوسف العثيمين، الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي فيدريكا موغيريني، رئيس البرلمان العربي مشعل السلمي، مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب (لم يُعلَن اسمه بعد)، ومبعوث للحكومة الفرنسية (لم يعلن اسمه بعد).
وتأتي استضافة الأردن لأعمال القمة العربية بعد اعتذار اليمن عن ذلك منتصف تشرين الأول (اكتوبر) الماضي، نظراً للأوضاع الميدانية والسياسية في البلاد.
وكانت قمة موريتانيا، التي عقدت في 25 تموز (يوليو) الماضي، عدت من أقل القمم العربية من حيث مشاركة القادة والزعماء العرب فيها، إذ حضرها 8 من الزعماء العرب، في حين غاب عنها 14 زعيماً لأسباب مختلفة.
وشارك في القمة العربية الـ26، التي انعقدت بمنتجع شرم الشيخ بمصر في آذار 2015، 14 من زعماء الدول العربية، وأيضاً شهدت قمة الكويت، التي انعقدت في آذار 2014، مشاركة عدد مماثل من القادة العرب.
وتنص المادة الحادية عشرة من ميثاق جامعة الدول العربية على أنه "يمثل حضور ثلثي الدول الأعضاء النصاب القانوني اللازم لصحة انعقاد أي دورة للمجلس"، في حين تنص المادة الثانية على أنه "يتألف مجلس الجامعة العربية من ثلاثة مستويات؛ الأول: على مستوى ملوك ورؤساء وأمراء أو من يمثلهم على مستوى القمة، والثاني: على مستوى وزراء الخارجية أو من ينوب عنهم، والثالث: على مستوى المندوبين الدائمين.
عمان جو - تلتئم غدا أعمال القمة العربية في دورتها العادية الثامنة والعشرين ، وسط توقعات بحضور 16 من الرؤساء والملوك والأمراء العرب، في وقت يغيب 6 زعماء لأسباب صحية أو غير معلنة، لتكون هذه القمة من أكثر القمم حضوراً للقادة العرب المشاركين في تاريخ القمم العربية.
ويصدر عن قمة عمان التي تقام بمنطقة البحر الميت إعلان عمان، كبيان ختامي لأعمالها.
ويحضر القمة إلى جانب رئيسها جلالة الملك عبد الله الثاني، العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عاهل البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، العاهل المغربي الملك محمد السادس، أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.
ويحضر أيضاً الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، التونسي الباجي قائد السبسي، الفلسطيني محمود عباس، الرئيس اللبناني ميشال عون، رئيس جيبوتي إسماعيل عمر جيله، الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، السوداني عمر البشير، الصومالي محمد عبد الله فرماجو، الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز، ورئيس جمهورية القمر المتحدة غزالي عثماني.
ويغيب عن القمة سلطان عُمان قابوس بن سعيد (لأسباب غير معلنة، ويمثل السلطنة أسعد بن طارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء العماني لشؤون العلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص للسلطان قابوس بن سعيد)، الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة (لدواعٍ صحية)، ويمثل بلاده رئيس مجلس الأمة الجزائري عبدالقادر بن صالح، ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان (لدواعٍ صحية)، ويمثل بلاده الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي، والرئيس العراقي فؤاد معصوم (لأسباب غير معلنة)، ويمثل بلاده رئيس الوزراء حيدر العبادي.
في حين تعتبر ليبيا بلا رئيس، ويمثلها رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية فايز السراج، أما الرئيس السوري بشار الأسد، فسيغيب أيضاً، لتعليق عضوية سورية في الجامعة العربية على خلفية الصراع القائم بالبلاد منذ 2011.
وتشهد القمة الثامنة والعشرون حضور وجهين جديدين، هما الرئيس اللبناني ميشال عون، والرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو.
وسيحضر القمة بصفة ضيوف كل من: الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، مبعوث شخصي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، نائب وزير الخارجية الروسي، مبعوث الرئيس إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ميخائيل بوغدانوف، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يوسف العثيمين، الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي فيدريكا موغيريني، رئيس البرلمان العربي مشعل السلمي، مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب (لم يُعلَن اسمه بعد)، ومبعوث للحكومة الفرنسية (لم يعلن اسمه بعد).
وتأتي استضافة الأردن لأعمال القمة العربية بعد اعتذار اليمن عن ذلك منتصف تشرين الأول (اكتوبر) الماضي، نظراً للأوضاع الميدانية والسياسية في البلاد.
وكانت قمة موريتانيا، التي عقدت في 25 تموز (يوليو) الماضي، عدت من أقل القمم العربية من حيث مشاركة القادة والزعماء العرب فيها، إذ حضرها 8 من الزعماء العرب، في حين غاب عنها 14 زعيماً لأسباب مختلفة.
وشارك في القمة العربية الـ26، التي انعقدت بمنتجع شرم الشيخ بمصر في آذار 2015، 14 من زعماء الدول العربية، وأيضاً شهدت قمة الكويت، التي انعقدت في آذار 2014، مشاركة عدد مماثل من القادة العرب.
وتنص المادة الحادية عشرة من ميثاق جامعة الدول العربية على أنه "يمثل حضور ثلثي الدول الأعضاء النصاب القانوني اللازم لصحة انعقاد أي دورة للمجلس"، في حين تنص المادة الثانية على أنه "يتألف مجلس الجامعة العربية من ثلاثة مستويات؛ الأول: على مستوى ملوك ورؤساء وأمراء أو من يمثلهم على مستوى القمة، والثاني: على مستوى وزراء الخارجية أو من ينوب عنهم، والثالث: على مستوى المندوبين الدائمين.