لواء القصر: محاضرة حول دور المساجد في تعزيز قيم التسامح
عمان جو- نظم مكتب أوقاف لواء القصر، اليوم الأحد، محاضرة توعوية حول دور المساجد في نشر قيم التسامح والمحبة والفكر المعتدل ونبذ العنف والإرهاب في المجتمع بحضور عدد من الائمة والمؤذنين.
وأكد مدير المكتب عطاالله المعاقبة خلال المحاضرة على الدور الكبير للائمة والوعاظ في نشر قيم التسامح والمحبة والوسطية والاعتدال وبيان الرسالة التوعوية للمساجد بشكل سليم بعيدا عن الغلو والتطرف.
وأضاف ان العالم الإسلامي يتعرض في هذا الوقت لهجمة عالمية بسبب الصورة المشوهة التي رسمها حملة الأفكار المتطرفة( خوارج العصر)، والتي تتنافى مع ابسط معاني الدين الإسلامي الحنيف، ما يحتم على الجميع العمل معا لتبصير الناس بوسطية واعتدال الدين الإسلامي، دين الرحمة والتسامح وتقبل الأخر.
وأشار الى دور الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في مخاطبة العالم بمعاني رسالة عمان ومواجهته بالفكر الوسطي والاعتدال، الذى يشكل نهج وسياسة الدولة الأردنية.
ونوه عدد من الائمة بالدور الكبير للمساجد في تكثيف الدروس والخطب، التي تبرز المعاني العظيمة لديننا الإسلامي بحب الآخرين والتسامح ونبذ العنف والإرهاب والتطرف والأفكار الدخيلة على مجتمعنا.
(بترا)
عمان جو- نظم مكتب أوقاف لواء القصر، اليوم الأحد، محاضرة توعوية حول دور المساجد في نشر قيم التسامح والمحبة والفكر المعتدل ونبذ العنف والإرهاب في المجتمع بحضور عدد من الائمة والمؤذنين.
وأكد مدير المكتب عطاالله المعاقبة خلال المحاضرة على الدور الكبير للائمة والوعاظ في نشر قيم التسامح والمحبة والوسطية والاعتدال وبيان الرسالة التوعوية للمساجد بشكل سليم بعيدا عن الغلو والتطرف.
وأضاف ان العالم الإسلامي يتعرض في هذا الوقت لهجمة عالمية بسبب الصورة المشوهة التي رسمها حملة الأفكار المتطرفة( خوارج العصر)، والتي تتنافى مع ابسط معاني الدين الإسلامي الحنيف، ما يحتم على الجميع العمل معا لتبصير الناس بوسطية واعتدال الدين الإسلامي، دين الرحمة والتسامح وتقبل الأخر.
وأشار الى دور الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في مخاطبة العالم بمعاني رسالة عمان ومواجهته بالفكر الوسطي والاعتدال، الذى يشكل نهج وسياسة الدولة الأردنية.
ونوه عدد من الائمة بالدور الكبير للمساجد في تكثيف الدروس والخطب، التي تبرز المعاني العظيمة لديننا الإسلامي بحب الآخرين والتسامح ونبذ العنف والإرهاب والتطرف والأفكار الدخيلة على مجتمعنا.
(بترا)