الجهات المتقاتلة على الارض السورية (إنفوغرافيك CNN) ..
عمان جو - أصدرت شبكة سي ان ان تقريرا تحدثت فيه عن الجهات المتقاتلة على الارض السورية وعن كافة الأحزاب او التنظيمات او الدول المتحاربة وتقاطعات هذه الدول والتنظيمات لجهة المتحاربين بشكل مباشر أو الدول والجهات الداعمة لأي تنظيم مقاتل على الارض السورية.
الصورة المرفقة توضح بالرسم الجهات المتحاربة والدول المشتركة في عمليات عسكرية مباشرة او غير مباشرة في سوريا.
في الصورة يتضح ان الواي بي جي الكردية مع حلفائها تقاتل داعش، الجيش السوري الحر وقوات سوريا الديمقراطية تقاتل داعش أيضا، وهنالك تنظيم فتح الشام يقاتل داعش أيضا على اكثر من جبهة.
حزب الله الإيراني يدعم النظام السوري ويقاتل داعش أيضا بينما تدعم الولايات المتحدة الأكراد في قتالهم ضد داعش. تركيا منزعجة دوما من الأكراد وتنظيماتهم بينما تسمح للولايات المتحدة بضرب داعش من احدى قواعدها.
روسيا التي تدعم الأسد وتقاتل داعش بينما الولايات المتحدة قصفت نظام الأسد ردا على هجوم كيماوي على خان شيخون.
الصورة التي نشرتها سي ان ان توضح كيف ان داعش كتنظيم يقوم بمهاجمة عدة أطراف متداخلة في اللعبة السورية رغم تعرضه للهجمات تقريبا من كل الجهات المتقاتلة هناك بحسب إشارات الأسهم المحددة في الصورة.
الأهم في الامر بان داعش وبحسب الصورة المرفقة هو في لُب دائرة الصراع الدائر ويبدو ان قرارا مرجعيا اتخذ في عواصم القرار بضرورة إنهاء وجوده بعد تساؤلات كبيرة حول قدرة التنظيم على الاستمرار الوجودي.
الصورة المرفقة تعطي فكرة مبسطة وأكثر وضوحا عن طبيعة ما يجري في سوريا وعن عدد الأطراف المتداخلة في اللعبة السورية مما يوضح تعقيد المسالة السورية نظرا للتضارب الواضح بين مصالح المشاركين في الصراع.
ملاحظة : السهم الأحمر يعني هجوم او يهاجم ..
الأزرق يعني داعم او يدعم ..
المصدر : سي ان ان.
الصورة المرفقة توضح بالرسم الجهات المتحاربة والدول المشتركة في عمليات عسكرية مباشرة او غير مباشرة في سوريا.
في الصورة يتضح ان الواي بي جي الكردية مع حلفائها تقاتل داعش، الجيش السوري الحر وقوات سوريا الديمقراطية تقاتل داعش أيضا، وهنالك تنظيم فتح الشام يقاتل داعش أيضا على اكثر من جبهة.
حزب الله الإيراني يدعم النظام السوري ويقاتل داعش أيضا بينما تدعم الولايات المتحدة الأكراد في قتالهم ضد داعش. تركيا منزعجة دوما من الأكراد وتنظيماتهم بينما تسمح للولايات المتحدة بضرب داعش من احدى قواعدها.
روسيا التي تدعم الأسد وتقاتل داعش بينما الولايات المتحدة قصفت نظام الأسد ردا على هجوم كيماوي على خان شيخون.
الصورة التي نشرتها سي ان ان توضح كيف ان داعش كتنظيم يقوم بمهاجمة عدة أطراف متداخلة في اللعبة السورية رغم تعرضه للهجمات تقريبا من كل الجهات المتقاتلة هناك بحسب إشارات الأسهم المحددة في الصورة.
الأهم في الامر بان داعش وبحسب الصورة المرفقة هو في لُب دائرة الصراع الدائر ويبدو ان قرارا مرجعيا اتخذ في عواصم القرار بضرورة إنهاء وجوده بعد تساؤلات كبيرة حول قدرة التنظيم على الاستمرار الوجودي.
الصورة المرفقة تعطي فكرة مبسطة وأكثر وضوحا عن طبيعة ما يجري في سوريا وعن عدد الأطراف المتداخلة في اللعبة السورية مما يوضح تعقيد المسالة السورية نظرا للتضارب الواضح بين مصالح المشاركين في الصراع.
ملاحظة : السهم الأحمر يعني هجوم او يهاجم ..
الأزرق يعني داعم او يدعم ..
المصدر : سي ان ان.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات