العرموطي يوضح قصة الفاتحة على ضحايا الكنيستين
عمان جو - وصف النائب صالح العرموطي من قال إنه رفض قراءة الفاتحة على ارواح ضحايا تفجيري كنيستي الاسكندرية وطنطا بأنهم مثيرين للفتنة والطائفية.
وقال في تصريح : 'تاريخي يشهد'.
وكانت أصوات، قال العرموطي إنها تريد ان تضلل الرأي العام وفشلت، قد قالت إن العرموطي رفض قراءة الفاتحة على أرواح ضحايا تفجيري كنيستي الاسكندرية وطنطا، في إشارة فهمت على أن مطليقها يريدون النيل من 'العرموطي'، ووصفه بالتكفيري.
الوصف الذي بات الفزاعة التي من السهل ان تلقى على الناس إن اريد النيل منهم. كلمة 'لا حاجة للرد' كان يريد العرموطي فيها الاكتفاء بما قيل عنه، غير أن سؤاله حول رأيه، اضطره الى القول: تاريخي يشهد لي، مشيرا الى انه اول نقيب محامين عربي نعى وفاة بابا الفاتيكان.
واضاف سبق وأدنت أعمال العنف في دور العبادة المساجد والكنائس وهذا عهدي ووقفت امام الكنائس لتقبل العزاء، لافتا أن من علّق على الأمر لا يعرف ان الفاتحة تقرأ جالسا وتقرأ قاعدا، مشيرا الى انه لا يطالب بقراءة الفاتحة بل بعمل جماعي وطني وقومي لوقف شلال الدم الذي ينزف في عدد من خواصر الأمة.
ولا يرى العرموطي في زوبعة الفنجان سوى الازمة السورية. يقول: من طالب بقراءة الفاتحة مع النظام السوري، يدافع عن قتل الاسد لشعبه، فكيف اوافق ان يتكلم عن الارهاب والارهابيين؟ لافتا الى ان ما يجري محاولة ساذجة من بعض التيارات الهامشية التي تكاد تنقرض سياسيا، مع تأكيدي على حرية الرأي والتعبير الهادف وليس التجني وقلب الحقائق.
وقال في تصريح : 'تاريخي يشهد'.
وكانت أصوات، قال العرموطي إنها تريد ان تضلل الرأي العام وفشلت، قد قالت إن العرموطي رفض قراءة الفاتحة على أرواح ضحايا تفجيري كنيستي الاسكندرية وطنطا، في إشارة فهمت على أن مطليقها يريدون النيل من 'العرموطي'، ووصفه بالتكفيري.
الوصف الذي بات الفزاعة التي من السهل ان تلقى على الناس إن اريد النيل منهم. كلمة 'لا حاجة للرد' كان يريد العرموطي فيها الاكتفاء بما قيل عنه، غير أن سؤاله حول رأيه، اضطره الى القول: تاريخي يشهد لي، مشيرا الى انه اول نقيب محامين عربي نعى وفاة بابا الفاتيكان.
واضاف سبق وأدنت أعمال العنف في دور العبادة المساجد والكنائس وهذا عهدي ووقفت امام الكنائس لتقبل العزاء، لافتا أن من علّق على الأمر لا يعرف ان الفاتحة تقرأ جالسا وتقرأ قاعدا، مشيرا الى انه لا يطالب بقراءة الفاتحة بل بعمل جماعي وطني وقومي لوقف شلال الدم الذي ينزف في عدد من خواصر الأمة.
ولا يرى العرموطي في زوبعة الفنجان سوى الازمة السورية. يقول: من طالب بقراءة الفاتحة مع النظام السوري، يدافع عن قتل الاسد لشعبه، فكيف اوافق ان يتكلم عن الارهاب والارهابيين؟ لافتا الى ان ما يجري محاولة ساذجة من بعض التيارات الهامشية التي تكاد تنقرض سياسيا، مع تأكيدي على حرية الرأي والتعبير الهادف وليس التجني وقلب الحقائق.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات