المسلماني : جلالة الملك نادى بتطوير التعليم وقدم أولى الخطوات
عمان جو - قال النائب السابق أمجد المسلماني : يواصل جلالة الملك في سلسلة الأوراق النقاشية التي يتم نشرها الإمساك في زمام القضايا المفصلية التي تكون مثار جدال اجتماعي بين الصفوة من المسؤولين والمهتمين والدارسين وأبناء الشعب من مختلف فئاته وفي هذا السياق جاءت الورقة النقاشية السابعة والتي أفردت العملية التعليمية دورها الجوهري في إتمام الإصلاح وبناء الفرد وتعزيز الموارد البشرية الوطنية المتميزة والقادرة على التغيير.
وتابع المسلماني ان جلالة الملك تحدث بشكل واضح حول أهمية الحوار الوطني بمشاركة جميع فئات المجتمع حول التعليم بل إن جلالته أكد على أهمية هذا النقاش الصحي والجدل والاختلاف القائم بين مختلف الجهات من أجل الاتفاق لاحقا على صيغ مشتركة تساهم بتناغم كافة الأطياف المشتركة في أحداث التطوير المطلوب على العملية التعليمية.
مشددا جلالته على أن تطوير التعليم بات اليوم ضرورة ملحة في ظل كافة التغييرات التي يشهدها العالم اليوم، مؤكدا أنه لم يعد من المقبول ان يبقى التعليم يمارس ادوراه التقليلدية في حياة أبنائنا واجيالنا القادمة بينما يؤدي ادورا أعظم في حياة الأجيال الجديدة من أبناء الشعوب الأخرى.
واوضح المسلماني ان جلالة الملك والذي نادى اليوم وعبر الورقة النقاشية السابعة بضرورة تطوير التعليم لم يغفل التأكيد أن التمسك بالثوابت والقضايا الأساسية ومورث الآباء والأجداد لن يكون أبدا عائقا أمام هذا التغيير وإنما سيجعل من هذه الثوابت أدوات للبحث والدراسة وليس مكتسبات جامدة يتم تعليمها وتداولها بالتلقين.
وأشار المسلماني أنه ومن الجوانب المهمة التي حسمت خلالها الرسالة الملكية الموقف الملكي بشأن أهمية التعليم كقطاع استراتيجي لابد أن يحفظ به بعيدا كل البعد عن الجدل السياسي والمنكافات والخلافات السياسية ، مشددا جلالته على الرفض التام بأن يتم الزج به على هذا النحو في آليات وطريقة التعاطي.
وختم المسلماني بقوله:
وأخيرا فإن جلالته قدم وخلال الورقة النقاشية كل ما يلزم التعليم اليوم من أدوات للنهوض فاوضح جلالته بأن العودة لتطبيق توصيات لجنة الموارد البشرية من أبرز الخطوات الواجب اتخاذها خلال الفترة المقبلة وبذلك يكون جلالته قد قدم للمسؤولين والعاملين في القطاع التربوي خارطة طريق عليهم المباشرة بالعمل بها من أجل تطوير العلمية التربوية بشكل عملي بعيدا عن التنظير.
وتابع المسلماني ان جلالة الملك تحدث بشكل واضح حول أهمية الحوار الوطني بمشاركة جميع فئات المجتمع حول التعليم بل إن جلالته أكد على أهمية هذا النقاش الصحي والجدل والاختلاف القائم بين مختلف الجهات من أجل الاتفاق لاحقا على صيغ مشتركة تساهم بتناغم كافة الأطياف المشتركة في أحداث التطوير المطلوب على العملية التعليمية.
مشددا جلالته على أن تطوير التعليم بات اليوم ضرورة ملحة في ظل كافة التغييرات التي يشهدها العالم اليوم، مؤكدا أنه لم يعد من المقبول ان يبقى التعليم يمارس ادوراه التقليلدية في حياة أبنائنا واجيالنا القادمة بينما يؤدي ادورا أعظم في حياة الأجيال الجديدة من أبناء الشعوب الأخرى.
واوضح المسلماني ان جلالة الملك والذي نادى اليوم وعبر الورقة النقاشية السابعة بضرورة تطوير التعليم لم يغفل التأكيد أن التمسك بالثوابت والقضايا الأساسية ومورث الآباء والأجداد لن يكون أبدا عائقا أمام هذا التغيير وإنما سيجعل من هذه الثوابت أدوات للبحث والدراسة وليس مكتسبات جامدة يتم تعليمها وتداولها بالتلقين.
وأشار المسلماني أنه ومن الجوانب المهمة التي حسمت خلالها الرسالة الملكية الموقف الملكي بشأن أهمية التعليم كقطاع استراتيجي لابد أن يحفظ به بعيدا كل البعد عن الجدل السياسي والمنكافات والخلافات السياسية ، مشددا جلالته على الرفض التام بأن يتم الزج به على هذا النحو في آليات وطريقة التعاطي.
وختم المسلماني بقوله:
وأخيرا فإن جلالته قدم وخلال الورقة النقاشية كل ما يلزم التعليم اليوم من أدوات للنهوض فاوضح جلالته بأن العودة لتطبيق توصيات لجنة الموارد البشرية من أبرز الخطوات الواجب اتخاذها خلال الفترة المقبلة وبذلك يكون جلالته قد قدم للمسؤولين والعاملين في القطاع التربوي خارطة طريق عليهم المباشرة بالعمل بها من أجل تطوير العلمية التربوية بشكل عملي بعيدا عن التنظير.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات