الظهراوي : كيف نطالب الحاكم الاداري بالانصاف ونحن لم ننصفه ؟؟
عمان جو - النائب محمد الظهراوي
* الحاكم الإداري هو خط الدفاع الأول عن الأمن العام الوطني فهل أنصفناه
على غير العادة اليوم أطالب وقد يستغرب الناس بحقوق الحكام الإداريين لاني وقفت على أمور لم أكن أعلمها من معاناة يعيشونها على مستوى العمل او على المستوى الشخصي فهذه الفئة تتحمل مسؤولية وطنية كبرى وفي المقابل لاتعامل بماتستحق من الإهتمام بها ويجب أن نعلم بأن فلسفة الأمن الوطني واسلوب تعاملها مع المواطن تبدأ من الحاكم الإداري وحين يعدل ويعمل لمصلحة محافظته او لوائه او قضائه ينتشر العدل في الوطن .
كيف نريد من الحاكم الإداري أن ينصف الناس وهو مظلوم، الجميع ينظر للحاكم الاداري بأنه بيده السلطة ولكن لايعلمون بأنه كباقي المواطنين يعاني ولكن بصمت ويجب أن نرفع عنه معاناته ، ونحن نطالب الحاكم الإداري بأن يحمي ويمنع الجرائم وبأن يكون حاضراً بجسده على مدى 24 ساعه ويتحمل مسؤولية ادارة كل الأجهزة الأمنية وأن يعمل مع السلطة القضائية وأن يكون المصلح وصمام الأمان ومركز الأمن والطمأنينة في المجتمع .
في مقابل كل ذلك لم يسأل أحد الحاكم الإداري ماذا يؤلمك واليوم سنقول ماذا يريد الحاكم الإداري ومايطلب هو المساواة مع غيره أو مع من هم أقل منه في السلم الوظيفي وليس بأعلى منهم يطالب أن لايحرم أبنائه من أن يكون لهم مقعد جامعي مساواة بأي عسكري مجند ،
يطالب أن ينظر للحاكم الإداري بعد الوظيفة وبعد أن العطاء والخدمة وبأن يمنح مكافاءة نهاية خدمة تستره امام الناس وتحفظ كرامته ،هناك مطالب تحد من أداء الحكام الإداريين لوظائفهم بشكل أفضل في محافظات كبرى وواسعة ومهمة الحكام الإداري ليست محصورة في ساعات العمل الدوام وهم من يتحملون مسؤولية الملايين من البشر وذلك بأن تزيد كميات الوقود المصروفة لهم لغايات العمل وان تحدث السيارات القديمة وليزيد من اقتصاديتها وكفائتها واحترام هيبة الوظفية
والحاكم الإداري هو رأس الهرم الوظيفي في كل محافظة ،وظيفة الحاكم الإداري ستتحمل في المستقبل مسؤولية كبرى على المستوى الوطني في تجربة اللامركزية والادارة المحلية وسيكون الحاكم الاداري مسؤول عن الجوانب الاقتصادية والامنية وكافة المؤسسات، فكيف نطلب منه الكثير ونقتر عليه ولانعطيه الأدوات والأسباب ليعطي وينتج ..
ونحن النائب محمد الظهراوي سنبدأ تحرك نيابي لإنصاف الحكام الإداريين سواء أثناء الخدمة أوبعدها وبمايحفظ كرامتهم فهم مواطنون يتحملون ولكن لم يسمع احد صوتهم من قبل.
* الحاكم الإداري هو خط الدفاع الأول عن الأمن العام الوطني فهل أنصفناه
على غير العادة اليوم أطالب وقد يستغرب الناس بحقوق الحكام الإداريين لاني وقفت على أمور لم أكن أعلمها من معاناة يعيشونها على مستوى العمل او على المستوى الشخصي فهذه الفئة تتحمل مسؤولية وطنية كبرى وفي المقابل لاتعامل بماتستحق من الإهتمام بها ويجب أن نعلم بأن فلسفة الأمن الوطني واسلوب تعاملها مع المواطن تبدأ من الحاكم الإداري وحين يعدل ويعمل لمصلحة محافظته او لوائه او قضائه ينتشر العدل في الوطن .
كيف نريد من الحاكم الإداري أن ينصف الناس وهو مظلوم، الجميع ينظر للحاكم الاداري بأنه بيده السلطة ولكن لايعلمون بأنه كباقي المواطنين يعاني ولكن بصمت ويجب أن نرفع عنه معاناته ، ونحن نطالب الحاكم الإداري بأن يحمي ويمنع الجرائم وبأن يكون حاضراً بجسده على مدى 24 ساعه ويتحمل مسؤولية ادارة كل الأجهزة الأمنية وأن يعمل مع السلطة القضائية وأن يكون المصلح وصمام الأمان ومركز الأمن والطمأنينة في المجتمع .
في مقابل كل ذلك لم يسأل أحد الحاكم الإداري ماذا يؤلمك واليوم سنقول ماذا يريد الحاكم الإداري ومايطلب هو المساواة مع غيره أو مع من هم أقل منه في السلم الوظيفي وليس بأعلى منهم يطالب أن لايحرم أبنائه من أن يكون لهم مقعد جامعي مساواة بأي عسكري مجند ،
يطالب أن ينظر للحاكم الإداري بعد الوظيفة وبعد أن العطاء والخدمة وبأن يمنح مكافاءة نهاية خدمة تستره امام الناس وتحفظ كرامته ،هناك مطالب تحد من أداء الحكام الإداريين لوظائفهم بشكل أفضل في محافظات كبرى وواسعة ومهمة الحكام الإداري ليست محصورة في ساعات العمل الدوام وهم من يتحملون مسؤولية الملايين من البشر وذلك بأن تزيد كميات الوقود المصروفة لهم لغايات العمل وان تحدث السيارات القديمة وليزيد من اقتصاديتها وكفائتها واحترام هيبة الوظفية
والحاكم الإداري هو رأس الهرم الوظيفي في كل محافظة ،وظيفة الحاكم الإداري ستتحمل في المستقبل مسؤولية كبرى على المستوى الوطني في تجربة اللامركزية والادارة المحلية وسيكون الحاكم الاداري مسؤول عن الجوانب الاقتصادية والامنية وكافة المؤسسات، فكيف نطلب منه الكثير ونقتر عليه ولانعطيه الأدوات والأسباب ليعطي وينتج ..
ونحن النائب محمد الظهراوي سنبدأ تحرك نيابي لإنصاف الحكام الإداريين سواء أثناء الخدمة أوبعدها وبمايحفظ كرامتهم فهم مواطنون يتحملون ولكن لم يسمع احد صوتهم من قبل.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق