مشروع لإستخدام أساليب الإستثمار المكثف للعمالة
عمان جو - تنفذ مديريتا زراعة محافظة إربد والمفرق بدعم وتمويل من منظمة العمل الدولية حاليا مشروعا لإستخدام أساليب الإستثمار المكثف للعمالة.
وقال مدير مديرية زراعة أربد المهندس علي ابو نقطة ان المشروع، الذي يأتي ضمن إتفاقية بين المنظمة ووزارة الزراعة، يهدف الى إستصلاح الأراضي من خلال حفر الآبار الإرتوازية وعمل جدران حجرية إستنادية وزراعة الأراضي بأشجار الزيتون والأشجار المثمرة، وإعطاء الجمعيات بيوت بلاستيكية ضمن شروط متفق عليها مع المنظمة.
واضاف: يجب على الجمعية أن تكون مسجلة رسميا ضمن محافظتي إربد والمفرق، وأن تكون الجمعية عاملة، ولها أنشطة مختلفة وصدر لها ميزانية عمومية في آخر سنتين، وأن لايقل عدد أعضاء الهيئة العامة المسددين للإشتراك لآخر سنة مالية عن 20 عضوا، وأن تتوافق الجمعية بقرار الهيئة الإدارية على تقديم طلب الإشتراك في المشروع مع الموافقة على شروط وبنود الإتفاقية والإلتزام مع المشروع مدة ثلاث سنوات، وأن تكون الجمعية مالكة لقطعة الأرض أو مستأجرة بعقد مصدق لمدة 3 سنوات.
يشار الى أن هذا المشروع سينفذ حاليا في محافظتي إربد والمفرق، وهي المجتمعات المتضررة من مشكلة اللجوء السوري، حيث سيتم تأهيل وإستصلاح الأراضي ضمن شروط معينة بهدف عمل مشاريع زراعية إستثمارية تعود بالنفع على الأسر العاملة وتحقق لهم مردودا إقتصاديا شهريا يساعدهم على التغلب على مشكلتي الفقر والبطالة.
--(بترا)
وقال مدير مديرية زراعة أربد المهندس علي ابو نقطة ان المشروع، الذي يأتي ضمن إتفاقية بين المنظمة ووزارة الزراعة، يهدف الى إستصلاح الأراضي من خلال حفر الآبار الإرتوازية وعمل جدران حجرية إستنادية وزراعة الأراضي بأشجار الزيتون والأشجار المثمرة، وإعطاء الجمعيات بيوت بلاستيكية ضمن شروط متفق عليها مع المنظمة.
واضاف: يجب على الجمعية أن تكون مسجلة رسميا ضمن محافظتي إربد والمفرق، وأن تكون الجمعية عاملة، ولها أنشطة مختلفة وصدر لها ميزانية عمومية في آخر سنتين، وأن لايقل عدد أعضاء الهيئة العامة المسددين للإشتراك لآخر سنة مالية عن 20 عضوا، وأن تتوافق الجمعية بقرار الهيئة الإدارية على تقديم طلب الإشتراك في المشروع مع الموافقة على شروط وبنود الإتفاقية والإلتزام مع المشروع مدة ثلاث سنوات، وأن تكون الجمعية مالكة لقطعة الأرض أو مستأجرة بعقد مصدق لمدة 3 سنوات.
يشار الى أن هذا المشروع سينفذ حاليا في محافظتي إربد والمفرق، وهي المجتمعات المتضررة من مشكلة اللجوء السوري، حيث سيتم تأهيل وإستصلاح الأراضي ضمن شروط معينة بهدف عمل مشاريع زراعية إستثمارية تعود بالنفع على الأسر العاملة وتحقق لهم مردودا إقتصاديا شهريا يساعدهم على التغلب على مشكلتي الفقر والبطالة.
--(بترا)
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات