إتصل بنا من نحن إجعلنا صفحتك الرئيسية

نادين الراسي: "إذا أذنبنا بالحب شو هالخطيئة وشو هالذنب؟"


عمان جو - خاص

ما زالت مسألة الصور التي جمعت الممثلة نادين الراسي بالدكتور رائد لطّوف، تثير بلبلة واسعة، وسط التزام طليق نادين، الممثل جيسكار أبي نادر الصمت التامّ.
اما نادين الراسي فيبدو أنها ما زالت تحاول إستيعاب الفضيحة التي لم تكن تتوقعها. وهي بعد محاولة تبرير ما حدث "على انه أمر عادي، وان الدكتور لطوف مجرد صديق وزوجته صديقة لها ولعائلتها، عادت نادين لتتحدث عن الحب.. ولتتحدّثت عن الموضوع مع الإعلامي محمد قيس، ضمن برنامج "بعز العجقة" على إذاعة "أغاني أغاني" اللبنانية، قائلة:"الله يسامح كل من حاول الأذية"، مضيفة:"الرب يحميني ويحمي أولادي، وأقول للأولاد: إذا أذنبنا بالحب شو هالخطيئة وشو هالذنب؟"، مؤكدةً "أنني إنسانة صادقة وليس لديّ أي شيء لأخجل به، ولا أقوم بشيء أخجل به، إنما حفاظاً على الحياء".
وتساءلت: "لماذا نحكم بالإعدام والمؤبد؟ هناك أحكامٌ مخفضة.. أنا لم أرد على الموضوع وأنا ملتزمة الصمت، لأنه أفضل شيء، فأنا لم أقتل ولم أفجر".
وختمت: "أنا أعيش بحب وأحيا بحب ، بقلبٍ لا يعرف غير الحب.. وانشالله كل انسان يكون بقوتي ويتسلّح بالإيمان وبأطفاله وبأهله ومحبّيه، والحياة مستمرة.. وشو حلو الحب، يا ريت كلّنا نخطئ بإسم الحب".
اما عن الفاعل الذي سرّب صور الفضيحة، فما زال "مجهولاً؟!"، إلا أن البعض تحدّث عن وجود "صديقة" واسمها س.ف، كانت حاضرة وتصور بالجهاز الخليوي كل شيء، وكانت نادين الراسي تثق بها ثقة عمياء ولم تعتقد يوماً انها ستصاب بطعنة بالظهر . ويجري الآن التحقيق مع س.ف. التي انكرت امام التحقيق انها وزعت الصور لكنها إتهمت صديق لها قام بتوزيع الصور على شبكات التواصل الاجتماعي.. كما يجري التحقيق مع اطراف القضية.

 

 




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة عمان جو الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :