موسكو تعتبر علاقاتها امتن مع انقرة منها مع بر
عمان جو-محرر الاخبار العالمية
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن العلاقات الروسية التركية تتطور اليوم بوتيرة أكبر مقارنة بالعلاقات الروسية الألمانية.وجاء تقييم لافروف تعليقا على نتائج محادثات الرئيس فلاديمير بوتين مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس التركي رجب طيب أردوغان في منتجع سوتشي جنوب روسيا يومي 2 و3 أيار الجاري.
وقال الوزير في مقابلة مع قناة "مير" التلفزيونيةبثت اليوم الأربعاء "جرت المحادثات بصوة بناءة وكانت مفيدة جدا".
واضاف"علاقاتنا مع تركيا تتقدم حاليا بوتائر أكثر إيجابية بالمقارنة مع العلاقات مع ألمانيا". وأكد لافروف أن التبادل التجاري مع ألمانيا يبقى من أهم العوامل بالنسبة للاقتصاد الروسي، مؤكدا أن أوساط الأعمال في البلدين تولي اهتماما كبيرا لمواصلة التعاون.وفيما يخص العلاقات مع تركيا، أشار لافروف إلى تنفيذ عدد من المشاريع الكبرى، بما في ذلك "السيل التركي" لنقل الغاز ومحطة "أكويو" الكهروذرية.
وقال "زيارة أنغيلا ميركل كانت غنية بالدلائل، وهي أول زيارة لروسيا منذ سنوات عدة. وجرى الحديث بصورة بناءة، دون أي محاولات لإلقاء المواعظ. الإرشادات ، ونأمل في أن تدرك أوروبا أيضا أن العلاقات بصيغة التلميذ والمدرس قد عفى عليها الزمن منذ سنوات".
--(بترا)
عمان جو-محرر الاخبار العالمية
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن العلاقات الروسية التركية تتطور اليوم بوتيرة أكبر مقارنة بالعلاقات الروسية الألمانية.وجاء تقييم لافروف تعليقا على نتائج محادثات الرئيس فلاديمير بوتين مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس التركي رجب طيب أردوغان في منتجع سوتشي جنوب روسيا يومي 2 و3 أيار الجاري.
وقال الوزير في مقابلة مع قناة "مير" التلفزيونيةبثت اليوم الأربعاء "جرت المحادثات بصوة بناءة وكانت مفيدة جدا".
واضاف"علاقاتنا مع تركيا تتقدم حاليا بوتائر أكثر إيجابية بالمقارنة مع العلاقات مع ألمانيا". وأكد لافروف أن التبادل التجاري مع ألمانيا يبقى من أهم العوامل بالنسبة للاقتصاد الروسي، مؤكدا أن أوساط الأعمال في البلدين تولي اهتماما كبيرا لمواصلة التعاون.وفيما يخص العلاقات مع تركيا، أشار لافروف إلى تنفيذ عدد من المشاريع الكبرى، بما في ذلك "السيل التركي" لنقل الغاز ومحطة "أكويو" الكهروذرية.
وقال "زيارة أنغيلا ميركل كانت غنية بالدلائل، وهي أول زيارة لروسيا منذ سنوات عدة. وجرى الحديث بصورة بناءة، دون أي محاولات لإلقاء المواعظ. الإرشادات ، ونأمل في أن تدرك أوروبا أيضا أن العلاقات بصيغة التلميذ والمدرس قد عفى عليها الزمن منذ سنوات".
--(بترا)