رئيسة الجمعية العلمية الملكية ومسؤول اوروبي يؤكدان اهمية مشروع"سيسامي"
عمان جو - أكدت سمو الأميرة سمية بنت الحسن، رئيسة الجمعية العلمية الملكية، أهمية المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط، "سيسامي"، الذي افتتحه جلالة الملك عبدالله الثاني يوم أمس الثلاثاء، كأول مركز أبحاث عالمي من نوعه في الشرق الأوسط.
وأكدت سموها في مقابلة مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أهمية الدور الذي سيقوم به المركز في جذب أعداد كبيرة من العلماء في المنطقة للنهوض بالأبحاث العلمية في مختلف المجالات الطبية والعلمية، مشيرة إلى أهمية المركز كمنشأة علمية لتبادل الأبحاث بين العلماء في عدد من المجالات وفي تعزيز العلوم في المنطقة.
من جانبه، قال مفوض شؤون البحوث والعلوم والابتكار في الاتحاد الأوروبي كارلوس مويداس إن المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط، سيكون له دور مهم في دعم التميز العلمي والابتكار والنمو في الشرق الأوسط، مؤكدا حرص الاتحاد الأوروبي على التعاون مع الأردن ودعمه في مختلف المجالات.
ولفت إلى الدور الذي سيقوم به هذا المركز، والذي يوظف العلم من أجل السلام، من خلال جذب اعداد كبيرة من العلماء في المنطقة لتقديم خبراتهم، والنهوض بالأبحاث العلمية في مختلف المجالات الطبية والعلمية، وكذلك في تعزيز التعاون والابتكار والنمو في الشرق الأوسط.
يشار إلى أن المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط، "سيسامي"، تم بناؤه في الأردن، التي اختيرت لاستضافته من بين خمس دول تقدمت لهذه الغاية، بتكلفة تتجاوز 100 مليون دولار، حيث قدمت الدول الأعضاء في المركز الجزء الأكبر منها، إضافة إلى الدعم الذي قدمه الاتحاد الأوروبي وبعض الدول الأوروبية مثل ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وبريطانيا.
عمان جو - أكدت سمو الأميرة سمية بنت الحسن، رئيسة الجمعية العلمية الملكية، أهمية المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط، "سيسامي"، الذي افتتحه جلالة الملك عبدالله الثاني يوم أمس الثلاثاء، كأول مركز أبحاث عالمي من نوعه في الشرق الأوسط.
وأكدت سموها في مقابلة مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أهمية الدور الذي سيقوم به المركز في جذب أعداد كبيرة من العلماء في المنطقة للنهوض بالأبحاث العلمية في مختلف المجالات الطبية والعلمية، مشيرة إلى أهمية المركز كمنشأة علمية لتبادل الأبحاث بين العلماء في عدد من المجالات وفي تعزيز العلوم في المنطقة.
من جانبه، قال مفوض شؤون البحوث والعلوم والابتكار في الاتحاد الأوروبي كارلوس مويداس إن المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط، سيكون له دور مهم في دعم التميز العلمي والابتكار والنمو في الشرق الأوسط، مؤكدا حرص الاتحاد الأوروبي على التعاون مع الأردن ودعمه في مختلف المجالات.
ولفت إلى الدور الذي سيقوم به هذا المركز، والذي يوظف العلم من أجل السلام، من خلال جذب اعداد كبيرة من العلماء في المنطقة لتقديم خبراتهم، والنهوض بالأبحاث العلمية في مختلف المجالات الطبية والعلمية، وكذلك في تعزيز التعاون والابتكار والنمو في الشرق الأوسط.
يشار إلى أن المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط، "سيسامي"، تم بناؤه في الأردن، التي اختيرت لاستضافته من بين خمس دول تقدمت لهذه الغاية، بتكلفة تتجاوز 100 مليون دولار، حيث قدمت الدول الأعضاء في المركز الجزء الأكبر منها، إضافة إلى الدعم الذي قدمه الاتحاد الأوروبي وبعض الدول الأوروبية مثل ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وبريطانيا.