مدير عام "الإيسيسكو" يزور متحف الحياة البرلمانية التابع لوزارة الثقافة
عمان جو - زار المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" الدكتور عبد العزيز التويجري اليوم الأربعاء، متحف الحياة البرلمانية التابع لوزارة الثقافة الذي افتتح العام الماضي ضمن احتفالات المملكة بمئوية الثورة العربية الكبرى والذي يمثل جزءا مهما من الذاكرة الوطنية.
وقدم مدير المتحف الدكتور ماهر نفش عرضا عن مراحل بناء المتحف وأهدافه في التعريف بتاريخ المملكة، وترسيخ قيم الديمقراطية ونشر ثقافة الحوار وترسيخ شعور الانتماء والمواطنة وتقبل الآخر.
واشار الى قصة اعادة احياء مبنى البرلمان وترميمه ليصبح متحفا للحياة البرلمانية، بعد تزويده بالوثائق والصور اللازمة لغايات العرض، ليحكي القصة المتحفية التي تظهر القيم الجمالية في المتحف وتبرز الاحداث التاريخية.
وبين ان المتحف اليوم يعتبر معلما ثقافيا وحضاريا وسياسيا يبين للأجيال الشابة اهتمام الاردن بالحياة الديمقراطية منذ البدايات الأولى لتأسيسه، كما انه يوثق للكثير من الاحداث الهامة في تاريخ المملكة، كإعلان الاستقلال، وتتويج جلالة الملك طلال، وجلالة الملك الحسين طيب الله ثراهما، وتبني الدستور عام 1952، وإقرار وحدة الضفتين، وإنهاء المعاهدة الأردنية البريطانية، وغيرها من الاحداث المفصلية في حياة الاردن.
وأعرب الدكتور التويجري خلال الزيارة عن تقديره للجهود المبذولة في متحف الحياة البرلمانية وفي التوثيق المحكم لتاريخ العمل البرلماني في المملكة منذ تأسيسها، مقدرا للمملكة قيادة وحكومة وشعبا مبادراتها في دعم العمل العربي والاسلامي المشترك.
عمان جو - زار المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" الدكتور عبد العزيز التويجري اليوم الأربعاء، متحف الحياة البرلمانية التابع لوزارة الثقافة الذي افتتح العام الماضي ضمن احتفالات المملكة بمئوية الثورة العربية الكبرى والذي يمثل جزءا مهما من الذاكرة الوطنية.
وقدم مدير المتحف الدكتور ماهر نفش عرضا عن مراحل بناء المتحف وأهدافه في التعريف بتاريخ المملكة، وترسيخ قيم الديمقراطية ونشر ثقافة الحوار وترسيخ شعور الانتماء والمواطنة وتقبل الآخر.
واشار الى قصة اعادة احياء مبنى البرلمان وترميمه ليصبح متحفا للحياة البرلمانية، بعد تزويده بالوثائق والصور اللازمة لغايات العرض، ليحكي القصة المتحفية التي تظهر القيم الجمالية في المتحف وتبرز الاحداث التاريخية.
وبين ان المتحف اليوم يعتبر معلما ثقافيا وحضاريا وسياسيا يبين للأجيال الشابة اهتمام الاردن بالحياة الديمقراطية منذ البدايات الأولى لتأسيسه، كما انه يوثق للكثير من الاحداث الهامة في تاريخ المملكة، كإعلان الاستقلال، وتتويج جلالة الملك طلال، وجلالة الملك الحسين طيب الله ثراهما، وتبني الدستور عام 1952، وإقرار وحدة الضفتين، وإنهاء المعاهدة الأردنية البريطانية، وغيرها من الاحداث المفصلية في حياة الاردن.
وأعرب الدكتور التويجري خلال الزيارة عن تقديره للجهود المبذولة في متحف الحياة البرلمانية وفي التوثيق المحكم لتاريخ العمل البرلماني في المملكة منذ تأسيسها، مقدرا للمملكة قيادة وحكومة وشعبا مبادراتها في دعم العمل العربي والاسلامي المشترك.
الرد على تعليق