نهاية "أعظم عرض على كوكب الأرض"
عمان جو - منوعات
استضافت ولاية نيويورك الأمريكية، يوم الأحد 21 مايو، آخر عرض لسيرك، رينغلينغ بروس وبارنوم آند بايلي، الذي يحمل عنوان "أعظم عرض على الأرض".
وودع المهرجون والبهلوانات والحيوانات المدربة، الجماهير في العرض الأخير للسيرك، بعد ما يقرب من 150 عاما، حيث قال، كينيث فيلد، الرئيس التنفيذي لشركة فيلد إنترتينمنت، خلال العرض الذي بُثّ مباشرة على موقع رينغلينغ: "ينفطر القلب لرؤيتكم جميعا تحضرون العرض النهائي".
وأضاف فيلد، إن أكثر من 250 مليون شخص شاهدوا عروض، رينغلينغ، حيث أكد على أن العرض الأخير يعكس إخلاص ومثابرة الجميع، لجعل المستحيل ممكنا.
وتأتي نهاية "أعظم عرض على الأرض"، التي أعلن عنها فيلد، في يناير الماضي، بعد عام من تعرض الشركة لضغط كبير من قبل نشطاء حقوق الحيوان، وموافقتها على وقف عروض الأفيال، التي مثلت عنصر جذب لأكثر من قرن، كما كانت الأفيال رمزا لعلامة، رينغلينغ بروس.
وقال فيلد في بيان صادر آنذاك، إنه قرر طي خيمة السيرك، نتيجة ارتفاع تكاليف التشغيل، مع انخفاض مبيعات التذاكر، كما أدى وقف عروض الأفيال إلى تراجع الحضور، بشكل أكبر من المتوقع.
وتجدر الإشارة، إلى أن السيرك استمر في تقديم عروض النمور والأسود والخيول والكلاب والجمال حتى النهاية، على الرغم من انتقادات منظمة People for the Ethical Treatment of Animals.
الجدير بالذكر، أن عبارة "أعظم عرض على الأرض"، التي استخدمها السيرك كشعار، لاقت شهرة كبيرة لدرجة أن المخرج السينمائي، سيسيل ديميل، استخدمها اسما لفيلم أخرجه العام 1952، وفاز عنه بجائزة أوسكار.
عمان جو - منوعات
استضافت ولاية نيويورك الأمريكية، يوم الأحد 21 مايو، آخر عرض لسيرك، رينغلينغ بروس وبارنوم آند بايلي، الذي يحمل عنوان "أعظم عرض على الأرض".
وودع المهرجون والبهلوانات والحيوانات المدربة، الجماهير في العرض الأخير للسيرك، بعد ما يقرب من 150 عاما، حيث قال، كينيث فيلد، الرئيس التنفيذي لشركة فيلد إنترتينمنت، خلال العرض الذي بُثّ مباشرة على موقع رينغلينغ: "ينفطر القلب لرؤيتكم جميعا تحضرون العرض النهائي".
وأضاف فيلد، إن أكثر من 250 مليون شخص شاهدوا عروض، رينغلينغ، حيث أكد على أن العرض الأخير يعكس إخلاص ومثابرة الجميع، لجعل المستحيل ممكنا.
وتأتي نهاية "أعظم عرض على الأرض"، التي أعلن عنها فيلد، في يناير الماضي، بعد عام من تعرض الشركة لضغط كبير من قبل نشطاء حقوق الحيوان، وموافقتها على وقف عروض الأفيال، التي مثلت عنصر جذب لأكثر من قرن، كما كانت الأفيال رمزا لعلامة، رينغلينغ بروس.
وقال فيلد في بيان صادر آنذاك، إنه قرر طي خيمة السيرك، نتيجة ارتفاع تكاليف التشغيل، مع انخفاض مبيعات التذاكر، كما أدى وقف عروض الأفيال إلى تراجع الحضور، بشكل أكبر من المتوقع.
وتجدر الإشارة، إلى أن السيرك استمر في تقديم عروض النمور والأسود والخيول والكلاب والجمال حتى النهاية، على الرغم من انتقادات منظمة People for the Ethical Treatment of Animals.
الجدير بالذكر، أن عبارة "أعظم عرض على الأرض"، التي استخدمها السيرك كشعار، لاقت شهرة كبيرة لدرجة أن المخرج السينمائي، سيسيل ديميل، استخدمها اسما لفيلم أخرجه العام 1952، وفاز عنه بجائزة أوسكار.