الاسكوا تطلق مشروع "تقدير كلفة العنف ضد المرأة"
عمان جو - أعلنت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) بالتعاون مع المعهد السويدي بالإسكندرية اليوم الثلاثاء عن اطلاق مشروع اقليمي لتقدير الكلفة الاقتصادية للعنف ضد المرأة.
واشارت الاسكوا في بيان لها اليوم الى ان هذا المشروع يطلق مرحلة من التعاون بين الطرفين على مشروع مشترك بين الإسكوا وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وتطلق الأطراف المعنية دراستين إقليميتين عن العنف ضد المرأة بالإضافة إلى مشاورات إقليمية بهذا الخصوص.
وقالت نائبة الأمين التنفيذي للإسكوا الدكتورة خولة مطر ان الكلفة الاقتصادية للعنف ضد المرأة لا تمثل خرقاً أساسياً لحقوق النساء فحسب، بل إنها تشكل حاجزا أمام جهود الأمم من اجل تحقيق التنمية المستدامة وخطة التنمية المستدامة لعام 2030، مؤكدة اهمية تضافر كافة الجهود في المنطقة لتسليط الضوء على هذا العائق الكبير الذي يحول دون سياسات ومؤسسات التنمية.
بدوره قال مدير المعهد السويدي بالإسكندرية بيتر ويدرود ان العنف ضد المرأة لا يشكل ممارسة جبانة للقوة البدائية وخرقاً لحقوق النساء فحسب بل هو عبء اقتصادي على المجتمع والخدمات الصحية، ويتسبب بخسائر في الإنتاج وغيره من المجالات.
وعبرت مديرة مركز المرأة في الإسكوا الدكتورة مهريناز العوضي بأن يكون تقدير كلفة العنف ضد النساء في المنطقة العربية أداة مهمة وفرصة لإدخال تعديلات في السياسات من اجل وضع حد لهذه الظاهرة.
عمان جو - أعلنت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) بالتعاون مع المعهد السويدي بالإسكندرية اليوم الثلاثاء عن اطلاق مشروع اقليمي لتقدير الكلفة الاقتصادية للعنف ضد المرأة.
واشارت الاسكوا في بيان لها اليوم الى ان هذا المشروع يطلق مرحلة من التعاون بين الطرفين على مشروع مشترك بين الإسكوا وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وتطلق الأطراف المعنية دراستين إقليميتين عن العنف ضد المرأة بالإضافة إلى مشاورات إقليمية بهذا الخصوص.
وقالت نائبة الأمين التنفيذي للإسكوا الدكتورة خولة مطر ان الكلفة الاقتصادية للعنف ضد المرأة لا تمثل خرقاً أساسياً لحقوق النساء فحسب، بل إنها تشكل حاجزا أمام جهود الأمم من اجل تحقيق التنمية المستدامة وخطة التنمية المستدامة لعام 2030، مؤكدة اهمية تضافر كافة الجهود في المنطقة لتسليط الضوء على هذا العائق الكبير الذي يحول دون سياسات ومؤسسات التنمية.
بدوره قال مدير المعهد السويدي بالإسكندرية بيتر ويدرود ان العنف ضد المرأة لا يشكل ممارسة جبانة للقوة البدائية وخرقاً لحقوق النساء فحسب بل هو عبء اقتصادي على المجتمع والخدمات الصحية، ويتسبب بخسائر في الإنتاج وغيره من المجالات.
وعبرت مديرة مركز المرأة في الإسكوا الدكتورة مهريناز العوضي بأن يكون تقدير كلفة العنف ضد النساء في المنطقة العربية أداة مهمة وفرصة لإدخال تعديلات في السياسات من اجل وضع حد لهذه الظاهرة.