نجوى كرم: الزواج السرّي ممنوع .. ولن أُخفي زواجي ولو لحظة واحدة
عمان جو-محرر الاخبار الفنية
في حلقة تمّ الترويج لها على أنّها حلقة للتاريخ، بينما أشارت نجوى كرم أنّها للمزح والضحك، اختتم الموسم الحالي من برنامج "هيدا حكي" في حلقة مع شمس الأغنية اللبنانيّة، التي تحدثت عن كلّ شيء، عن الفن والحب، والزواج والفانز، وجمالها وأناقتها، وبرامج الهواة وعاداتها الزحلاويّة، وسواها من المواضيع المختلفة.
نجوى التي أرادت من وراء الحلقة، التحدث عن ألبومها الجديد بالدرجة الاولى، بهدف الترويج له، لم تشفِ غليل معظم اللبنانيين ممّن تابعوها، لكي يسمعوا ما الذي ستقوله عن زواجها السرّي، حيث اكتفت بتكرار ما قالته مع ريما نجيم، حين قالت لـ"عادل كرم"، عندما سألها عن حقيقة زواجها السري: "برأيك أنا بعملها وبتزوّج بالسر، كما أكدت من جديد، أنّ الزواج ليس عيبًا، وعندما ستقدم على خطوة مماثلة، لن تخفيه ولو للحظة واحدة.
وبدا واضحًا أنّ برنامج "هيدا حكي"، أراد عبر استقباله لـ "نجوى كرم"، أن يضع هدفًا في مرمى برنامج "لهون وبس"، الذي يقدّمه هشام حداد، الذي استقبل الراقصة المصريّة فيفي عبده، خصوصًا وأنّ زواج نجوى شغل الناس خلال الأسبوعين الماضيين، وأحبّوا أن يشاهدوا نجوى بالصوت والصورة، وهي تتحدث عن هذا الموضوع.
إطلالة نجوى في البرنامج، كانت أنيقة وجذابة، كما عوّدت الجمهور في إطلالاتها السابقة، حيث يرى البعض أنّها الفنانة الأكثر أناقة على الساحة الفنيّة في لبنان، وتجيد اختيار الأفضل، وما يناسبها ويناسب جسمها، الذي نحتته بالمثابرة على ممارسة الرياضة.
نجوى تحدثت في بداية الحلقة عن سرّ شبابها وجمالها، علمًا بأنّ هذا السؤال يُطرح عليها دائمًا، وهو يوحي أنّها تقدّمت بالسنّ كثيرًا، مع أنّها لا تزال في أوج عمرها ونشاطها، وعطائها ولياقتها. ومن يتابع نجوى من بدايتها الفنيّة حتى اليوم، يجد أنّ ما تغيّر فيها، هو أنّها أصبحت أكثر أناقة وجمالًا، وأكثر قربًا من الناس، بعدما كشفت عن وجهها الآخر، من خلال إطلالاتها في برنامج " آراب غوت تالانت".
نجوى قالت إنّها لا تفكّر بالعمر، وأوضحت أنّ "كل زمن بيحلى بوقته ونضجه، وكلّ عمر له جماله"، وعبّرت عن إعجابها بالمرأة اللبنانيّة التي تُعرف بجمالها وأناقتها، ورائحة عطرها الفوّاح، من دون أن تنسى المرأة العربيّة، حيث أكدت أنّها تعشق طلّتها.
عن مشاركتها في مهرجان موازين، أوضحت نجوى كرم، أنّ كلّ ما حصل معها منذ لحظة وصولها إلى المغرب، وانتظار الجماهير والصحافة لها، مع أنّها وصلت عند الساعة الرابعة فجرًا، بسبب تأخّر موعد وصول الطائرة، وأشادت بما كتبته عنها الصحافة، وقالت: "أنا أستحقّ قليلًا وهم يحبونني كثيرًا. الأشياء تكون متبادلة دائمًا".
عن فوز إيمان بيشه في برنامج "آراب غوت تالانت" قالت إنّها كانت تتوقّعه، مشيرة إلى أنّها أهدتها فستانها كما وعدتها، كما أكدت أنّها لا ترتدي الفستان نفسه مرتين، لأنّها تحترم جمهورها ولا يمكن أن تستخفّ به أبدًا.
من ناحية أخرى، أوضحت نجوى كرم أنّها لطالما كانت موضوعيّة في الحكم على المواهب، من خلال موقعها كعضو لجنة تحكيم، وأنّها تقبل أن تكون مظلومة على أن تكون ظالمة. كما أكدت أنّها تتوافق مع علي جابر تمامًا، كما مع أحمد حلمي، وقالت: "كل واحد منّا يتفق مع الثاني ضدّ نفسه".
عن شائعة زواجها السرّي تساءلت: "هل الزواج عيب. ليش بدّي خبّيه!!"، وأضافت، "هل يوجد أجمل من أن تتزوج المرأة، وأن تعيش حياتها مع رجل تفتخر به"، وتابعت: "إيّاكم أن يخطر ببالكم أنّني يمكن أن أتزوج في السر . أنا لم أخفِ طوال حياتي أيّ شيء عن الإعلام".
نجوى كرم لم تتمكّن من إخفاء دموعها، عندما سألها عادل كرم، لمن تقولين "مِنّي إلك"، وهو عنوان ألبومها الجديد، فردّت: "أقولها لـ "يقبر قلبي الراحل نقولا كرم"، وتابعت، "لن أبكي ، هو كان المسؤول عن الألبوم منذ أن طرحته. هو كان يقول لي لا تغنّي من أجل المال، بل من أجل الفن" كما تحدّثت عن السخاء الذي أُنفق على الترويج للألبوم، والذي لا تستطيع أن تتحمّل أعباءه حتى شركات الإنتاج.
عن سبب اعتمادها الكتابة بأحرف أجنبيّة للكلمات العربيّة على مواقع التواصل الاجتماعي، قالت: "أشعر أنّ هذه اللغة تجمعني بالكثيرين ممّن لا يجيدون اللغة العربيّة".
نجوى التي وصلتها باقة ورود بيضاء من الدكتور سمير جعجع وزوجته، تحدثت عن مشاركتها في مهرجانات الأرز، وسواها من الحفلات والمهرجانات، وأيضًا عن الأكل الزحلاوي والكلام الزحلاوي، كما أكدت أنّ أغلى هديّة وصلتها في حياتها كانت من والدتها، التي باعت مجوهراتها من أجل أن تهديها أقراطًا ماسيّة.
عمان جو-محرر الاخبار الفنية
في حلقة تمّ الترويج لها على أنّها حلقة للتاريخ، بينما أشارت نجوى كرم أنّها للمزح والضحك، اختتم الموسم الحالي من برنامج "هيدا حكي" في حلقة مع شمس الأغنية اللبنانيّة، التي تحدثت عن كلّ شيء، عن الفن والحب، والزواج والفانز، وجمالها وأناقتها، وبرامج الهواة وعاداتها الزحلاويّة، وسواها من المواضيع المختلفة.
نجوى التي أرادت من وراء الحلقة، التحدث عن ألبومها الجديد بالدرجة الاولى، بهدف الترويج له، لم تشفِ غليل معظم اللبنانيين ممّن تابعوها، لكي يسمعوا ما الذي ستقوله عن زواجها السرّي، حيث اكتفت بتكرار ما قالته مع ريما نجيم، حين قالت لـ"عادل كرم"، عندما سألها عن حقيقة زواجها السري: "برأيك أنا بعملها وبتزوّج بالسر، كما أكدت من جديد، أنّ الزواج ليس عيبًا، وعندما ستقدم على خطوة مماثلة، لن تخفيه ولو للحظة واحدة.
وبدا واضحًا أنّ برنامج "هيدا حكي"، أراد عبر استقباله لـ "نجوى كرم"، أن يضع هدفًا في مرمى برنامج "لهون وبس"، الذي يقدّمه هشام حداد، الذي استقبل الراقصة المصريّة فيفي عبده، خصوصًا وأنّ زواج نجوى شغل الناس خلال الأسبوعين الماضيين، وأحبّوا أن يشاهدوا نجوى بالصوت والصورة، وهي تتحدث عن هذا الموضوع.
إطلالة نجوى في البرنامج، كانت أنيقة وجذابة، كما عوّدت الجمهور في إطلالاتها السابقة، حيث يرى البعض أنّها الفنانة الأكثر أناقة على الساحة الفنيّة في لبنان، وتجيد اختيار الأفضل، وما يناسبها ويناسب جسمها، الذي نحتته بالمثابرة على ممارسة الرياضة.
نجوى تحدثت في بداية الحلقة عن سرّ شبابها وجمالها، علمًا بأنّ هذا السؤال يُطرح عليها دائمًا، وهو يوحي أنّها تقدّمت بالسنّ كثيرًا، مع أنّها لا تزال في أوج عمرها ونشاطها، وعطائها ولياقتها. ومن يتابع نجوى من بدايتها الفنيّة حتى اليوم، يجد أنّ ما تغيّر فيها، هو أنّها أصبحت أكثر أناقة وجمالًا، وأكثر قربًا من الناس، بعدما كشفت عن وجهها الآخر، من خلال إطلالاتها في برنامج " آراب غوت تالانت".
نجوى قالت إنّها لا تفكّر بالعمر، وأوضحت أنّ "كل زمن بيحلى بوقته ونضجه، وكلّ عمر له جماله"، وعبّرت عن إعجابها بالمرأة اللبنانيّة التي تُعرف بجمالها وأناقتها، ورائحة عطرها الفوّاح، من دون أن تنسى المرأة العربيّة، حيث أكدت أنّها تعشق طلّتها.
عن مشاركتها في مهرجان موازين، أوضحت نجوى كرم، أنّ كلّ ما حصل معها منذ لحظة وصولها إلى المغرب، وانتظار الجماهير والصحافة لها، مع أنّها وصلت عند الساعة الرابعة فجرًا، بسبب تأخّر موعد وصول الطائرة، وأشادت بما كتبته عنها الصحافة، وقالت: "أنا أستحقّ قليلًا وهم يحبونني كثيرًا. الأشياء تكون متبادلة دائمًا".
عن فوز إيمان بيشه في برنامج "آراب غوت تالانت" قالت إنّها كانت تتوقّعه، مشيرة إلى أنّها أهدتها فستانها كما وعدتها، كما أكدت أنّها لا ترتدي الفستان نفسه مرتين، لأنّها تحترم جمهورها ولا يمكن أن تستخفّ به أبدًا.
من ناحية أخرى، أوضحت نجوى كرم أنّها لطالما كانت موضوعيّة في الحكم على المواهب، من خلال موقعها كعضو لجنة تحكيم، وأنّها تقبل أن تكون مظلومة على أن تكون ظالمة. كما أكدت أنّها تتوافق مع علي جابر تمامًا، كما مع أحمد حلمي، وقالت: "كل واحد منّا يتفق مع الثاني ضدّ نفسه".
عن شائعة زواجها السرّي تساءلت: "هل الزواج عيب. ليش بدّي خبّيه!!"، وأضافت، "هل يوجد أجمل من أن تتزوج المرأة، وأن تعيش حياتها مع رجل تفتخر به"، وتابعت: "إيّاكم أن يخطر ببالكم أنّني يمكن أن أتزوج في السر . أنا لم أخفِ طوال حياتي أيّ شيء عن الإعلام".
نجوى كرم لم تتمكّن من إخفاء دموعها، عندما سألها عادل كرم، لمن تقولين "مِنّي إلك"، وهو عنوان ألبومها الجديد، فردّت: "أقولها لـ "يقبر قلبي الراحل نقولا كرم"، وتابعت، "لن أبكي ، هو كان المسؤول عن الألبوم منذ أن طرحته. هو كان يقول لي لا تغنّي من أجل المال، بل من أجل الفن" كما تحدّثت عن السخاء الذي أُنفق على الترويج للألبوم، والذي لا تستطيع أن تتحمّل أعباءه حتى شركات الإنتاج.
عن سبب اعتمادها الكتابة بأحرف أجنبيّة للكلمات العربيّة على مواقع التواصل الاجتماعي، قالت: "أشعر أنّ هذه اللغة تجمعني بالكثيرين ممّن لا يجيدون اللغة العربيّة".
نجوى التي وصلتها باقة ورود بيضاء من الدكتور سمير جعجع وزوجته، تحدثت عن مشاركتها في مهرجانات الأرز، وسواها من الحفلات والمهرجانات، وأيضًا عن الأكل الزحلاوي والكلام الزحلاوي، كما أكدت أنّ أغلى هديّة وصلتها في حياتها كانت من والدتها، التي باعت مجوهراتها من أجل أن تهديها أقراطًا ماسيّة.