سيدي صاحب الجلالة .. عَبَراتك بنقاء لون السماء
عمان جو - شادي سمحان
إنه شعور لا يباع ولا يشترى.. ولا يسقط من السماء. بل هو إحساس نبيل، رفيع .. نابع من القلب.. عماده عشق الوطن ..ونبضه الارتباط بأردنيته.. إنه احساس يكبر على مكارم الأخلاق... إنه إحساس يعمق إيمانه وارتباطه وانتماءه... انه شعور تجسد على تعابير وجه جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم يوم الاحتفال باستقلال أردن العز والفخار...
عبرات سقطت دون تكلف .. حركت مآقيها وقع نغمات اغنية "فدوى لعيونك يا أردن" .. بصوت الفنانة سميرة توفيق التي كانت شاهدة على انجازات الوطن .. حكاية رسمت عشق المجد .. حكاية حب وطنية شعارها اعلاء مكانة الاردن في الداخل والخارج .. مطرزة بشماغ احمر تعبيراً عن علاقة حب ربطت بين روح جلالته ونبض تراب الوطن.. حب شهدت عليه سنوات وعصور حتى تكرس بشهادة العالم اجمع ...
عبرات صادقة ارسلت باقات الحب والمودة والتلاحم مع الوطن .. والزهو بأعياده واحتفالاته الوطنية.. ويتخذ من ارثه الفني والحضاري رمزاً للدخول ضمن موجة الحب والولاء.. حتى امسى الاردن وطناً يرسل باقات ورد حمراء لقيادته الهاشمية الشابة .. ولكل اردني واردنية بادله الحب والانتماء والاخلاص ..
سيدي صاحب الجلالة .. حب الأردن بداخلكم أمر فطري صادق .. تجلى أمامنا اليوم في أجمل صورة .. وأصدق معنى .. فحب الأردن لا يحتاج إلى مساومة أو مزايدة أو مجادلة .. ولا يحتاج لشعارات رنانة.. ولا لآلاف من الكلمات .. بل يحتاج إلى أصواتنا التي تنطق حبا به .. وآمالنا وأحلامنا وطموحاتنا التي ترتبط به..
سيدي صاحب الجلالة.. أنتم مصدر وغاية هذا الاعتزاز ، والوطن لا يكون إلا بكم...
عمان جو - شادي سمحان
إنه شعور لا يباع ولا يشترى.. ولا يسقط من السماء. بل هو إحساس نبيل، رفيع .. نابع من القلب.. عماده عشق الوطن ..ونبضه الارتباط بأردنيته.. إنه احساس يكبر على مكارم الأخلاق... إنه إحساس يعمق إيمانه وارتباطه وانتماءه... انه شعور تجسد على تعابير وجه جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم يوم الاحتفال باستقلال أردن العز والفخار...
عبرات سقطت دون تكلف .. حركت مآقيها وقع نغمات اغنية "فدوى لعيونك يا أردن" .. بصوت الفنانة سميرة توفيق التي كانت شاهدة على انجازات الوطن .. حكاية رسمت عشق المجد .. حكاية حب وطنية شعارها اعلاء مكانة الاردن في الداخل والخارج .. مطرزة بشماغ احمر تعبيراً عن علاقة حب ربطت بين روح جلالته ونبض تراب الوطن.. حب شهدت عليه سنوات وعصور حتى تكرس بشهادة العالم اجمع ...
عبرات صادقة ارسلت باقات الحب والمودة والتلاحم مع الوطن .. والزهو بأعياده واحتفالاته الوطنية.. ويتخذ من ارثه الفني والحضاري رمزاً للدخول ضمن موجة الحب والولاء.. حتى امسى الاردن وطناً يرسل باقات ورد حمراء لقيادته الهاشمية الشابة .. ولكل اردني واردنية بادله الحب والانتماء والاخلاص ..
سيدي صاحب الجلالة .. حب الأردن بداخلكم أمر فطري صادق .. تجلى أمامنا اليوم في أجمل صورة .. وأصدق معنى .. فحب الأردن لا يحتاج إلى مساومة أو مزايدة أو مجادلة .. ولا يحتاج لشعارات رنانة.. ولا لآلاف من الكلمات .. بل يحتاج إلى أصواتنا التي تنطق حبا به .. وآمالنا وأحلامنا وطموحاتنا التي ترتبط به..
سيدي صاحب الجلالة.. أنتم مصدر وغاية هذا الاعتزاز ، والوطن لا يكون إلا بكم...