رواية "المدرج الروماني" تعرض تاريخ المدرج ويوميات المدينة بطريقة خيالية
عمان جو - اخبار فنية
يتناول الروائي مصطفى القرنة مؤلف رواية "المدرج الروماني" التي تقع في 240 صفحة من القطع المتوسط تاريخ بناء المدرج الروماني والحياة الملهمة في فيلادلفيا في ذلك الوقت ويسجل بكل اقتدار يوميات تلك المدينة التي كانت جزءا من حلف الديكابولس.
ويعيد القرنة في الرواية التي صدرت حديثا تصوير الواقع عبر شخصيات خيالية تتحرك في فضاء رحب فتشيع الحياة في انحائها المختلفة فنشاهد شوارعها وقد سار فيها الجنود الرومان بزيهم ، ونرى القائد الروماني بيوس يتجول في اسواقها، وتستهويه محلات الحرير والدباغة وبيع الخضار ثم يعود الى جبل القلعة حيث يسكن ونرى نهر التماسيح تعمره اسماك البلطي والتماسيح وتحف به الاشجار من كل جانب البلوط والصنوبر، وتختفي في تلك الاكمات انواع كثيرة من الحيوانات المفترسة التي تشكل خطرا على الدوريات الرومانية من اسود وضباع وطيور تحلق في سماء فيلادلفيا .
وتعيد الرواية طريقة بناء المدرج الروماني وتفكك كثيرا من الاحداث وتسلط الضوء على شخصية بيوس الامبراطور الروماني منذ ان كان ضابطا في الجيش الروماني وحتى اصبح حاكما لاسيا ثم امبرطورا .
كما تتناول الرواية التي صدرت عن دار المعتز في عمان زيارة هرديانوس لفيلادلفيا واقامته فيها، وتقدم صورة بانورامية لتلك المدينة في ذلك الوقت.
يتناول الروائي مصطفى القرنة مؤلف رواية "المدرج الروماني" التي تقع في 240 صفحة من القطع المتوسط تاريخ بناء المدرج الروماني والحياة الملهمة في فيلادلفيا في ذلك الوقت ويسجل بكل اقتدار يوميات تلك المدينة التي كانت جزءا من حلف الديكابولس.
ويعيد القرنة في الرواية التي صدرت حديثا تصوير الواقع عبر شخصيات خيالية تتحرك في فضاء رحب فتشيع الحياة في انحائها المختلفة فنشاهد شوارعها وقد سار فيها الجنود الرومان بزيهم ، ونرى القائد الروماني بيوس يتجول في اسواقها، وتستهويه محلات الحرير والدباغة وبيع الخضار ثم يعود الى جبل القلعة حيث يسكن ونرى نهر التماسيح تعمره اسماك البلطي والتماسيح وتحف به الاشجار من كل جانب البلوط والصنوبر، وتختفي في تلك الاكمات انواع كثيرة من الحيوانات المفترسة التي تشكل خطرا على الدوريات الرومانية من اسود وضباع وطيور تحلق في سماء فيلادلفيا .
وتعيد الرواية طريقة بناء المدرج الروماني وتفكك كثيرا من الاحداث وتسلط الضوء على شخصية بيوس الامبراطور الروماني منذ ان كان ضابطا في الجيش الروماني وحتى اصبح حاكما لاسيا ثم امبرطورا .
كما تتناول الرواية التي صدرت عن دار المعتز في عمان زيارة هرديانوس لفيلادلفيا واقامته فيها، وتقدم صورة بانورامية لتلك المدينة في ذلك الوقت.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات