اكتشاف احفور تمساح في شمال شرقي الصين
عمان جو - محرر الاخبار العالمية
اعلنت الصين استخراج حفريات تمساح كامل وعظام ستة ديناصورات مختلفة على الأقل تعود إلى العصر الطباشيري قبل 66 إلى 145 مليون سنة في مقاطعة جيلين بشمال شرقي الصين.
وبعد اكتشاف حفريات الديناصورات في جبل لونغ شان بمدينة يانجي في ايار عام 2016. قام علماء الحفريات من الأكاديمية الصينية للعلوم والمركز الاحفوري المحلي بالتحضير لمدة عام قبل القيام بالتنقيب مجددا في أواخر ايار الماضي.
وتم اكتشاف احفور تمساح طوله 5ر1 متر في أول حزيران في حالة جيدة من الرأس إلى الذيل مع بشرة واضحة، ما يعد امرا نادرا للغاية بين احافير الطبقة الطباشيرية في الصين.
إلى جانب ذلك، اكتشف علماء الآثار أيضا كمية كبيرة من الأسنان وعظام الذراع والحوض والضلوع تعود إلى ما لا يقل عن 6 ديناصورات مختلفة، بما في ذلك الكاموصات واغانودونز وسيراتوسيانز ومعظمها في حالة جيدة كما تم اكتشاف احافير سلاحف طباشيرية وخشب متحجر.
ووفقا لما ذكر سون قه، أمين متحف الحفريات في لياونينغ، فقد تم تعريف يانجي على انه الموقع الشرقي لأحافير الديناصورات الطباشيرية في الصين وقد أثرت النتائج الأخيرة في زيادة الفهم والبحوث المتعلقة بمواردها الاحفورية.
اعلنت الصين استخراج حفريات تمساح كامل وعظام ستة ديناصورات مختلفة على الأقل تعود إلى العصر الطباشيري قبل 66 إلى 145 مليون سنة في مقاطعة جيلين بشمال شرقي الصين.
وبعد اكتشاف حفريات الديناصورات في جبل لونغ شان بمدينة يانجي في ايار عام 2016. قام علماء الحفريات من الأكاديمية الصينية للعلوم والمركز الاحفوري المحلي بالتحضير لمدة عام قبل القيام بالتنقيب مجددا في أواخر ايار الماضي.
وتم اكتشاف احفور تمساح طوله 5ر1 متر في أول حزيران في حالة جيدة من الرأس إلى الذيل مع بشرة واضحة، ما يعد امرا نادرا للغاية بين احافير الطبقة الطباشيرية في الصين.
إلى جانب ذلك، اكتشف علماء الآثار أيضا كمية كبيرة من الأسنان وعظام الذراع والحوض والضلوع تعود إلى ما لا يقل عن 6 ديناصورات مختلفة، بما في ذلك الكاموصات واغانودونز وسيراتوسيانز ومعظمها في حالة جيدة كما تم اكتشاف احافير سلاحف طباشيرية وخشب متحجر.
ووفقا لما ذكر سون قه، أمين متحف الحفريات في لياونينغ، فقد تم تعريف يانجي على انه الموقع الشرقي لأحافير الديناصورات الطباشيرية في الصين وقد أثرت النتائج الأخيرة في زيادة الفهم والبحوث المتعلقة بمواردها الاحفورية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات