الفيصلي يواصل تدعيم صفوفه قبل المعتركين العربي والآسيوي
عمان جو - بدا الفيصلي الأنشط في سوق انتقالات الكرة الأردنية، حيث ظهر مدى حرصه على زيادة قدراته، ورغم التعاقدات التي أبرمها ولاقت استحسان جماهيره، خاصةً فيما يتعلق بتجديد عقود لاعبين برزوا معه في الموسم المنصرم، إلا أن النية تتجه لإبرام المزيد من التعاقدات.
وأكد سامر الحوراني، عضو مجلس إدارة الفيصلي، في تصريحات صحفية أن ناديه يضع في عين الاعتبار الاستحقاقات المتعددة التي تنتظره، ما يجعله يحتاط من خلال توفير الأدوات اللازمة، قبل القتال على أكثر من جبهة.
ويتأهب الفيصلي للمشاركة في بطولة الأندية العربية، التي تستضيفها مصر، الشهر المقبل، ويسعى الفريق للمنافسة بقوة على الصعيدين العربي والآسيوي، بعدما عاد لتألقه محليًا.
ونجح الفيصلي، الذي يعيش حاليًا أفضل أحواله الفنية والمالية والإدارية، في تجديد عقود أبرز لاعبيه، ممن انتهت عقودهم مؤخرًا، فجدد لخليل بني عطية ويوسف الرواشدة وسالم العجالين ونور بني عطية، وكان شرطه كالمعتاد التعاقد لمدة موسمين، للمحافظة على هيكلة واستقرار الفريق، بعدما ذاق الأمرين في مواسم مضت بسبب عقود الموسم الواحد.
ويتطلع الفيصلي ليؤكد أنه خير سفير لكرة القدم الأردنية، من خلال الذهاب بعيدًا في البطولة العربية، وهو الذي سبق له أن بلغ نهائي دوري أبطال العرب.
كما أن الفيصلي، المُلقب بزعيم الكرة الأردنية، يتمنى أن يكون أول فريق أردني يشارك في دوري أبطال آسيا، حيث سيخوض التصفيات المؤهلة للبطولة حاملًا آمال كبيرة.
ويبدو أن بطل الدوري الأردني قد استفاد كثيرًا من درس الوحدات في الموسم المنصرم، والذي قاتل على أكثر من جبهة لكنه خرج بخفي حنين، ما دعا منافسه لإدراك أن اللعب عربيًا وآسيويًا، والسعي للمحافظة على الألقاب المحلية، يتطلب توفير جيش من اللاعبين المميزين، فتعاقد مع الحارس لؤي العمايرة، واللاعب محمد العلاونة، بالإضافة إلى صفقات مرتقبة أخرى.
عمان جو - بدا الفيصلي الأنشط في سوق انتقالات الكرة الأردنية، حيث ظهر مدى حرصه على زيادة قدراته، ورغم التعاقدات التي أبرمها ولاقت استحسان جماهيره، خاصةً فيما يتعلق بتجديد عقود لاعبين برزوا معه في الموسم المنصرم، إلا أن النية تتجه لإبرام المزيد من التعاقدات.
وأكد سامر الحوراني، عضو مجلس إدارة الفيصلي، في تصريحات صحفية أن ناديه يضع في عين الاعتبار الاستحقاقات المتعددة التي تنتظره، ما يجعله يحتاط من خلال توفير الأدوات اللازمة، قبل القتال على أكثر من جبهة.
ويتأهب الفيصلي للمشاركة في بطولة الأندية العربية، التي تستضيفها مصر، الشهر المقبل، ويسعى الفريق للمنافسة بقوة على الصعيدين العربي والآسيوي، بعدما عاد لتألقه محليًا.
ونجح الفيصلي، الذي يعيش حاليًا أفضل أحواله الفنية والمالية والإدارية، في تجديد عقود أبرز لاعبيه، ممن انتهت عقودهم مؤخرًا، فجدد لخليل بني عطية ويوسف الرواشدة وسالم العجالين ونور بني عطية، وكان شرطه كالمعتاد التعاقد لمدة موسمين، للمحافظة على هيكلة واستقرار الفريق، بعدما ذاق الأمرين في مواسم مضت بسبب عقود الموسم الواحد.
ويتطلع الفيصلي ليؤكد أنه خير سفير لكرة القدم الأردنية، من خلال الذهاب بعيدًا في البطولة العربية، وهو الذي سبق له أن بلغ نهائي دوري أبطال العرب.
كما أن الفيصلي، المُلقب بزعيم الكرة الأردنية، يتمنى أن يكون أول فريق أردني يشارك في دوري أبطال آسيا، حيث سيخوض التصفيات المؤهلة للبطولة حاملًا آمال كبيرة.
ويبدو أن بطل الدوري الأردني قد استفاد كثيرًا من درس الوحدات في الموسم المنصرم، والذي قاتل على أكثر من جبهة لكنه خرج بخفي حنين، ما دعا منافسه لإدراك أن اللعب عربيًا وآسيويًا، والسعي للمحافظة على الألقاب المحلية، يتطلب توفير جيش من اللاعبين المميزين، فتعاقد مع الحارس لؤي العمايرة، واللاعب محمد العلاونة، بالإضافة إلى صفقات مرتقبة أخرى.