فرقة (أوف) المقدسية في "مهرجان جرش" .. حكايات البيادر ومواويل العاشقين
عمان جو - اخبار فنية
تأكيداً للروابط المتينة الثقافية والتراثيّة بين الأردن وفلسطين تحضر الفرقة الفلسطينيّة (اوف) في مهرجان جرش للثقافة والفنون لهذا العام وهي تختزن فقرات فنية استعراضية مفعمة بالذاكرة والمكان والحنين.
وستقدّم الفرقة أرقى اللوحات الفلسطينيّة النابضة بالمكان المقدسيّ في توليفة مدروسة بين عبق الماضي والتجديد المعاصر، حيث أثبتت هذه الفرقة حضورها الفاعل في فلسطين بألوان الدبكة والعتابا والمواويل وغيرها من الفنون التي تتغنى بالشجر والحجر والساحل والقدس والأحياء العتيقة، حاملةً كلّ هذا الحنين والشجن في تفاصيل العيش اليومي حيث المواويل وحكايات وترانيم مرّةً حزينةً وأخرى مستبشرةً بهويّة الأرض وعروبة القدس.
وتنقل الفرقة حواريات وقصصاً شائقة في قصص الحب العفيف واستذكار الحبيب والغائبين والوقوف على الأطلال في لوحات صارخة بالحريّة وطيوف الكنعانيين والجذور المتوغّلة في عمق التاريخ.
وتحرص الفرقة على تقديم صورة متكاملة للتراث الفلسطيني في أعمال راقصة تنهل من أهازيج وأغانٍ قديمة في ألوان إبداعية ومحطات العذاب الإنساني في المنفى والهجرة.
وتستند الفرقة إلى معتقدات وإرث وعادات قديمة تنقل "ظريف الطول"، و"دلعنة"، وترفدنا بمعتقدات آلهة الحب والخصب والحرب عند الكنعانيين، وكذلك التغني والفرح بمواسم الخير والبيادر والعطاء نحو الحرية والانطلاق والتحليق في فضاءات الجمال، حيث الحب والخير والعطاء والحلم والأصالة.
تأكيداً للروابط المتينة الثقافية والتراثيّة بين الأردن وفلسطين تحضر الفرقة الفلسطينيّة (اوف) في مهرجان جرش للثقافة والفنون لهذا العام وهي تختزن فقرات فنية استعراضية مفعمة بالذاكرة والمكان والحنين.
وستقدّم الفرقة أرقى اللوحات الفلسطينيّة النابضة بالمكان المقدسيّ في توليفة مدروسة بين عبق الماضي والتجديد المعاصر، حيث أثبتت هذه الفرقة حضورها الفاعل في فلسطين بألوان الدبكة والعتابا والمواويل وغيرها من الفنون التي تتغنى بالشجر والحجر والساحل والقدس والأحياء العتيقة، حاملةً كلّ هذا الحنين والشجن في تفاصيل العيش اليومي حيث المواويل وحكايات وترانيم مرّةً حزينةً وأخرى مستبشرةً بهويّة الأرض وعروبة القدس.
وتنقل الفرقة حواريات وقصصاً شائقة في قصص الحب العفيف واستذكار الحبيب والغائبين والوقوف على الأطلال في لوحات صارخة بالحريّة وطيوف الكنعانيين والجذور المتوغّلة في عمق التاريخ.
وتحرص الفرقة على تقديم صورة متكاملة للتراث الفلسطيني في أعمال راقصة تنهل من أهازيج وأغانٍ قديمة في ألوان إبداعية ومحطات العذاب الإنساني في المنفى والهجرة.
وتستند الفرقة إلى معتقدات وإرث وعادات قديمة تنقل "ظريف الطول"، و"دلعنة"، وترفدنا بمعتقدات آلهة الحب والخصب والحرب عند الكنعانيين، وكذلك التغني والفرح بمواسم الخير والبيادر والعطاء نحو الحرية والانطلاق والتحليق في فضاءات الجمال، حيث الحب والخير والعطاء والحلم والأصالة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات