5 أسباب تدعوكِ لترك عملكِ أو تغييره
عمان جو - منوعات
الحفاظ على عملكِ هو من الضروريَّات، ولكن أحياناً تجدين نفسك في مفترق طرق للاختيار بين البقاء في العمل أو الرَّحيل، بالطَّبع قد يكون الاختيار صعباً، فأنت بذلك قد تتخلِّين عن مورد رزقك، وأحياناً يكون عليك اختيار خيار الرَّحيل وترك العمل، لذلك نقدِّم لك بعض النَّصائح والمواقف التي تدعوكِ لترك عملك، كما تطرح مدرِّبة التَّنمية البشريَّة صفاء القاضي من خلال السُّطور الآتية بعض النِّقاط المهمَّة في ذلك الخصوص:
أولاً: التعرُّض للتحرُّش في العمل
العديد من السيِّدات قد يتعرَّضن للتحرُّش أثناء العمل من بعض الزُّملاء أو من رب العمل، وفي حال كون شكوتك لهم لا تعطي نتيجة، ومازلت تتعرَّضين للتحرُّش والمضايقة، فمن الأفضل التَّفكير في تغيير مكان عملك؛ حفاظاً على نفسك، فقد يتطوَّر الأمر نحو الأسوأ.
ثانياً: مرافقة الزَّوج إلى الخارج
تعتبر من الاختيارات التي توجب على الزَّوجة مساندة زوجها إلا في حال كانت تنتظر منصباً هامَّاً وتخشى أن تفقده، وفي تلك الحالة يمكنها الاتِّفاق مع الزَّوج، ولكن في الحالات العادية، فمن المفضَّل أن ترافق زوجها، فهي شريكة دربه، وعليها مؤازرته في غربته ووحدته، وتكون عوناً وسنداً له.
ثالثاً: الاعتناء بالأبناء
بالطَّبع هناك العديد من الأمَّهات النَّاجحات اللواتي يوفِّقن بين بيوتهن وبين عملهن، لكن أحياناً يخرج الطَّير عن السِّرب، فبعض الأبناء قد يحتاجون إلى المراقبة الشَّديدة والمتابعة؛ بسبب تعرُّضهم المستمر للمشاكل، أو بسبب مرض ما أصابهم، وهنا على الأم ترك عملها للحفاظ على أبنائها.
رابعاً: الإصابة بمرض أو حادث
إذا تعرَّضتِ لحادث أو أصابك مرض ما يستلزم الكثير من الوقت للرَّاحة، ولم يوافق رب العمل على طلب إجازة كبيرة لك، فهنا من الأفضل لك أن تحافظي على صحَّتك، ولا تجازفي وتذهبي إلى العمل؛ خشية من التعرُّض إلى مضاعفات خطيرة.
خامساً: البحث عن وظيفة أحلامك
الكثيرات قد تضطرهنَّ الظُّروف إلى العمل في وظيفة لا تتناسب مع قدراتهن، فهناك من تتأقلم، وهناك من لا تستطيع وترى أنَّ بإمكانها فعل ما هو أكثر من ذلك، وبالفعل هناك العديد من النَّماذج التي استطاعت تغيير وظيفتها والنَّجاح، فإذا كنتِ ترين في نفسك كافَّة المؤهِّلات والقدرات لتغيير مستقبلك، فلا تتردي في ذلك، وقومي بتحقيق حلمك.
ومن الجدير بالذِّكر أنَّ عليك التَّفكير جيِّداً واستشارة أسرتك وأهلك وأقاربك قبل الإقدام على أيِّ قرار مصيري في حياتك، فقد يكون لنظرتهم شأن آخر، لذا لا تتعجَّلي في اتِّخاذ قراراتك، واسألي الأهل والأصدقاء والمقربين لك.
الحفاظ على عملكِ هو من الضروريَّات، ولكن أحياناً تجدين نفسك في مفترق طرق للاختيار بين البقاء في العمل أو الرَّحيل، بالطَّبع قد يكون الاختيار صعباً، فأنت بذلك قد تتخلِّين عن مورد رزقك، وأحياناً يكون عليك اختيار خيار الرَّحيل وترك العمل، لذلك نقدِّم لك بعض النَّصائح والمواقف التي تدعوكِ لترك عملك، كما تطرح مدرِّبة التَّنمية البشريَّة صفاء القاضي من خلال السُّطور الآتية بعض النِّقاط المهمَّة في ذلك الخصوص:
أولاً: التعرُّض للتحرُّش في العمل
العديد من السيِّدات قد يتعرَّضن للتحرُّش أثناء العمل من بعض الزُّملاء أو من رب العمل، وفي حال كون شكوتك لهم لا تعطي نتيجة، ومازلت تتعرَّضين للتحرُّش والمضايقة، فمن الأفضل التَّفكير في تغيير مكان عملك؛ حفاظاً على نفسك، فقد يتطوَّر الأمر نحو الأسوأ.
ثانياً: مرافقة الزَّوج إلى الخارج
تعتبر من الاختيارات التي توجب على الزَّوجة مساندة زوجها إلا في حال كانت تنتظر منصباً هامَّاً وتخشى أن تفقده، وفي تلك الحالة يمكنها الاتِّفاق مع الزَّوج، ولكن في الحالات العادية، فمن المفضَّل أن ترافق زوجها، فهي شريكة دربه، وعليها مؤازرته في غربته ووحدته، وتكون عوناً وسنداً له.
ثالثاً: الاعتناء بالأبناء
بالطَّبع هناك العديد من الأمَّهات النَّاجحات اللواتي يوفِّقن بين بيوتهن وبين عملهن، لكن أحياناً يخرج الطَّير عن السِّرب، فبعض الأبناء قد يحتاجون إلى المراقبة الشَّديدة والمتابعة؛ بسبب تعرُّضهم المستمر للمشاكل، أو بسبب مرض ما أصابهم، وهنا على الأم ترك عملها للحفاظ على أبنائها.
رابعاً: الإصابة بمرض أو حادث
إذا تعرَّضتِ لحادث أو أصابك مرض ما يستلزم الكثير من الوقت للرَّاحة، ولم يوافق رب العمل على طلب إجازة كبيرة لك، فهنا من الأفضل لك أن تحافظي على صحَّتك، ولا تجازفي وتذهبي إلى العمل؛ خشية من التعرُّض إلى مضاعفات خطيرة.
خامساً: البحث عن وظيفة أحلامك
الكثيرات قد تضطرهنَّ الظُّروف إلى العمل في وظيفة لا تتناسب مع قدراتهن، فهناك من تتأقلم، وهناك من لا تستطيع وترى أنَّ بإمكانها فعل ما هو أكثر من ذلك، وبالفعل هناك العديد من النَّماذج التي استطاعت تغيير وظيفتها والنَّجاح، فإذا كنتِ ترين في نفسك كافَّة المؤهِّلات والقدرات لتغيير مستقبلك، فلا تتردي في ذلك، وقومي بتحقيق حلمك.
ومن الجدير بالذِّكر أنَّ عليك التَّفكير جيِّداً واستشارة أسرتك وأهلك وأقاربك قبل الإقدام على أيِّ قرار مصيري في حياتك، فقد يكون لنظرتهم شأن آخر، لذا لا تتعجَّلي في اتِّخاذ قراراتك، واسألي الأهل والأصدقاء والمقربين لك.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات