"أردن الخير كل عامٍ وأنت بخير "
عمان جو - راكان عبيدات
في يوم العيد لا شيء يحلوا لنا في أعيننا سوى أنت يا أردن بقيادتك وأرضك و شعبك فما كان أن يأتي العيد ببهجته إلا وأنت بخير ضارباً بعرض الحائط كل ما يحاك عليك من أعداءك بهمة قائدك وجنودك وشعبك ، فلا عيد بدونك يا وطن و لا عيد بدونك يا قائد الوطن وبدون جنودك يا وطن الأبطال ، ففي هذا العيد الذي نستذكر به كل من قدم روحه فداءاً لأردننا الغالي ونترحم عليهم لأنهم هم من صنع لنا فرحة العيد في هذا اليوم المبارك ، فلا يسعُني إلا أن أتقدم لقائد الوطن بأسمى أيات التهنئة بحلول العيد وإلى كل أردني مخلص يضع نصب أعينه حبه لوطنه سواءاً كان مدنياً حاملاً رسالته في موقعه للنهوض به وبمؤسساته ، أو عسكريا حامياً لمنجزاته ومقدرات أبنائه.
فالعيد هو أنت يا أردن بقيادتك التي أنشأت تجربتها السياسية الفريدة من نوعها في عصرنا الحديث الملئ بنزاعاته وأحداثه ، و بإنسانيتك التي نراها كل يومٍ في أعين من يلجئون إليك ، و بشعبك الذي لم يتوانا ل لحظةٍ عن حبك ، وبجيشك الذي كان وما زال على الدوام يدافع عنك لكل من يحاول المسَّ بهيبتك يا أردن ، وبتسامحك ووفاقك الذي جسّده كل مسلمٍ ومسيحيّ على أرضك .
ف رسالتي هي لكل عاملٍ في عمله أن يجد به ، وإلى موظف بوظيفته أن يرتقي بها لا أن يعمل لأجل المال فحسب ، ولكل مدير ومسؤول أن يطور من شركته لا أن ينظر للخلف ، فالعيد هو مناسبة دينية لأكن نريدها بإنعكاسات وطنيّة أي بإن نعيّد وطننا بالجد والعمل أيضاً ف بدونه لما كان العيدُ بهذه البهجة والمحبة وكل عامٍ و الأردن وقائده وأبناءه بألف خير .
عمان جو - راكان عبيدات
في يوم العيد لا شيء يحلوا لنا في أعيننا سوى أنت يا أردن بقيادتك وأرضك و شعبك فما كان أن يأتي العيد ببهجته إلا وأنت بخير ضارباً بعرض الحائط كل ما يحاك عليك من أعداءك بهمة قائدك وجنودك وشعبك ، فلا عيد بدونك يا وطن و لا عيد بدونك يا قائد الوطن وبدون جنودك يا وطن الأبطال ، ففي هذا العيد الذي نستذكر به كل من قدم روحه فداءاً لأردننا الغالي ونترحم عليهم لأنهم هم من صنع لنا فرحة العيد في هذا اليوم المبارك ، فلا يسعُني إلا أن أتقدم لقائد الوطن بأسمى أيات التهنئة بحلول العيد وإلى كل أردني مخلص يضع نصب أعينه حبه لوطنه سواءاً كان مدنياً حاملاً رسالته في موقعه للنهوض به وبمؤسساته ، أو عسكريا حامياً لمنجزاته ومقدرات أبنائه.
فالعيد هو أنت يا أردن بقيادتك التي أنشأت تجربتها السياسية الفريدة من نوعها في عصرنا الحديث الملئ بنزاعاته وأحداثه ، و بإنسانيتك التي نراها كل يومٍ في أعين من يلجئون إليك ، و بشعبك الذي لم يتوانا ل لحظةٍ عن حبك ، وبجيشك الذي كان وما زال على الدوام يدافع عنك لكل من يحاول المسَّ بهيبتك يا أردن ، وبتسامحك ووفاقك الذي جسّده كل مسلمٍ ومسيحيّ على أرضك .
ف رسالتي هي لكل عاملٍ في عمله أن يجد به ، وإلى موظف بوظيفته أن يرتقي بها لا أن يعمل لأجل المال فحسب ، ولكل مدير ومسؤول أن يطور من شركته لا أن ينظر للخلف ، فالعيد هو مناسبة دينية لأكن نريدها بإنعكاسات وطنيّة أي بإن نعيّد وطننا بالجد والعمل أيضاً ف بدونه لما كان العيدُ بهذه البهجة والمحبة وكل عامٍ و الأردن وقائده وأبناءه بألف خير .