هيفاء وهبي أمام 5 حقائق تدحض الشائعات بعد انسحابها من "ثانية واحدة"
عمان جو-فن
بعد التغريدة التي نشرتها الفنانة هيفاء وهبي حول انسحابها من فيلم " ثانية واحدة"، لم تدلِ بأي تصريح حول القضية رغم تفاعلها في وسائل الإعلام ووصولها إلى نقابة الممثلين المصريين، بسبب قرار أصدره نقيب الممثلين أشرف زكي، يمنع فيه هيفاء كما المنتج محمد السبكي، من التحدّث في الإعلام عن أزمة الفيلم.
وكان السبكي قد تقدّم إثر إعلان هيفاء انسحابها من الفيلم، بشكوى لدى النقابة الفنانين يشير فيها إلى أضرار لحقت به نتيجة مشاركة هيفاء كضيفة شرف في فيلم أخيه المنتج أحمد السبكي "خير وبركة" ومطالبته بالتعويض عن يوم تصوير وهو اليوم الوحيد الي صورت فيه هيفاء عدداً من مشاهد فيلم "ثانية واحدة، إلا أنه "تتسرّب" أخبار من هناك وهناك تتعمّد الإساءة إلى هيفاء، ويحاول بعضها الإيحاء بأنها تحاول تعويض خسارتها لفيلم "ثانية واحدة" من خلال المشاركة في فيلم آخر، وبعضها الآخر يشير إلى أنها "تستشعر" أنها محاربة من بعض الأطراف في مصر.
ولكن المعطيات، وفق بعض المصادر الخاصة، تؤكد عكس هذا الكلام تماماً، وقد أكدت هذه المصادر لـ "سيدتي نت" ما يلي:
أولاً، لا يمكن التحدث عن حاجة هيفاء للتعويض عن خسارتها لفيلم "ثانية واحدة"، لأنّها هي التي رفضته من خلال تغريدة نشرتها على "تويتر" أعلنت عبرها عن إنسحابها منه "بسبب إنعدام الأخلاق والرقيّ في التعامل من قبل الشركة المنتجة"، كما إعتذرت في التغريدة نفسها من فريق العمل وأملت أن تلتقيه في أعمال وظروف أفضل.
ثانياً، العروض التمثيلية التي تصل إلى هيفاء في مصر كثيرة جداً سواء كانت مسلسلات أو أفلام، وما تقبل به منها، قليل جداً مقارنة مع ما يعرض عليها، علماً أنها سوف تشارك في الفترة المقبلة بفيلمين مهمين جداً، سيشكلان نقلة نوعية في مشوارها الفني.
ثالثاً، هناك من تحدّث عن صراخ وشتائم عبر الهاتف بين هيفاء وهبي ومحمد السبكي، وهذا الكلام غير صحيح على الإطلاق ومن خيال من كتبه فقط لأنه لم يحصل أي إتصال هاتفي بين الطرفين بعد حصول أزمة فيلم "ثانية واحدة".
رابعاً، البعض أشار إلى أن هيفاء تستشعر أنها محاربة في مصر، وهذا الكلام غير صحيح على الإطلاق. فكيف يمكن نقل شعور إنسان لم يتحدث إلى الصحافة ولم ينقل إليها أي تفاصيل حول هذا الموضوع، وفي الأساس كيف يمكن بناء موضوع يتعلق بثلاثة أشخاص، لم يتم التحدث إلى أي واحد منهم.
خامساً، يمكن القول أن موقف المنتج محمد السبكي ضعيف جداً، لأن العقد الموقع بينه وبين هيفاء وهبي على فيلم "ثانية واحدة" لا ينص على عدم تواجدها كضيفة شرف في أي فيلم آخر.
صحيح أنه يمنع أن تطل هيفاء في فيلم آخر في نفس فترة عرض فيلم "ثانية واحدة"، ولكن يفترض أن يذكر العقد هذه النقطة وأن يشير بأن الفيلم سوف يعرض مثلاً في العيد أو العطلة المدرسية أو أي مناسبة أخرى، ولكن عقد هيفاء مع محمد السبكي في فيلم "ثانية واحدة" لم يتطرق الى هذه النقطة على الإطلاق.
عمان جو-فن
بعد التغريدة التي نشرتها الفنانة هيفاء وهبي حول انسحابها من فيلم " ثانية واحدة"، لم تدلِ بأي تصريح حول القضية رغم تفاعلها في وسائل الإعلام ووصولها إلى نقابة الممثلين المصريين، بسبب قرار أصدره نقيب الممثلين أشرف زكي، يمنع فيه هيفاء كما المنتج محمد السبكي، من التحدّث في الإعلام عن أزمة الفيلم.
وكان السبكي قد تقدّم إثر إعلان هيفاء انسحابها من الفيلم، بشكوى لدى النقابة الفنانين يشير فيها إلى أضرار لحقت به نتيجة مشاركة هيفاء كضيفة شرف في فيلم أخيه المنتج أحمد السبكي "خير وبركة" ومطالبته بالتعويض عن يوم تصوير وهو اليوم الوحيد الي صورت فيه هيفاء عدداً من مشاهد فيلم "ثانية واحدة، إلا أنه "تتسرّب" أخبار من هناك وهناك تتعمّد الإساءة إلى هيفاء، ويحاول بعضها الإيحاء بأنها تحاول تعويض خسارتها لفيلم "ثانية واحدة" من خلال المشاركة في فيلم آخر، وبعضها الآخر يشير إلى أنها "تستشعر" أنها محاربة من بعض الأطراف في مصر.
ولكن المعطيات، وفق بعض المصادر الخاصة، تؤكد عكس هذا الكلام تماماً، وقد أكدت هذه المصادر لـ "سيدتي نت" ما يلي:
أولاً، لا يمكن التحدث عن حاجة هيفاء للتعويض عن خسارتها لفيلم "ثانية واحدة"، لأنّها هي التي رفضته من خلال تغريدة نشرتها على "تويتر" أعلنت عبرها عن إنسحابها منه "بسبب إنعدام الأخلاق والرقيّ في التعامل من قبل الشركة المنتجة"، كما إعتذرت في التغريدة نفسها من فريق العمل وأملت أن تلتقيه في أعمال وظروف أفضل.
ثانياً، العروض التمثيلية التي تصل إلى هيفاء في مصر كثيرة جداً سواء كانت مسلسلات أو أفلام، وما تقبل به منها، قليل جداً مقارنة مع ما يعرض عليها، علماً أنها سوف تشارك في الفترة المقبلة بفيلمين مهمين جداً، سيشكلان نقلة نوعية في مشوارها الفني.
ثالثاً، هناك من تحدّث عن صراخ وشتائم عبر الهاتف بين هيفاء وهبي ومحمد السبكي، وهذا الكلام غير صحيح على الإطلاق ومن خيال من كتبه فقط لأنه لم يحصل أي إتصال هاتفي بين الطرفين بعد حصول أزمة فيلم "ثانية واحدة".
رابعاً، البعض أشار إلى أن هيفاء تستشعر أنها محاربة في مصر، وهذا الكلام غير صحيح على الإطلاق. فكيف يمكن نقل شعور إنسان لم يتحدث إلى الصحافة ولم ينقل إليها أي تفاصيل حول هذا الموضوع، وفي الأساس كيف يمكن بناء موضوع يتعلق بثلاثة أشخاص، لم يتم التحدث إلى أي واحد منهم.
خامساً، يمكن القول أن موقف المنتج محمد السبكي ضعيف جداً، لأن العقد الموقع بينه وبين هيفاء وهبي على فيلم "ثانية واحدة" لا ينص على عدم تواجدها كضيفة شرف في أي فيلم آخر.
صحيح أنه يمنع أن تطل هيفاء في فيلم آخر في نفس فترة عرض فيلم "ثانية واحدة"، ولكن يفترض أن يذكر العقد هذه النقطة وأن يشير بأن الفيلم سوف يعرض مثلاً في العيد أو العطلة المدرسية أو أي مناسبة أخرى، ولكن عقد هيفاء مع محمد السبكي في فيلم "ثانية واحدة" لم يتطرق الى هذه النقطة على الإطلاق.