توقعات بعدم مشاركة معظم الأردنيين في الانتخابات البلدية
عمان جو-خاص-شادي سمحان
من المتوقع ان تفشل الهيئة المستقلة للانتخاب ووزارة الشؤون السياسية والبرلمانية ووزارة الشؤون البلدية في اقناع الشارع الأردني من اجل التوجه لصناديق الاقتراع يوم الخامس عشر من شهر آب المقبل للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات البلدية واللامركزية.
شهية الأردنيين غير مفتوحة للانتخابات وعدم ايمانهم بالعملية الانتخابية جاء نتيجة لفشل الهيئة المستقلة للانتخاب ووزارة الشؤون السياسية والبرلمانية ووزارة الشؤون البلدية في اقناع المواطنين بالعملية الانتخابية واهميتها.
الجهات المسؤولية عن توعية الناخبين وتنفيذ القوانين على أرض الواقع لم تفلح في تعريف المواطنين بقانوني البلديات واللامركزية،كما لم تفلح تلك الجهات في التواصل مع المواطنين وتحفيزهم للمشاركة بالانتخابات وأهميتها.
235ورشة عمل نفذتها وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية وعشرات ورشات العمل نفذتها ايضا الهيئة المستقلة للانتخاب حضرها مئات الاشخاص من أصل ملايين الناخبين وهو ما يعني ان عدد الحضور يعكس حقيقة نظرة المواطن للانتخابات.
الشؤون السياسية والبرلمانية والمستقلة للانتخاب انفقت كل منهما الملايين من الدنانير على ورش العمل دون ان تنعكس على قناعة الناخبين للمشاركة بالانتخابات.
عمان جو-خاص-شادي سمحان
من المتوقع ان تفشل الهيئة المستقلة للانتخاب ووزارة الشؤون السياسية والبرلمانية ووزارة الشؤون البلدية في اقناع الشارع الأردني من اجل التوجه لصناديق الاقتراع يوم الخامس عشر من شهر آب المقبل للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات البلدية واللامركزية.
شهية الأردنيين غير مفتوحة للانتخابات وعدم ايمانهم بالعملية الانتخابية جاء نتيجة لفشل الهيئة المستقلة للانتخاب ووزارة الشؤون السياسية والبرلمانية ووزارة الشؤون البلدية في اقناع المواطنين بالعملية الانتخابية واهميتها.
الجهات المسؤولية عن توعية الناخبين وتنفيذ القوانين على أرض الواقع لم تفلح في تعريف المواطنين بقانوني البلديات واللامركزية،كما لم تفلح تلك الجهات في التواصل مع المواطنين وتحفيزهم للمشاركة بالانتخابات وأهميتها.
235ورشة عمل نفذتها وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية وعشرات ورشات العمل نفذتها ايضا الهيئة المستقلة للانتخاب حضرها مئات الاشخاص من أصل ملايين الناخبين وهو ما يعني ان عدد الحضور يعكس حقيقة نظرة المواطن للانتخابات.
الشؤون السياسية والبرلمانية والمستقلة للانتخاب انفقت كل منهما الملايين من الدنانير على ورش العمل دون ان تنعكس على قناعة الناخبين للمشاركة بالانتخابات.