خمس نجمات خضعن لجراحة تجميل الأنف والنتيجة صادمة
عمان جو-فن
يبدو أنّ شكل الأنف يمثل عقدة حقيقية لأغلب نجمات الفن، ورغم "الذكريات السيئة" للجميلات مع جراحة تجميل الأنف، والتى وصلت حدّ التسبب في عاهات مستدامة لبعضهن، إلا انّ الرغبة لا زالت تهزم العقل، وهذا ما فعلته مؤخرًا النجمة مي عز الدين التي خالفت نصيحة الجميع، وحققت حلم حياتها بتصغير حجم الأنف.
المأساة الأكبر التي يُضرب بها المثل في مخاطر جراحة تجميل الأنف، هي الفنانة ميسرة، التي تحولت من نجمة واعدة بدأ الزعيم عادل أمام يعتمد عليها، ويمهد الطريق أمامها نحو النجومية، إلى مريضة دائمة لا تملك إلا الخروج من غرفة عمليات تمهيدًا للدخول إلى غرفة أخرى، بعدما تسبب طبيب التجميل في أزمة تنفّس لها، وعلى مدار السنوات القليلة الماضية، انتقلت اخبارها من صفحات الفن إلى صفحات الحوادث، لمتابعة خطوات ملاحقتها القانونية للطبيب، بعدما تسببت الجراحات التكميلية في تشويه ملامح وجهها، وتبديد كل ما جنته من أموال في رحلة الفن القصيرة.
المأساة الثانية كانت من نصيب الفنانة حورية فرغلي، التي تحولت بين عشية وضحاها من ملكة جمال مصر، إلى مريضة، بعدما وقعت من أعلى الحصان اثناء ممارستها رياضة الفروسية، وحدث تهشّم في الحاجز الأنفي، وحاولت أكثر من مرة تجميل الأنف، ولكنّ الجمهور كان يواجه كل تعديل بطوفان من السخرية، لدرجة أنها بكت اثناء لقاء تليفزيوني، وطلبت من متابعيها مراعاة أنها مريضة، وأنها لم تلجأ للجراحة من أجل تعديل شكلها كما يدّعي البعض، وإنما لترميم ما تبقى من عظام الأنف!!
المأساة الثالثة، أجبرت الفنانة عبير الشرقاوي على اعتزال الفن نهائيًّا، والتفرغ لملاحقة طبيبها في قاعات المحاكم، بحثًا عن التعويض بعدما اثبت تقرير الطب الشرعي أنها اصيبت بعاهة مستدامة، من جرّاء جراحة التجميل.
الفنانة هنا الزاهد، تلقت نصيحة طبية بضرورة تعديل عظمة الأنف، حيث كانت تعاني مشكلة كانت تؤرقها في مخارج الحروف، وتظهرها وكأنها تعاني "الخنف"، ولكن يد الطبيب امتدت أكثر من اللازم، وقام بتعديل العظمة وتجميل الأنف بتصغيره، وهو ما لاحظه عشاق الزاهد رغم انكارها الدائم، وتأكيد أنها لا زالت صغيرة ولا تحتاج لجراحات تجميل.
مي عز الدين، لم تتأثر بكل هذه القصص المأسوية لزميلاتها النجمات، وحققت حلم حياتها وقامت بعملية تصغير للأنف، وحتى الآن تبدو النتيجة معقولة، ولكنّ الملاحظة الأولى، أنّ المسافة بين الأنف والشفة العليا زادت، وغالبًا فإنها ستلجأ قريبًا لجراحة أخرى لنفخ الشفة العليا، لتبدأ رحلة تجميل سبقتها إليها نجمات ناجحات، مثل: أصالة، وأنغام، وشيرين عبد الوهاب، ونانسي عجرم، وكلهنّ خضعن لثلاث جراحات تجميل على الأقل، للوصول إلى نتيجة نهائية جيدة ومن دون أزمات.
عمان جو-فن
يبدو أنّ شكل الأنف يمثل عقدة حقيقية لأغلب نجمات الفن، ورغم "الذكريات السيئة" للجميلات مع جراحة تجميل الأنف، والتى وصلت حدّ التسبب في عاهات مستدامة لبعضهن، إلا انّ الرغبة لا زالت تهزم العقل، وهذا ما فعلته مؤخرًا النجمة مي عز الدين التي خالفت نصيحة الجميع، وحققت حلم حياتها بتصغير حجم الأنف.
المأساة الأكبر التي يُضرب بها المثل في مخاطر جراحة تجميل الأنف، هي الفنانة ميسرة، التي تحولت من نجمة واعدة بدأ الزعيم عادل أمام يعتمد عليها، ويمهد الطريق أمامها نحو النجومية، إلى مريضة دائمة لا تملك إلا الخروج من غرفة عمليات تمهيدًا للدخول إلى غرفة أخرى، بعدما تسبب طبيب التجميل في أزمة تنفّس لها، وعلى مدار السنوات القليلة الماضية، انتقلت اخبارها من صفحات الفن إلى صفحات الحوادث، لمتابعة خطوات ملاحقتها القانونية للطبيب، بعدما تسببت الجراحات التكميلية في تشويه ملامح وجهها، وتبديد كل ما جنته من أموال في رحلة الفن القصيرة.
المأساة الثانية كانت من نصيب الفنانة حورية فرغلي، التي تحولت بين عشية وضحاها من ملكة جمال مصر، إلى مريضة، بعدما وقعت من أعلى الحصان اثناء ممارستها رياضة الفروسية، وحدث تهشّم في الحاجز الأنفي، وحاولت أكثر من مرة تجميل الأنف، ولكنّ الجمهور كان يواجه كل تعديل بطوفان من السخرية، لدرجة أنها بكت اثناء لقاء تليفزيوني، وطلبت من متابعيها مراعاة أنها مريضة، وأنها لم تلجأ للجراحة من أجل تعديل شكلها كما يدّعي البعض، وإنما لترميم ما تبقى من عظام الأنف!!
المأساة الثالثة، أجبرت الفنانة عبير الشرقاوي على اعتزال الفن نهائيًّا، والتفرغ لملاحقة طبيبها في قاعات المحاكم، بحثًا عن التعويض بعدما اثبت تقرير الطب الشرعي أنها اصيبت بعاهة مستدامة، من جرّاء جراحة التجميل.
الفنانة هنا الزاهد، تلقت نصيحة طبية بضرورة تعديل عظمة الأنف، حيث كانت تعاني مشكلة كانت تؤرقها في مخارج الحروف، وتظهرها وكأنها تعاني "الخنف"، ولكن يد الطبيب امتدت أكثر من اللازم، وقام بتعديل العظمة وتجميل الأنف بتصغيره، وهو ما لاحظه عشاق الزاهد رغم انكارها الدائم، وتأكيد أنها لا زالت صغيرة ولا تحتاج لجراحات تجميل.
مي عز الدين، لم تتأثر بكل هذه القصص المأسوية لزميلاتها النجمات، وحققت حلم حياتها وقامت بعملية تصغير للأنف، وحتى الآن تبدو النتيجة معقولة، ولكنّ الملاحظة الأولى، أنّ المسافة بين الأنف والشفة العليا زادت، وغالبًا فإنها ستلجأ قريبًا لجراحة أخرى لنفخ الشفة العليا، لتبدأ رحلة تجميل سبقتها إليها نجمات ناجحات، مثل: أصالة، وأنغام، وشيرين عبد الوهاب، ونانسي عجرم، وكلهنّ خضعن لثلاث جراحات تجميل على الأقل، للوصول إلى نتيجة نهائية جيدة ومن دون أزمات.