ابن عم رئيس الوزراء يصول ويجول في المجلس الاعلى للشباب
عمان جو -خاص
تواترت مؤخراً جملة من الانتقادات والملاحظات مؤخراً حول نفوذ ابن عم رئيس ابوزراء د.عبدالله النسور في مقر عمله بالمجلس الاعلى للشباب، وذلك عقب ما أشيع من تدخله في تجديد عقد رئيس المجلس قبل انتهاء موعده ب(٤) شهور.
القصة بدأت عندما تدخل ابن عم دولة الرئيس ؛ ليصار الى صدور قرار دولة الرئيس د.عبدالله النسور بالموافقة على تجديد عقد مدير المجلس اﻷعلى للشباب قبل ان يحين موعد انتهاء العقد ب (٤) شهور ، حيث كان من المقرر ان يصدر قرار التجديد في الاول من تموز، لكن موافقة دولة الرئيس صدرت قبل هذا الموعد بأربعة شهور، وبمعنى آخر انه وبعد ثلاثة شهور سيبدأ سريان العقد الجديد للعام القادم، وهو الامر الذي انعكس على وضع ابن عم دولة الرئيس في عمله بالمجلس حيث ازداد تغوله وارتفعت وتيرة سيطرته.
قرار الموافقة بالتجديد اصبح الآن ملزماً حتى وان تغيرت الحكومة وجاء رئيس وزراء جديد ، الامر الذي اعتبره البعض ضرباً من ضروب الفساد ، وفعل يندرج تحت باب التنفيعات، لا سيما وانه قطع الطريق على بقية الموظفين لا سيما فئة الشباب من اخذ فرصتهم، وهم (اي الموظفين) من علت صوت شكواهم جراء الترهل والفساد الذي يشهده المجلس فضلا عن غياب الخطط والبرامج ورئيس المجلس وأمينه العام قد أنهوا سن التقاعد ولا يخرجون من مكاتبهم، وضعفت قدرتهم على السيطرة على الموظفين والذين تجاوزوا الف وخمسمائة موظف (٦٠٪) منهم دون الثانوية العامة، كما واكدت التفاصيل ان اكثر من (١٧٠) مركز شبابي جاءت كمكارم ملكية معطلة اليوم ولا تقوم باي دور لخدمة الشباب
واضافت المعلومات ان الاسبوع الماضي شهد صدور قرار اللجنة الخاصة بتجهيزات كأس العالم للسيدات بعدم الاعتراف بتجهيز جزء من الملاعب وعدم تأهيلها لاقامة المباريات .
ومن الجدير بالذكر ان رئيس المجلس الاعلى للشباب امضى ما يقارب الخمس سنوات في منصبه، وبقيت حلقة الوصل بينه وبين الرئاسة والرئيس مباشرة هي موظف في المجلس (ابن عم دولة الرئيس زياد النسور ) فهو من يأخذ الكتب باليد والعقود والتمديدات ويقضي معاملاته باليد .
تواترت مؤخراً جملة من الانتقادات والملاحظات مؤخراً حول نفوذ ابن عم رئيس ابوزراء د.عبدالله النسور في مقر عمله بالمجلس الاعلى للشباب، وذلك عقب ما أشيع من تدخله في تجديد عقد رئيس المجلس قبل انتهاء موعده ب(٤) شهور.
القصة بدأت عندما تدخل ابن عم دولة الرئيس ؛ ليصار الى صدور قرار دولة الرئيس د.عبدالله النسور بالموافقة على تجديد عقد مدير المجلس اﻷعلى للشباب قبل ان يحين موعد انتهاء العقد ب (٤) شهور ، حيث كان من المقرر ان يصدر قرار التجديد في الاول من تموز، لكن موافقة دولة الرئيس صدرت قبل هذا الموعد بأربعة شهور، وبمعنى آخر انه وبعد ثلاثة شهور سيبدأ سريان العقد الجديد للعام القادم، وهو الامر الذي انعكس على وضع ابن عم دولة الرئيس في عمله بالمجلس حيث ازداد تغوله وارتفعت وتيرة سيطرته.
قرار الموافقة بالتجديد اصبح الآن ملزماً حتى وان تغيرت الحكومة وجاء رئيس وزراء جديد ، الامر الذي اعتبره البعض ضرباً من ضروب الفساد ، وفعل يندرج تحت باب التنفيعات، لا سيما وانه قطع الطريق على بقية الموظفين لا سيما فئة الشباب من اخذ فرصتهم، وهم (اي الموظفين) من علت صوت شكواهم جراء الترهل والفساد الذي يشهده المجلس فضلا عن غياب الخطط والبرامج ورئيس المجلس وأمينه العام قد أنهوا سن التقاعد ولا يخرجون من مكاتبهم، وضعفت قدرتهم على السيطرة على الموظفين والذين تجاوزوا الف وخمسمائة موظف (٦٠٪) منهم دون الثانوية العامة، كما واكدت التفاصيل ان اكثر من (١٧٠) مركز شبابي جاءت كمكارم ملكية معطلة اليوم ولا تقوم باي دور لخدمة الشباب
واضافت المعلومات ان الاسبوع الماضي شهد صدور قرار اللجنة الخاصة بتجهيزات كأس العالم للسيدات بعدم الاعتراف بتجهيز جزء من الملاعب وعدم تأهيلها لاقامة المباريات .
ومن الجدير بالذكر ان رئيس المجلس الاعلى للشباب امضى ما يقارب الخمس سنوات في منصبه، وبقيت حلقة الوصل بينه وبين الرئاسة والرئيس مباشرة هي موظف في المجلس (ابن عم دولة الرئيس زياد النسور ) فهو من يأخذ الكتب باليد والعقود والتمديدات ويقضي معاملاته باليد .
ولطالما اشرنا
لتعيين احد المتنفذين لزوجته وابنته واخيه وابناء شقيقاته
ولطالما نوهنا لحصول احد المتنفذين على بكالوريوس جيء بالتزوير من إحدى الدول الذي منع المصادقه على اي من شهاداتها
وحصل هذا المتنفذ على المؤهل بعد صدور القرار
كيف صادق؟
وكيف الحق البكالوريوس بالماجستير ؟؟
نعم يصول ويجول وله قصص لا تعد ولا تحصى
لكن الى اين