مخدرات ومشروبات
عمان جو - كاتب شعبي محمد الهياجنه
لم يعد السكوت عن مافيات المخدرات بالأمر السهل وكذلك الأمر للمتسكعين بزجاحات ارخص مم تتصور تحت مشروب عرق .. .
لشباب بعمر الفجل كونهم بدون تربية أسرية المشغولة بقضايا حيص بيص ووو ما حد عارف بشو.
يبقى المراهق المتسكع بشوارع الزرقاء وعلى مقربة من التجمعات مثل الأسواق والمجمعات والمخابز والمطاعم بعد ان تحولت الساحات لخرابات ومجمع لهولاء المشردين .
والمسؤولية مشتركة بين الاهل والأجهزة الأمنية وبين صمت المواطن العابر لشارع وهو يسمع كلام غير اخلافي وعلى مسامع الجميع بغيب الفزعة والهمة والعونة لتصدي لهولاء من خلال حشد جماعي لكل منطقة لمواجهة المتسكعين بضربة مزدوجة لطردهم .
وسلوكيات الابتزاز من ام المتسكع وهي تحاول اتهام الكرام عبر حياكة قصة التحرش وهيك بتم التنازل عن القضية قصص أغرب من نوادر جحا ..مم شجع المتسكعين لتطاول على ممتلكات المواطن من تكسير لسيارات وسرقة ما توفر لهم من دكاكين و بيوت .
وربك المعين .
صورة بحاجة لعلاج حتى لا تتحول لمصيبة زي مصائب المخدرات وكيف نوداع فرسان من الأمن نتيجة تغول هولاء على القانون والحقوق ووصل بهم الأمر التطاول على القانون وهو ما يستدعي مراجعة لنصوص التشريعات وإلزام هولاء بسجن ومصادرات املاكة العائلة والزوجة والأبناء .
ان
حماية شبابنا من مافيات المخدرات اصبح اهم من الخبز .
وحماية الطريق من المتسكعين امر بغاية الاهمية من خلال ملف هولاء ودون الحاجة لشهود او شكوى ممن يخصهم بمجرد الاتصال بالامن وجب حجزهم لشهور للاصلاح والتهذيب مع تعهد مالي من الاهل
او غرامة مالية وسجن بالصحراء مع الأشغال بمجالات الزراعة والنجارة والبلاط والبناء تهذيب للنفس .
هذا ان كنا نرغب أن نعيش بسلام .ونحمي انفسنا من مافيات اصبحت مصدر خطر اكثر من الدواعش ومن الفكر المتطرف لذا الحذر من التهاون مع هولاء المتامرين على السلام والامن والامان . .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا .
عمان جو - كاتب شعبي محمد الهياجنه
لم يعد السكوت عن مافيات المخدرات بالأمر السهل وكذلك الأمر للمتسكعين بزجاحات ارخص مم تتصور تحت مشروب عرق .. .
لشباب بعمر الفجل كونهم بدون تربية أسرية المشغولة بقضايا حيص بيص ووو ما حد عارف بشو.
يبقى المراهق المتسكع بشوارع الزرقاء وعلى مقربة من التجمعات مثل الأسواق والمجمعات والمخابز والمطاعم بعد ان تحولت الساحات لخرابات ومجمع لهولاء المشردين .
والمسؤولية مشتركة بين الاهل والأجهزة الأمنية وبين صمت المواطن العابر لشارع وهو يسمع كلام غير اخلافي وعلى مسامع الجميع بغيب الفزعة والهمة والعونة لتصدي لهولاء من خلال حشد جماعي لكل منطقة لمواجهة المتسكعين بضربة مزدوجة لطردهم .
وسلوكيات الابتزاز من ام المتسكع وهي تحاول اتهام الكرام عبر حياكة قصة التحرش وهيك بتم التنازل عن القضية قصص أغرب من نوادر جحا ..مم شجع المتسكعين لتطاول على ممتلكات المواطن من تكسير لسيارات وسرقة ما توفر لهم من دكاكين و بيوت .
وربك المعين .
صورة بحاجة لعلاج حتى لا تتحول لمصيبة زي مصائب المخدرات وكيف نوداع فرسان من الأمن نتيجة تغول هولاء على القانون والحقوق ووصل بهم الأمر التطاول على القانون وهو ما يستدعي مراجعة لنصوص التشريعات وإلزام هولاء بسجن ومصادرات املاكة العائلة والزوجة والأبناء .
ان
حماية شبابنا من مافيات المخدرات اصبح اهم من الخبز .
وحماية الطريق من المتسكعين امر بغاية الاهمية من خلال ملف هولاء ودون الحاجة لشهود او شكوى ممن يخصهم بمجرد الاتصال بالامن وجب حجزهم لشهور للاصلاح والتهذيب مع تعهد مالي من الاهل
او غرامة مالية وسجن بالصحراء مع الأشغال بمجالات الزراعة والنجارة والبلاط والبناء تهذيب للنفس .
هذا ان كنا نرغب أن نعيش بسلام .ونحمي انفسنا من مافيات اصبحت مصدر خطر اكثر من الدواعش ومن الفكر المتطرف لذا الحذر من التهاون مع هولاء المتامرين على السلام والامن والامان . .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا .