ماذا قال خوري للملقي
عمان جو - محليات
دولة الرئيس،
لا أتمنّى رحيلك...
فأنا اؤمن بإعطاء الفرص حتى النهاية وأدرك ما آل اليه الوضع الاقتصادي المتدهور وأرجو أن نتنبّه جميعاً الى الوضع الاجتماعي الذي تأثّر الى حدّ كبير بالوضع الاقتصاديّ.
ولكن كيف لأمنيتي أن تتحقق ودولتكم وأغلب أعضاء فريقكم الوزاري وعلى رأسهم وزير المالية لا تطرحون حلولاً إقتصادية لمعالجة الأزمة المالية الكبيرة من دون المسّ بجيب المواطن؟
فالمواطن يا دولة الرئيس يرزح تحت وطأة ارتفاع الأسعار وزيادة الضرائب وأنتم تحكمون وكأنّ الحلول محصورة فقط بجيبه.
كل ذلك يؤكّد عمق الأزمة في الحكومة اذ انّ الحلول التي يجدها العاجزون هي جيب المواطنين، فيما يبحث المبدعون عن حلول بعيدة كلّ البعد عن جيب المواطنين.
فلنهتمّ بالمواطن الذي تحكم لأجله، كي لا يحكم علينا.
النائب
طارق سامي خوري
عمان جو - محليات
دولة الرئيس،
لا أتمنّى رحيلك...
فأنا اؤمن بإعطاء الفرص حتى النهاية وأدرك ما آل اليه الوضع الاقتصادي المتدهور وأرجو أن نتنبّه جميعاً الى الوضع الاجتماعي الذي تأثّر الى حدّ كبير بالوضع الاقتصاديّ.
ولكن كيف لأمنيتي أن تتحقق ودولتكم وأغلب أعضاء فريقكم الوزاري وعلى رأسهم وزير المالية لا تطرحون حلولاً إقتصادية لمعالجة الأزمة المالية الكبيرة من دون المسّ بجيب المواطن؟
فالمواطن يا دولة الرئيس يرزح تحت وطأة ارتفاع الأسعار وزيادة الضرائب وأنتم تحكمون وكأنّ الحلول محصورة فقط بجيبه.
كل ذلك يؤكّد عمق الأزمة في الحكومة اذ انّ الحلول التي يجدها العاجزون هي جيب المواطنين، فيما يبحث المبدعون عن حلول بعيدة كلّ البعد عن جيب المواطنين.
فلنهتمّ بالمواطن الذي تحكم لأجله، كي لا يحكم علينا.
النائب
طارق سامي خوري
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات