ناصر القصبي متهم بالليبرالية الملحدة!
عمان جو -
المعارك الاعلامية بين الفنان السعودي ناصر القصبي ورجال الدين تتواصل فصولاً، وجديدها في هذا المجال انتقاده في حسابه عبر "تويتر"، عضو الهيئة العليا لرابطة علماء المسلمين، المشرف العام على مؤسسة "ديوان المسلم"، الشيخ ناصر العمر، الذي كان برّر بسياق غير مباشر قصة شاب حاول اغتصاب طفلة بذريعة أنّها "ترتدي اللباس القصير فأثارت شهوته".
القصبي وصف كلام الشيخ بـ"الفكر الجنسي الشاذ" فكتب: "صدعوا رؤوسنا طوال ٣٠ سنة بهالقصص المفبركة البلهاء الساذجة الركيكة، والتي تفيض بفكر جنسي شاذ ومريض. إهانة لعقولنا تصديق مثل هذا الهراء".
وعلى عكس تغريدته السابقة التي هاجم فيها الداعية المصري عمرو خالد حين وصفه بـ"المعتوه"، فان تغريدة القصبي وانتقاده الشيخ أثارا ضدّه موجة من الانتقادات، فتم وصفه بـ"الليبرالي" و"الملحد"، فيما اعتبر البعض كلامه "سقطة في تاريخه الفني".
وكان القصبي هاجم الداعية المصري عمرو خالد، إثر انتشار مقطع فيديو للأخير، وهو في الحج ويدعو لمتابعي صفحته عبر "فايسبوك"، فغرد حينها: "هذا الداعية المعتوه يرينا كيف يحوّل جوهر (فكرة الدعاء) الى دروشة ومسخرة مقيتة. الجميل ما كان بالأمس مسموعاً بتبجيل، أصبح اليوم مثيراً للشفقة".
عمان جو -
المعارك الاعلامية بين الفنان السعودي ناصر القصبي ورجال الدين تتواصل فصولاً، وجديدها في هذا المجال انتقاده في حسابه عبر "تويتر"، عضو الهيئة العليا لرابطة علماء المسلمين، المشرف العام على مؤسسة "ديوان المسلم"، الشيخ ناصر العمر، الذي كان برّر بسياق غير مباشر قصة شاب حاول اغتصاب طفلة بذريعة أنّها "ترتدي اللباس القصير فأثارت شهوته".
القصبي وصف كلام الشيخ بـ"الفكر الجنسي الشاذ" فكتب: "صدعوا رؤوسنا طوال ٣٠ سنة بهالقصص المفبركة البلهاء الساذجة الركيكة، والتي تفيض بفكر جنسي شاذ ومريض. إهانة لعقولنا تصديق مثل هذا الهراء".
وعلى عكس تغريدته السابقة التي هاجم فيها الداعية المصري عمرو خالد حين وصفه بـ"المعتوه"، فان تغريدة القصبي وانتقاده الشيخ أثارا ضدّه موجة من الانتقادات، فتم وصفه بـ"الليبرالي" و"الملحد"، فيما اعتبر البعض كلامه "سقطة في تاريخه الفني".
وكان القصبي هاجم الداعية المصري عمرو خالد، إثر انتشار مقطع فيديو للأخير، وهو في الحج ويدعو لمتابعي صفحته عبر "فايسبوك"، فغرد حينها: "هذا الداعية المعتوه يرينا كيف يحوّل جوهر (فكرة الدعاء) الى دروشة ومسخرة مقيتة. الجميل ما كان بالأمس مسموعاً بتبجيل، أصبح اليوم مثيراً للشفقة".