فضيحة جديدة تطارد مراد باش أوغلو وما علاقة زوجته؟
عمان جو-فن
بعد أن هزت فضيحة علاقته المحرمة بابنة أخيه بورجو باش أوغلو حياة الممثل التركي مراد باش أوغلو (49 عاماً) الشهير بسنان في مسلسل "صدفة" وزوجته هاندة بيرماك وإبنهما الوحيد جان "14 عاماً"، تسببت بطلاقه بجلسة واحدة دون مفاوضات أو مشاكل بل أن الزوجين كانا يتبادلان المزاح في قاعة المحكمة وتقاسما الممتلكات بينهما ووقت الحضانة المشتركة لابنهما جان بتفاهم مثير للدهشة، وخرجا منفصلين، هو بسيارة تاكسي، وهي بسيارتها الخاصة.
مراد باش أوغلو الآن مهدد في حال إدانته بسفاح القربى بالحبس لفترة طويلة، والغريب أنّه شوهد مع طليقته هاندة بيرماك على الشاطىء يتمشيان يداً بيد، ويتبادلان القبل، وعندما شاهدا عدسات المصورين أفلتا أيديهما ثم بعدها بدقائق قام ثلاثة حراس تابعين لمراد بمنع المصورين من الإقتراب منهما.
ويبدو أن طلاق مراد باش أوغلو وهاندة بيرماك على الورق فقط، بينما علاقتهما مستمرة كأن شيئاً لم يكن، وربما في حال تبرئة مراد قد يستأنفان رسمياً زواجهما بعد شهور قليلة.
ويبدو أن مراد باش أوغلو الذي تبرأ منه عدد من معارفه وأصدقائه لم يتبق له درع يحميه من عاصفة فضيحته الكبيرة سوى زوجته السابقة هاندة بيرماك وابنهما جان.
وما زال مراد باش أوغلو يخشى الصحافة والإعلام، ويرفض بعد طلاقه الحديث في وسائل الإعلام ويحاول إخفاء شخصيته بقبعة ولحية أطالها بعد نشر صوره وفضيحته في كافة وسائل الإعلام التركية.
مراد باش أوغلو مستمر بالنفي رغم اعتراف ابنة أخيه
وكل الإشارات تدل إلى أن إدانة مراد باش أوغلو واردة كثيراً ولدرجة كبيرة في جلسة محاكمته يوم 28 نوفمبر- تشرين الثاني القادم بقرار من القاضي بعد استمرار دعوى النيابة العامة ضده، ورغم استمراره بالنفي والإدعاء بأن من كانت معه في القارب إمرأة أجنبية إلا أن سيلتشوك كاباداي الذي رفع دعوى طلاق وتعويض ضد زوجته بورجو ابنة أخيه، وتأكيده حيازته أدلة وصور تدينهما، دفعت بورجو باش أوغلو إلى الإعتراف بأن عمها مراد باش أوغلو قبلها بحميمية كعمها لا أقل ولا أكثر، ولا توجد بينهما علاقة محرمة لكن تقرير الطب الشرعي الذي أكد أنها هي من كانت على القارب يشير إلى اكتمال عناصر إدانة مراد باش أوغلو وابنة شقيقه بارتكاب علاقة محرمة وزنا محارم على القارب خاصةً بعد تأكيد المراسل الصحفي أن لقاءهما الحميم وسط البحر استمر "40 دقيقة" وأنه بعد انتباههما له غادر وأرسل الصور لصحيفته وتم تداولها فيما بعد في كافة وسائل الإعلام.
عمان جو-فن
بعد أن هزت فضيحة علاقته المحرمة بابنة أخيه بورجو باش أوغلو حياة الممثل التركي مراد باش أوغلو (49 عاماً) الشهير بسنان في مسلسل "صدفة" وزوجته هاندة بيرماك وإبنهما الوحيد جان "14 عاماً"، تسببت بطلاقه بجلسة واحدة دون مفاوضات أو مشاكل بل أن الزوجين كانا يتبادلان المزاح في قاعة المحكمة وتقاسما الممتلكات بينهما ووقت الحضانة المشتركة لابنهما جان بتفاهم مثير للدهشة، وخرجا منفصلين، هو بسيارة تاكسي، وهي بسيارتها الخاصة.
مراد باش أوغلو الآن مهدد في حال إدانته بسفاح القربى بالحبس لفترة طويلة، والغريب أنّه شوهد مع طليقته هاندة بيرماك على الشاطىء يتمشيان يداً بيد، ويتبادلان القبل، وعندما شاهدا عدسات المصورين أفلتا أيديهما ثم بعدها بدقائق قام ثلاثة حراس تابعين لمراد بمنع المصورين من الإقتراب منهما.
ويبدو أن طلاق مراد باش أوغلو وهاندة بيرماك على الورق فقط، بينما علاقتهما مستمرة كأن شيئاً لم يكن، وربما في حال تبرئة مراد قد يستأنفان رسمياً زواجهما بعد شهور قليلة.
ويبدو أن مراد باش أوغلو الذي تبرأ منه عدد من معارفه وأصدقائه لم يتبق له درع يحميه من عاصفة فضيحته الكبيرة سوى زوجته السابقة هاندة بيرماك وابنهما جان.
وما زال مراد باش أوغلو يخشى الصحافة والإعلام، ويرفض بعد طلاقه الحديث في وسائل الإعلام ويحاول إخفاء شخصيته بقبعة ولحية أطالها بعد نشر صوره وفضيحته في كافة وسائل الإعلام التركية.
مراد باش أوغلو مستمر بالنفي رغم اعتراف ابنة أخيه
وكل الإشارات تدل إلى أن إدانة مراد باش أوغلو واردة كثيراً ولدرجة كبيرة في جلسة محاكمته يوم 28 نوفمبر- تشرين الثاني القادم بقرار من القاضي بعد استمرار دعوى النيابة العامة ضده، ورغم استمراره بالنفي والإدعاء بأن من كانت معه في القارب إمرأة أجنبية إلا أن سيلتشوك كاباداي الذي رفع دعوى طلاق وتعويض ضد زوجته بورجو ابنة أخيه، وتأكيده حيازته أدلة وصور تدينهما، دفعت بورجو باش أوغلو إلى الإعتراف بأن عمها مراد باش أوغلو قبلها بحميمية كعمها لا أقل ولا أكثر، ولا توجد بينهما علاقة محرمة لكن تقرير الطب الشرعي الذي أكد أنها هي من كانت على القارب يشير إلى اكتمال عناصر إدانة مراد باش أوغلو وابنة شقيقه بارتكاب علاقة محرمة وزنا محارم على القارب خاصةً بعد تأكيد المراسل الصحفي أن لقاءهما الحميم وسط البحر استمر "40 دقيقة" وأنه بعد انتباههما له غادر وأرسل الصور لصحيفته وتم تداولها فيما بعد في كافة وسائل الإعلام.
الرد على تعليق